responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 568
الغرب
الدَّلْو والغرب أَيْضا الراوية
يُقَال امْرَأَة
حُبْلَى متم
أَي قاربت الْولادَة
حنكت
الصَّبِي بتمرة إِذا مضغتها ودلكت بهَا حنكه وَهُوَ سقف الْفَم من أَعْلَاهُ وسقفه من أَسْفَله وهما حنكان
تجلت الشَّمْس
انكشفت وَظَهَرت وتجلاني الغشي أَي ظهر عَليّ
فانكفات
أَي رجعت وَالْأَصْل فِي الانكفاء الانقلاب
القطف
العنقود وَجمعه قطوف وَهُوَ اسْم لكل مَا قطف كالذبح لكل مَا ذبح والطحن لكل مَا طحن
الضرة
مَعْرُوفَة
المتشبع
المفتخر بِمَا لم ينل وَهُوَ
كلابس ثوبي زور
لِأَنَّهُ قد تضَاعف جرمه فِي كذبه على نَفسه وَفِي كذبه فِيمَن ينْسب إِلَيْهِ فعلا لم يَفْعَله وَقيل إِنَّمَا اسْتعَار الثَّوْبَيْنِ ولباسهما لالتزامه لَهما ولزومها لَهُ
الْوَاصِلَة
هِيَ الَّتِي تصل الشّعْر الْقَلِيل بالكثير من غَيره تدليسا على من نظر إِلَيْهِ والموصولة هِيَ الَّتِي يفعل بهَا ذَلِك لِأَنَّهَا قد رضيت بِهِ وأقرت عَلَيْهِ وَكَذَلِكَ المستوصلة لِأَنَّهَا طالبة لذَلِك وراغبة فِيهِ وَقد نهيت عَنهُ
من فيح جَهَنَّم
الفيح سطوع الْحر والتهابه وَيُقَال فاحت الْقدر تفيح إِذا غلت
حت
الشَّيْء يحته إِذا حكه

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 568
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست