مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
338
السِّينِ وَكَسْرِ الْفَاءِ، وَهِيَ السُّقَاط، قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: حَكَى ابْنُ خَالَوَيْهِ أَنه يُقَالُ السِّفِلَة، بِكَسْرِهِمَا، وَحُكِيَ عَنْ أَبي عُمَرَ أَن الْمُرَادَ بِهَا أَسْفَل السُّفَّل، قَالَ: وَكَذَا قَالَ الْوَزِيرُ، يُقَالُ لأَسفل السُّفَّل سَفِلَة. وسأَل رَجُلٌ التِّرْمِذي فَقَالَ لَهُ: قَالَتْ لِي امرأَتي يَا سَفِلَة فَقُلْتُ لَهَا: إِن كُنْتُ سَفِلَة فأَنت طَالِقٌ فَقَالَ لَهُ: مَا صَنْعَتُك؟ قَالَ: سَمَّاكٌ، أَعَزَّك اللهُ قَالَ: سَفِلةٌ، وَاللَّهِ قَالَ: فَظَاهِرُ هَذِهِ الْحِكَايَةِ أَنه يَجُوزُ أَن يُقَالَ لِلْوَاحِدِ سَفِلَة. وأَسافِلُ الإِبل: صغارُها؛ وأَنشد أَبو عُبَيْدٍ:
تَوَاكَلَها الأَزْمانُ، حَتَّى أَجَأْنَها ... إِلى جَلَدٍ مِنْهَا قليلِ الأَسَافِل
أَي قَلِيلِ الأَولاد. والسَّافِلَة: المَقْعَدة والدُّبُرُ. والسَّفِلَة، بِكَسْرِ الْفَاءِ: قَوَائِمُ الْبَعِيرِ. ابْنُ سِيدَهْ: وسَفِلَةُ الْبَعِيرِ قوائمُه لأَنها أَسفل. وسَافِلَةُ الرُّمح: نِصْفُهُ الَّذِي يَلِي الزُّجَّ. وقَعَد فِي سُفَالَة الرِّيحِ وعُلاوتها وقَعَدَ سُفَالَتَها وعُلاوَتها. فالعُلاوةُ مِنْ حَيْثُ تَهُبُّ، والسُّفَالَة مَا كَانَ بإِزاء ذَلِكَ، وَقِيلَ: سُفَالة كُلِّ شَيْءٍ وعُلاوتُه أَسْفَلُه وأَعْلاه، وَقِيلَ: كُنْ فِي عُلاوةِ الرِّيح وسُفَالة الرِّيحِ، فأَما عُلاوتُها فأَن تَكُونَ فَوْقَ الصَّيْدِ، وأَما سُفَالَتها فأَن تَكُونَ تَحْتَ الصَّيْدِ لَا تَسْتَقْبِلُ الرِّيحَ. والتَّسْفِيل: التصويب. والتَّسَفُّل: التَّصوُّب.
سفرجل: السَّفَرْجَل: مَعْرُوفٌ، وَاحِدَتُهُ سَفَرْجَلَة، وَالْجَمْعُ سَفَارِج؛ قَالَ أَبو حَنِيفَةَ: وَهُوَ كَثِيرٌ فِي بِلَادِ الْعَرَبِ. وَقَوْلُ سِيبَوَيْهِ: لَيْسَ فِي الْكَلَامِ مِثْلَ سِفِرجال، لَا يُرِيدُ أَن سِفِرْجالًا شَيْءٌ مَقُولٌ وَلَا غَيْرُهُ، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ: لَيْسَ فِي الْكَلَامِ مِثْلَ اسْفَرْجَلْت، لَا يُرِيدُ أَن اسْفَرْجَلْت مَقُولَةٌ إِنما نَفَى أَن يَكُونَ فِي الْكَلَامِ مِثْلَ هَذَا الْبِنَاءِ، لَا اسْفَرْجَلْت وَلَا غَيْرُهُ، وَتَصْغِيرُ السَّفَرْجَلة سُفَيْرِجٌ وسُفَيْجِلٌ، وَذَكَرَهُ الأَزهري فِي الْخُمَاسِيِّ.
سقل: السُّقْل: لُغَةٌ فِي الصُّقْل، وَهِيَ الخاصِرَة. والسَّقَل فِي الْيَدِ: كالصَّدَف، سَقِلَ سَقَلًا، وَهُوَ أَسْقَل. الْيَزِيدِيُّ: هُوَ السَّيْقَل والصَّيْقَل. وسَيْفٌ سَقِيل وصَقِيل؛ الأَزهري: وَالصَّادُ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ أَفصح.
سلل: السَّلُّ: انتزاعُ الشَّيْءِ وإِخراجُه فِي رِفْق، سَلَّه يَسُلُّه سَلًّا واسْتَلَّه فانْسَلَّ وسَلَلْتُه أَسُلُّه سَلًّا. والسَّلُّ: سَلُّك الشعرَ مِنَ الْعَجِينِ وَنَحْوِهِ. والانْسِلالُ: المُضِيُّ وَالْخُرُوجُ مِنْ مَضِيق أَو زِحامٍ. سِيبَوَيْهِ: انْسَلَلْت لَيْسَتْ لِلْمُطَاوَعَةِ إِنما هِيَ كفَعَلْت كَمَا أَن افْتَقَرَ كضَعُف؛ وَقَوْلُ الْفَرَزْدَقِ:
غَدَاةَ تَوَلَّيْتُم، كأَنَّ سُيُوُفَكُم ... ذَآنِينُ فِي أَعناقِكُمْ، لَمْ تُسَلْسَل
فَكَّ التضعيفَ كَمَا قَالُوا هُوَ يَتَمَلْمَلُ وإِنما هُوَ يَتَمَلَّل، وَهَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ الأَعرابي، فأَما ثَعْلَبٌ فَرَوَاهُ لَمْ تُسَلَّل، تُفَعَّل مِنَ السَّلِّ. وسَيْف سَلِيلٌ: مَسْلُول. وسَلَلْت السيفَ وأَسْلَلْته بِمَعْنًى. وأَتيناهم عِنْدَ السَّلَّة أَي عِنْدَ اسْتِلال السيوف؛ قال حِمَاس بْنُ قَيْسِ بْنِ خَالِدٍ الْكِنَانِيُّ:
هَذَا سِلاحٌ كامِلٌ وأَلَّهْ، ... وَذُو غِرَارَيْنِ سَرِيعُ السَّلَّهْ
وانْسَلَّ وتَسَلَّلَ: انْطَلَق في استخفاء. الجوهري: وانْسَلَّ مِنْ بَيْنِهِمْ أَي خَرَجَ. وَفِي الْمَثَلِ: رَمَتْني بِدائها وانْسَلَّتْ، وتَسَلَّل مثلُه. وَفِي حَدِيثِ
عَائِشَةَ: فانْسَلَلْتُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
أَي مَضَيْتُ وَخَرَجْتُ بتَأَنٍّ وَتَدْرِيجٍ. وَفِي حَدِيثِ
حَسَّان:
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
338
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir