مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
724
صَلاح أَمره وَاسْتِقَامَةِ مُلْكه أَي مَا زِلت أَرُمُّ أَمرك بِالْآرَاءِ الصَّائِبَةِ وَالتَّدَابِيرِ الَّتِي يُسْتَصْلَحُ المُلْك بِمِثْلِهَا. والوَذِيلَةُ: الْقِطْعَةُ مِنْ شَحْمِ السَّنام والأَلْية عَلَى التَّشْبِيهِ بِصَفِيحَةِ الْفِضَّةِ؛ قَالَ:
هَلْ فِي دَجُوبِ الحُرَّة المَخِيطِ ... وَذِيلَةٌ تَشْفِي مِنَ الأَطِيطِ؟
الدَّجُوبُ: الغِرارة. والوَذَالَةُ: مَا يقطَع الجزَّار مِنَ اللَّحْمِ بِغَيْرِ قَسْم. يُقَالُ: لَقَدْ توَذَّلُوا منه.
ورل: الوَرَلُ: دابَّةٌ عَلَى خِلقة الضَّبِّ إِلّا أَنه أَعظم مِنْهُ، يَكُونُ فِي الرِّمال والصَّحارِي، وَالْجَمْعُ أَوْرَالٌ فِي الْعَدَدِ ووِرْلانٌ وأَرْؤُل، بِالْهَمْزِ؛ قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: أَرْؤُل مَقْلُوبٌ مِنْ أَوْرُل، وَقَلَبَتِ الْوَاوُ هَمْزَةً لِانْضِمَامِهَا؛ وَقَالَ امْرُؤُ الْقَيْسِ فِي الْجَمْعِ عَلَى أَوْرَال:
تُطْعِم فَرْخاً لَهَا، قَرْقَمَهُ الجوعُ والإِحْثالُ ... قُلوبَ خِزَّانٍ ذَوِي أَوْرَال كَمَا تُرزَقُ العِيال «1»
وَقَالَ ابْنُ الرِّقَاعِ فِي الْوَاحِدِ:
عَنْ لِسانٍ، كجُثَّة الوَرَلِ الأَصفر، ... مَجَّ النَّدَى عَلَيْهِ العَرارُ
والأُنثى وَرْلَةٌ. قَالَ أَبو مَنْصُورٍ: الوَرَلُ سَبِط الخلْق طَوِيلُ الذنَب كأَنَّ ذنَبه ذنبُ حيَّة، قَالَ: ورُبَّ وَرَل
[2]
. يَرْبو طولُه عَلَى ذِراعين، قَالَ: وأَما ذَنْبُ الضَّبِّ فَهُوَ عَقِد وأَطول مَا يَكُونُ قدْر شِبر، وَالْعَرَبُ تستخبِث الوَرَل وتستقذِره فَلَا تأْكله، وأَما الضبُّ فإِنهم يحرِصون عَلَى صَيْدِهِ وأَكله، والضبُّ أَحْرَشُ الذَّنَبِ خَشِنه مُفَقَّره، وَلَوْنُهُ إِلى الصُّحْمة وَهِيَ غُبْرة مُشْرَبة سَواداً، وإِذا سَمِن اصْفَرَّ صَدْرُهُ وَلَا يأْكل إِلَّا الجَنادِب والدُّبَّاء والعُشْب وَلَا يأْكل الهوامَّ، وأَما الوَرَلُ فإِنه يأْكل العَقارب والحيَّات والحَرابي والخَنافس وَلَحْمُهُ دِرْياق، وَالنِّسَاءُ يتسمَّنَّ بِلَحْمِهِ. وأُرُلٌ: مَوْضِعٌ يَجُوزُ أَن تَكُونَ هَمْزَتُهُ مُبْدَلَةٌ مِنْ وَاوٍ، وأَن تَكُونَ وَضْعًا، قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وأَن تَكُونَ وَضْعًا أَولى لأَنا لَمْ نسمع وُرُلًا البتَّة.
ورنتل: وَرَنْتَلٌ: الشرُّ والأَمرُ الْعَظِيمُ، مثَّل بِهِ سِيبَوَيْهِ وَفَسَّرَهُ السِّيرَافِيُّ، قَالَ: وإِنما قَضَيْنَا عَلَى الْوَاوِ أَنها أَصل لأَنها لَا تُزَادُ أَولًا أَلْبَتَّةَ، وَالنُّونُ ثَالِثَةٌ وَهُوَ مَوْضِعُ زِيَادَتِهَا، إِلَّا أَن يَجِيءَ ثَبَتٌ بِخِلَافِ ذَلِكَ، وَقَالَ بَعْضُ النَّحْوِيِّينَ: النُّونُ فِي وَرَنْتَلٍ زَائِدَةٌ كَنُونِ جَحَنْفَل، وَلَا تَكُونُ الْوَاوُ هُنَا زَائِدَةً لأَنها أَول وَالْوَاوُ لَا تُزَادُ أَولًا البتة.
وسل: الوَسِيلَةُ: المَنْزِلة عِنْدَ المَلِك. والوَسِيلة: الدَّرَجة. والوَسِيلة: القُرْبة. ووَسَّلَ فلانٌ إِلى اللَّهِ وَسِيلَةً إِذا عَمِل عَمَلًا تقرَّب بِهِ إِليه. والوَاسِل: الراغِبُ إِلى اللَّهِ؛ قَالَ لَبِيدٌ:
أَرى الناسَ لَا يَدْرونَ مَا قَدْرُ أَمرِهم، ... بَلى كلُّ ذِي رَأْيٍ إِلى اللَّهِ وَاسِلُ
وتَوَسَّلَ إِليه بوَسِيلَةٍ إِذا تقرَّب إِليه بعَمَل. وتَوَسَّلَ إِليه بِكَذَا: تقرَّب إِليه بحُرْمَةِ آصِرةٍ تُعْطفه عَلَيْهِ. والوَسِيلَةُ: الوُصْلة والقُرْبى، وَجَمْعُهَا الوَسَائِل، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ
؛ الجوهري:
(1). قوله [تطعم فرخاً إلخ] هكذا في الأصل بهذا الضبط وبصورة بيتين، وعبارة الأصل في حثل: وَأَحْثَلْتُ الصَّبِيَّ إِذَا أَسَأْتَ غذاءه، ثم قال قال امْرُؤُ الْقَيْسِ:
تُطْعِمُ فَرْخًا لَهَا سَاغِبًا ... أَزْرَى بِهِ الجوع والأحثال
وفي التكملة وشرح القاموس في ورل: أَوْرَال مَوْضِعٌ، قَالَ امْرُؤُ الْقَيْسِ يَصِفُ عقاباً:
تخطف خزان الأنيعم بالضحى ... وقد جحرت منها ثعالب أَوْرَال
[2]
قوله [ورب وَرَل إلخ] لعله ورب ذنب وَرَلٍ إلخ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
724
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir