responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 68
كبا يكبو
عثر
شعفته النَّار
أَصَابَته بلفحها حَتَّى أبقت فِيهِ أثرا
{تلفح وُجُوههم النَّار}
أَي تضربهم ضربا مؤلما واللفح أَشد تَأْثِيرا من النفح
مَا يصريني مِنْك
أَي مَا الَّذِي يرضيك وَيقطع مسألتك وأصل التصرية الْقطع وَالْجمع وَمِنْه الْمُصراة الَّتِي جمع لَبنهَا وَقطع حلبه
الْحوَاري
النَّاصِر
التنطع
التعمق والغلو والتكلف
بطر الْحق
أبْطلهُ وتكبر عَن الْإِقْرَار بِهِ وطغى فِي دَفعه والبطر فِي النِّعْمَة قلَّة شكرها وَالتَّصَرُّف مَعهَا فِي مَا لَا يَنْبَغِي التَّصَرُّف فِيهِ
غمص النَّاس
احتقارهم وَسُوء الْعشْرَة لَهُم
الْجنَاح
الْإِثْم لعدوله عَن الْحق يُقَال جنح إِذا مَال
الاغتيال
الْغدر والوثوب بالمكروه على غَفلَة
استطير
أَي استطيل بالأذى عَلَيْهِ وانتشر الْأَعْدَاء فِي طلبه
الْمَحْض
الْخَالِص وَأَصله فِي اللَّبن إِذا لم يخلط بِالْمَاءِ قيل لَهُ مَحْض أَي خَالص
هيشات الْأَسْوَاق وهوشاتها
اختلاطها وَمِنْه قَوْلهم
هوش الْقَوْم
إِذا اختلطوا وخلطوا وَهَذَا تحذير من الْفِتْنَة وأسبابها

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست