مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم
نویسنده :
الحميدي، ابن أبي نصر
جلد :
1
صفحه :
502
مَعْرُوف قَالَه ابْن الْأَنْبَارِي وَقَالَ أَبُو عبيد صَوَابه عقرا حلقا على الْمصدر يُرِيد عقرهَا الله عقرا وحلقها حلقا وَقيل إِن عقري حلقي أصوب لِأَن الْمَعْنى جعلهَا الله عقري حلقي الْألف ألف التَّأْنِيث بِمَنْزِلَة غَضَبي وسكري
الكابة
الانكسار من الْحزن رجل كئيب وَامْرَأَة كئيبة وَيُقَال كأبة وكابة مثل رأفة ورافة
نفست
الْمَرْأَة ونفست إِذا ولدت بِفَتْح النُّون وَضمّهَا وَأما إِذا حَاضَت فبفتح النُّون لَا غير
لَيْلَة الحصبة
اللَّيْلَة الَّتِي ينزل النَّاس بالمحصب عِنْد انصرافهم من منى إِلَى مَكَّة مِنْهَا والتحصيب إقامتهم ونومهم فِي تِلْكَ اللَّيْلَة بالمحصب وَهُوَ الشّعب الَّذِي مخرجه إِلَى الأبطح
مؤخرة الرحل
اخره
حرم
الْحَج وحرماته فروضه وَمَا يجب الْتِزَامه أَو اجتنابه
ضاره
يضيره وضره يضرّهُ بِمَعْنى وَاحِد
تردد
فِي الْأَمر إِذا توقف فِيهِ وَلم يعزم عَلَيْهِ وَلَا اشْتغل بِهِ
الصَّدْر
الرُّجُوع وَهُوَ خلاف الْوُرُود
النّسك
كل مَا تقرب بِهِ إِلَى الله تَعَالَى وأرادت عَائِشَة الْحَج وَالْعمْرَة فِي قَوْلهَا
يصدر النَّاس بنسكين وأصدر بنسك وَاحِد
أَي أَنهم
نام کتاب :
تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم
نویسنده :
الحميدي، ابن أبي نصر
جلد :
1
صفحه :
502
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir