responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 62
وتضاغط مَا بهَا والانضراج الانشقاق يُقَال انضرج الْبَرْق تضرج تشقق وَعين مضروجة وَاسِعَة الشق وانضرجت عَن البقل لفائفه انفتحت
سرر الشَّهْر وسراره
لَيْلَة يسْتَتر فِيهَا الْهلَال يختفي وَرُبمَا خَفِي لَيْلَة أَو لَيْلَتَيْنِ وَقد قيل إِنَّه عَنى من أَوَاخِر هَذَا الشَّهْر الَّذِي يسْتَتر الْهلَال فِي أَكثر لياليها لِأَن من للتَّبْعِيض وَاللَّيْلَة الْوَاحِدَة لَا تحْتَمل التَّبْعِيض وَالله أعلم قَالَ ابْن السّكيت سرار الشَّهْر وسراره بِكَسْر السِّين وَفتحهَا وَالْفَتْح أَجود
الكدح
السَّعْي وَالِاجْتِهَاد فِي الْعَمَل للدنيا أَو للاخرة
الْفُجُور
الانحراف عَن الْحق والانبعاث فِي الْمعاصِي والمناهي وَأَصله الْمُفَارقَة لأمر الله تَعَالَى قَالَ ابْن عَرَفَة وَمِنْه تفجير الْأَنْهَار أَي تشعيبها ومفارقة أحد الْجَانِبَيْنِ للاخر
خالجتها
أَي نازعتها كَأَنَّهُ ينْزع ذَلِك من لِسَانه وخلط عَلَيْهِ بجهره خلف الإِمَام وأصل الخلج الجذب والنزع وَفِي حَدِيث اخر مَالِي أنازع الْقرَان
الرواح
الرُّجُوع بالْعَشي أَو الْحَرَكَة إِلَى جِهَة وهم يريحون إبلهم أَي يوردونها فِي وَقت الرواح إِلَى مَوضِع مبيتها
نَاقَة منوقة
أَي مذللة مدربة

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست