مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
12
صفحه :
284
قَوْلِهِمْ رَجُلٌ سادمٌ نادِمٌ: قَالَ قَوْمٌ السادِمُ مَعْنَاهُ الْمُتَغَيِّرُ الْعَقْلِ مِنَ الغَمّ، وأَصله مِنْ قَوْلِهِمْ مَاءٌ سُدُمٌ. وَمِيَاهٌ سُدْمٌ وأَسْدامٌ إِذا كَانَتْ مُتَغَيِّرَةً؛ قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:
أَواجِنُ أَسْدامٌ وبعضٌ مُعَوَّرٌ
وَقَالَ قَوْمٌ: السادِمُ الْحَزِينُ الَّذِي لَا يُطِيقُ ذَهاباً وَلَا مَجيئاً، مِنْ قَوْلِهِمْ بَعِيرٌ مُسَدَّمٌ إِذا مُنع عَنِ الضِّراب وَمَا لَهُ هَمٌّ وَلَا سَدَمٌ إِلَّا ذَاكَ. والسَّدَمُ: الحِرْصُ. والسَّدَمُ: اللَّهَجُ بِالشَّيْءِ. وَفِي الْحَدِيثِ:
مَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّه وسَدَمَهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ
؛ السَّدَمُ: الْوَلُوعُ بِالشَّيْءِ واللَّهَجُ بِهِ. وفحل سَدَمٌ وسَدِمٌ مَسْدوم ومُسَدَّمٌ: هَائِجٌ، وَقِيلَ: هُوَ الَّذِي يُرْسَلُ فِي الإِبل فَيَهْدِرُ بَيْنَهَا، فإِذا ضَبَعَتْ أُخْرِجَ عَنْهَا اسْتِهْجَانًا لنَسْله، وَقِيلَ: المَسْدُومُ والمُسَدَّمُ المَمْنوع مِنَ الضِّرَابِ بأَيّ وَجْهٍ كَانَ. والمُسَدَّمُ: مِنْ فَحَوْلِ الإِبل. والسَّدِمُ: الَّذِي يُرْغَبُ عَنْ فِحْلَتِهِ فَيُحَالُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أُلّافهِ ويُقَيَّدُ إِذا هَاجَ، فَيَرْعَى حوالَي الدَّارِ، وإِن صَالَ جُعِلَ لَهُ حِجامٌ يَمْنَعُهُ عَنْ فَتْحِ فَمِهِ؛ وَمِنْهُ قَوْلُ الْوَلِيدُ بْنُ عُقْبَةَ:
قَطَعْتَ الدَّهْرَ، كالسَّدِمِ المُعَنَّى، ... تُهَدِّرُ، فِي دِمَشْقَ، وَمَا تَريمُ
وَقَالَ ابْنُ مُقْبِلٍ:
وكلُّ رَباعٍ، أَو سَديسٍ مُسَدَّمٍ ... يَمُدُّ بِذِفْرى حُرَّةٍ وجِرانِ
وَيُقَالُ لِلْبَعِيرِ إِذا دَبِرَ ظَهْرُهُ فأُعْفِيَ مِنَ القَتَبِ حَتَّى صَلُحَ دَبَرُهُ مُسَدَّمٌ أَيضاً؛ وإِياه عَنَى الكُمَيْتُ بِقَوْلِهِ:
قَدْ أَصْبَحَتْ بِكَ أَحْفاضِي مُسَدَّمَةً، ... زُهْراً بِلَا دَبَرٍ فِيهَا، وَلَا نَقَبِ
أَي أَرَحْتَها مِنَ التَّعَبِ فابْيَضَّتْ ظُهُورُهَا ودَبَرُها وَصَلُحَتْ. والأَحْفاضُ: جَمْعُ حَفَضٍ وَهُوَ الْبَعِيرُ الَّذِي يَحْمَلُ عَلَيْهِ خُرْثِيُّ الْمَتَاعِ وسَقَطُه. وَقَالَ أَبو عُبَيْدَةَ: بَعِيرٌ سَدِمٌ وعاشِق سَدِمٌ إِذا كَانَ شَدِيدَ الْعِشْقِ. وَيُقَالُ لِلنَّاقَةِ الهَرِمَةِ: سَدِمَةٌ وسَدِرَةٌ وسادَّةٌ وكافَّةٌ. الجوهري: والسَّدِمُ الفحل القِطْيَمُّ الهائج؛ قَالَ الْوَلِيدُ بْنُ عُقْبَةَ: كالسَّدِم المُعَنَّى؛ وَرَجُلٌ سَدِمٌ أَي مُغْتاظ. وفَنِيقٌ مُسَدَّمٌ: جَعَلَ عَلَى فَمِهِ الكِعامُ. والسَّديمُ: الضَّبابُ الرَّقِيقُ؛ قَالَ:
وَقَدْ حالَ رُكْنٌ مِنْ أُحامِرَ دونَهُ، ... كأَنَّ ذُراهُ جُلِّلَتْ بسَديمٍ
وسَدَمَ البابَ: ردَّه
[1]
؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي. وَقَدْ سَطَمْتُ الْبَابَ وسَدَمْتُهُ إِذا رَدَدْتُهُ، فَهُوَ مَسْطومٌ ومَسْدومٌ. وَمَاءٌ سَدَمٌ
[2]
وسَدِمٌ وسُدُمٌ وسُدُومٌ وسَدومٌ: مُنْدَفِقٌ، وَالْجَمْعُ أَسْدام وسِدام، وَقَدْ قِيلَ: الْوَاحِدُ وَالْجَمْعُ فِي ذَلِكَ سَوَاءٌ. ومُسَدَّمٌ: كسَدِمٍ؛ قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:
وكائِنْ تَخَطَّتْ نَاقَتِي مِنْ مَفازَةٍ ... إِليك، وَمِنْ أَحْواضِ مَاءٍ مُسَدَّمِ
وَقَوْلُهُ:
ورَّاد أَسْمالِ المِياهِ السُّدْمِ، ... فِي أُخْرَيَاتِ الغَبَشِ المِغَمِ
[1]
قوله [وسدم الباب رده] هكذا في الأَصل والمحكم، والذي في التهذيب والتكملة والقاموس: ردمه، وصوب شارحه ما في المحكم
[2]
قوله [وماء سدم إِلخ] هذه عبارة المحكم، وليس فيها الرابع وهو سدوم بالضم بل هو في الأَصل فقط مضبوط بهذا الضبط، وقد ذكره شارح القاموس أَيضاً في المستدركات وضبطه بالضم
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
12
صفحه :
284
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir