responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 43
وَقد لزني
أَي وثقت حكمه بِي
الاحتجاب
الاستتار بحاجز
إِلَى الشَّيْء وَقيل سنة دون حَائِل
دف
الواردون جَاءُوا مُتَتَابعين شَيْئا بعد شَيْء
الرضخ
عَطاء لَيْسَ بالكثير
التؤدة
التثبت وَترك الاستعجال وَإِذا أمرت بذلك قلت اتئد أَي لَا تستعجل
الْفَيْء
غَنَائِم أهل الْحَرْب وأصل الْفَيْء الرُّجُوع من جِهَة إِلَى جِهَة أَو من مُفَارقَة إِلَى مُوَافقَة قَالَ تَعَالَى {حَتَّى تفيء إِلَى أَمر الله} أَي ترجع
الركاب
مَا أمكن ركُوبه من الْمطِي وأطاقه الركب والركبان والأركوب الراكبون على الْجمال خَاصَّة
اسْتَأْثر
فلَان بِكَذَا أَي انْفَرد بِهِ واستأثر الله بِالْبَقَاءِ أى توَحد بِهِ واستأثر الله بفلان أَي صيره إِلَيْهِ كِنَايَة عَن الْمَوْت
الأسوة
الِاتِّبَاع للْفِعْل والاقتداء بالفاعل وَهَذَا الشَّيْء أُسْوَة هَذَا الشَّيْء أَي هُوَ تبع لَهُ ومحكوم إِلَى حكمه
نشدتك الله وأنشدك بِاللَّه
أَي أشهدك بِاللَّه وأعرفك مَا نحبه فِيك من الصدْق لله

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست