مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
297
عهن: العِهْنُ: الصُّوفُ المَصْبُوغُ أَلواناً؛ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ
. وَفِي حَدِيثِ
عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنها فتَلَتْ قلائدَ هَدْيِ رسول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ عِهْنٍ
؛ قَالُوا: العِهْنُ الصُّوفُ المُلَوَّنُ، وَقِيلَ: العِهْنُ الصُّوفُ الْمَصْبُوغُ أَيَّ لَوْنٍ كَانَ، وَقِيلَ: كلُّ صُوفٍ عِهْنٌ، والقِطْعةُ مِنْهُ عِهْنةٌ، وَالْجَمْعُ عُهُونٌ؛ وأَنشد أَبو عُبَيْدٍ:
فاضَ مِنْهُ مِثْلُ العُهونِ مِنَ الرَّوْضِ، ... وَمَا ضَنّ بالإِخاذِ غُدُرْ
. ابْنُ الأَعرابي: فُلَانٌ عاهِنٌ أَي مُسْترخٍ كَسْلان؛ قَالَ أَبو الْعَبَّاسِ: أَصلُ العاهِن أَن يَتَقَصَّفَ القضيبُ مِنَ الشَّجَرَةِ وَلَا يَبينَ فَيَبْقَى مُتَعَلِّقًا مُسْتَرْخِيًا. والعُهْنة: انكسارٌ فِي الْقَضِيبِ مِنْ غَيْرِ بَيْنونة، إِذَا نظرتَ إِلَيْهِ حَسِبْتَهُ صَحِيحًا، فَإِذَا هَزَزْتَهُ انْثَنَى، وَقَدْ عَهَن. والعاهِنُ: الْفَقِيرُ لِانْكِسَارِهِ. وعَهَن الشيءُ: دَامَ وَثَبَتَ. وعَهَن أَيضاً: حَضَرَ. ومالٌ عاهِن: حَاضِرٌ ثَابِتٌ، وَكَذَلِكَ نَقْدٌ عاهِنٌ. وَحَكَى اللِّحْيَانِيُّ: إِنَّهُ لَعاهِنُ الْمَالِ أَي حَاضِرُ النَّقْد؛ وَقَوْلُ كُثَيِّرٍ:
ديارُ ابنةِ الضَّمْريِّ إِذْ حَبْلُ وَصْلِها ... مَتِينٌ، وإِذ مَعْرُوفُها لَكَ عاهِنُ
. يَكُونُ الْحَاضِرُ وَالثَّابِتُ؛ قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: وَمِثْلُهُ لتأَبط شَرًّا:
أَلا تِلْكُمو عِرْسي مُنَيْعةُ ضُمّنتْ، ... مِنَ اللَّهِ، أَيْماً مُسْتَسِرّاً وعاهِنا
. أَي مُقِيمًا حَاضِرًا. والعاهِنُ: الطَّعَامُ الْحَاضِرُ وَالشَّرَابُ الْحَاضِرُ. والعاهنُ: الْحَاضِرُ الْمُقِيمُ الثَّابِتُ. وَيُقَالُ: إِنه لَعِهْنُ مالٍ إِذَا كَانَ حَسَنَ الْقِيَامِ عَلَيْهِ. وعَهَن بِالْمَكَانِ: أَقام بِهِ. وأَعطاه مِنْ عاهِنِ مَالِهِ وآهِنه مُبْدَلٌ أَي مِنْ تِلاده. وَيُقَالُ: خُذْ مِنْ عاهِنِ الْمَالِ وآهِنه أَي مِنْ عَاجِلِهِ وَحَاضِرِهِ. والعَواهِنُ: جَرَائِدُ النَّخْلِ إِذَا يَبستْ، وَقَدْ عَهَنتْ تَعْهِنُ وتَعْهُنُ، بِالضَّمِّ، عُهوناً؛ عَنْ أَبي حَنِيفَةَ، وَقِيلَ: العَواهِنُ السَّعَفاتُ اللَّوَاتِي يَلِينَ القِلَبَة، فِي لُغَةِ أَهل الْحِجَازِ، وَهِيَ الَّتِي يُسَمِّيهَا أَهل نَجْدٍ الخَوافي، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ جوارحُ الإِنسان عَواهِنَ؛ وَمِنْهُ حَدِيثِ
عُمَرَ: ائْتِنِي بِجَرِيدَةٍ واتَّقِ العَواهِنَ
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: هِيَ جَمْعُ عاهِنةٍ وَهِيَ السَّعفات الَّتِي يَلِينَ قُلْبَ النَّخْلَةِ، وَإِنَّمَا نَهَى عَنْهَا إِشفاقاً عَلَى قُلْب النَّخْلَةِ أَن يَضُرَّ بِهِ قطعُ مَا قرُبَ مِنْهَا. وَقَالَ اللِّحْيَانِيُّ: العَواهِن السَّعَفات اللَّوَاتِي دُونَ القِلَبة، مَدَنيَّةٌ، وَالْوَاحِدُ مِنْ كُلِّ ذَلِكَ عاهِنٌ وعاهِنة. ابْنُ الأَعرابي: العِهان والإِهان والعُرْهونُ والعُرْجونُ والفِتاقُ والعَسَقُ والطَّرِيدة واللَّعِينُ والضِّلَعُ والعُرْجُدُ وَاحِدٌ؛ قَالَ الأَزهري: كُلُّهُ أَصل الكِباسة. والعَواهِنُ: عُرُوقٌ فِي رحِمِ النَّاقَةِ؛ قَالَ ابنُ الرِّقاع:
أَوْكَتْ عَلَيْهِ مَضِيقاً مِنْ عَواهِنها، ... كَمَا تَضَمَّنَ كشْحُ الحُرَّة الحَبَلا
. عَلَيْهِ: يَعْنِي الْجَنِينَ. قَالَ ابْنُ الأَعرابي: عَواهِنُها مَوْضِعُ رَحِمِهَا مِنْ بَاطِنٍ كعَواهِن النَّخْلِ. وأَلْقى الْكَلَامَ عَلَى عَواهِنه: لَمْ يَتَدَبَّرْهُ، وَقِيلَ: هُوَ إِذَا لَمْ يُبَلْ أَصاب أَم أَخطأَ، وَقِيلَ: هُوَ إِذَا تَهَاوَنَ بِهِ، وَقِيلَ: هُوَ إِذَا قَالَهُ مِنْ قَبِيحِهِ وَحَسَنِهِ. وَفِي الْحَدِيثِ:
إِنَّ السَّلَفَ كَانُوا يُرْسِلون الْكَلِمَةَ عَلَى عَواهِنها
أَي لَا يَزُمُّونها وَلَا يَخطِمونها؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: العَواهِنُ أَن تأْخذ غيرَ الطَّرِيقِ فِي السَّيْرِ أَو الْكَلَامِ، جَمْعُ عاهِنة، وَقِيلَ: هُوَ مِنْ قَوْلِكَ عَهِنَ لَهُ كَذَا أَي عجِلَ. وعَهِنَ الشيءُ إِذَا حَضَر أَي أَرسل الْكَلَامَ عَلَى مَا حضَر مِنْهُ وعَجِلَ مِنْ خطأٍ وَصَوَابٍ. ابْنُ الأَعرابي: يُقَالُ إِنَّهُ ليَحْدِسُ الكلامَ عَلَى عَواهنه،
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
297
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir