responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 443
غائمة وأغامت وتغيمت وغيمت وغمت وأغمت وغيمت
الغياية
كل شَيْء أظل الْإِنْسَان فَوق رَأسه من سَحَابَة أَو غَيرهَا أَو ظلمَة وَيُقَال غايا الْقَوْم فَوق رَأس فلَان بِالسُّيُوفِ كَأَنَّهُمْ أظلوه بهَا وَفِي خبر
فَإِذا خَاتم قد تغايا فَوق رؤوسنا
يَعْنِي الْعَذَاب كَأَنَّهُ أظلهم
الْفرق
قِطْعَة من الشَّيْء وَالْفرق القطيع من الْغنم وَالْفرق الفلق من الشَّيْء إِذا انْفَلق وَانْقطع قَالَ تَعَالَى
{فانفلق فَكَانَ كل فرق كالطود الْعَظِيم}
وفرقان من الطير أَي قطيعان وكل شَيْء انْقَطع من شَيْء فَهُوَ فرق مِنْهُ وَقطعَة مِنْهُ والفريقة الْقطعَة من الْغنم تشد عَن معظمها وأفاريق الْعَرَب جماعاتها المتفرقة وَيُقَال فريق وَفرْقَة بِمَعْنى وَاحِد وأفاريق جمع أفراق وأفراق جمع فرق
صواف
أَي مصطفة متضامة كَمَا يصطف المصلون لتطل عَن قاريهما
والبطلة
السَّحَرَة كَذَا فسر فِي الحَدِيث بعض رُوَاته
109 - وَفِي مُسْند عبد الله بن بسر الْمَازِني

العنقفة
مَا تَحت الشّفة السُّفْلى من شعر اللِّحْيَة

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست