مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
12
صفحه :
277
وأَما الدَّعِيُّ فَهُوَ الزَّنِيمُ، وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ
؛ وَقَالَ الْفَرَّاءُ: الزَّنِيمُ الدَّعِيُّ المُلْصَقُ بِالْقَوْمِ وَلَيْسَ مِنْهُمْ، وَقِيلَ: الزَّنِيمُ الَّذِي يُعْرَفُ بِالشَّرِّ واللُّؤْم كَمَا تُعْرَفُ الشَّاةُ بزَنَمَتِها. والزَّنَمَتانِ: الْمُعَلَّقَتَانِ عِنْدَ حُلوق المِعْزَى، وَهُوَ الْعَبْدُ زُنْماً وزَنْمَةَ وزُنْمَةً وزَنَمَةً وزُنَمَةً أَي قَدُّه قَدُّ الْعَبْدِ. وَقَالَ اللِّحْيَانِيُّ: هُوَ الْعَبْدُ زُنْمَةً وزَنْمَةً وزَنَمَةً وزُنَمَةً أَي حَقّاً. والزَّنِيمُ والمُزَنَّمُ: المُسْتَلْحَقُ فِي قَوْمٍ لَيْسَ مِنْهُمْ لَا يَحْتَاجُ إِليه فكأَنه فِيهِمْ زَنَمَةٌ؛ وَمِنْهُ قَوْلُ حَسَّان:
وأَنت زَنِيمٌ نِيطَ فِي آلِ هاشِمٍ، ... كَمَا نِيطَ خَلْفَ الرَّاكِبِ القَدَحُ الفَرْدُ
وأَنشد ابْنُ بَرِّيٍّ للخَطِيم التَّمِيمِيِّ، جَاهِلِيٌّ:
زَنِيمٌ تَداعاه الرِّجالُ زِيادةً، ... كَمَا زِيدَ فِي عَرْضِ الأَدِيمِ الأَكارِعُ
وَجَدْتُ حَاشِيَةَ صُورَتِهَا: الأَعْرَفُ أَن هَذَا الْبَيْتَ لحَسَّان؛ قَالَ: وَفِي الْكَامِلِ لِلْمُبَرِّدِ رَوَى
أَبو عُبَيْدٍ وَغَيْرُهُ أَن نافِعاً سأَل ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ
: مَا الزَّنِيمُ؟ قَالَ: هُوَ الدَّعِيُّ المُلْزَقُ، أَما سَمِعْتَ قَوْلُ حَسَّان بْنِ ثَابِتٍ:
زَنِيمٌ تَداعاه الرِّجالُ زِيادةً، ... كَمَا زِيدَ فِي عَرْضِ الأَدِيمِ الأَكارِعُ
وَوَرَدَ فِي الْحَدِيثِ أَيضاً:
الزَّنِيمُ وَهُوَ الدَّعِيُّ فِي النَّسَب
؛ وَفِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ، عَلَيْهِمَا السَّلَامُ:
بِنْتُ نَبيٍّ لَيْسَ بالزَّنِيمِ
وزُنّيْمٌ وأَزْنَمُ: بَطْنَانِ مِنْ بَنِي يَرْبوعٍ. الْجَوْهَرِيُّ: وأَزْنَمُ بَطْنٌ مِنْ بَنِي يَرْبُوعٍ؛ وَقَالَ العَوَّامُ بْنُ شَوْذَبٍ الشَّيْبانيّ:
فَلَوْ أَنَّها عُصْفُورَةٌ لَحَسِبْتُها ... مُسَوَّمَةً تَدْعُو عُبَيْداً وأَزْنَمَا
وَقَالَ ابْنُ الأَعرابي: بَنُو أَزْنَمَ بْنِ عُبَيْد بْنِ ثَعْلبَةَ بْنِ يَرْبُوعٍ، والإِبل الأَزْنَمِيَّةُ مَنْسُوبَةٌ إِليهم؛ وأَنشد:
يَتْبَعْنَ قَيْنَيْ أَزْنَمِيٍّ شَرْجَبِ، ... لَا ضَرَع السِّنِّ وَلَمْ يُثَلَّبِ
يَقُولُ: هَذِهِ الإِبل تَرْكَبُ قَيْنَيْ هَذَا الْبَعِيرِ لأَنه قُدَّام الإِبل. وابن الزُّنَيْمِ، عَلَى لَفْظِ التَّصْغِيرِ: من شعرائهم.
زنكم: الزَّنْكَمَةُ: الزَّكْمَةُ.
زهم: الزُّهُومَةُ: رِيحُ لَحْمٍ سَمِينٍ مُنْتِنٍ. وَلَحْمٌ زَهِمٌ: ذُو زُهُومة. الْجَوْهَرِيُّ: الزُّهُومةُ، بِالضَّمِّ، الرِّيحُ الْمُنْتِنَةُ. والزَّهَمُ، بِالتَّحْرِيكِ: مَصْدَرُ قَوْلِكَ زَهِمَتْ يَدِي، بِالْكَسْرِ، مِنَ الزُّهومةِ، فَهِيَ زَهِمَةٌ أَي دَسِمَةٌ. والزَّهِمُ: السَّمِينُ. وَفِي حَدِيثِ
يأْجوج ومأْجوج: وتَجْأَى الأَرضُ مِنْ زَهَمِهِمْ
؛ أَراد أَن الأَرض تُنْتِنُ مِنْ جِيَفِهِم. وَوَجَدْتُ مِنْهُ زُهُومةً أَي تَغَيُّراً. والزُّهْمُ: الرِّيحُ الْمُنْتِنَةُ. وَالشَّحْمُ يُسَمَّى زُهْماً إِذا كَانَ فِيهِ زُهُومةٌ مِثْلُ شَحْمِ الوحْشِ. قَالَ الأَزهري: الزُّهومةُ عِنْدَ الْعَرَبِ كَرَاهَةُ رِيحٍ بِلَا نَتْنٍ أَو تَغَيُّرٍ، وَذَلِكَ مِثْلُ رَائِحَةِ لحمٍ غَثٍّ أَو رَائِحَةِ لَحْمِ سَبُعٍ أَو سمكةٍ سَهِكَةٍ مِنْ سَمَكِ الْبِحَارِ، وأَما سَمَكُ الأَنهار فَلَا زُهُومة لَهَا. وَفِي النَّوَادِرِ: يُقَالُ: زَهِمْتُ زُهْمَةً وخَضِمْتُ خُضْمَةً وغَذِمْتُ غُذْمةً بِمَعْنَى لَقِمْتُ لُقْمَة؛ وَقَالَ:
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
12
صفحه :
277
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir