responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 398
انْطَلقُوا فَسَارُوا وَإِلَّا قيل أَبَوا أَو بلحوا
وأصل
التبليح
الإعياء وَالْعجز والفتور يُقَال بلح الرجل إِذا انْقَطع من الإعياء فَلم يقدر على الْحَرَكَة وَعجز عَنْهَا وَقد يُقَال بِالتَّخْفِيفِ بلح
الخطة
الْحَال يُقَال خطة رشد وخطة غي والرشد والرشد والرشاد الطَّرِيق الْمُسْتَقيم وَالْهَدْي والاستقامة وَالصَّلَاح وَيُقَال رشد يرشد ورشد يرشد رشدا
استأصل
أَمر قومه أَي أفرط فِي قطع أصولهم وانتهاك حرمتهم
واجتاحهم
أَي أَصَابَهُم بمكروه والجائحة مَا يصاب بِهِ الْمَرْء من الخطوب والشدائد والجياح والاستئصال متقاربان فِي الْمُبَالغَة بالأذى
من الأوشاب
والأشواب من النَّاس مثل الأوباش وهم الأخلاط والأشائب أَيْضا الأخلاط من النَّاس وَوَاحِد الأشائب إشابة
يُقَال فلَان
خليق
بِكَذَا أَي هُوَ مِمَّن يقدر فِيهِ وَلَا يُنكر من خَالفه وَلَا يعد مِنْهُ ذَلِك
امصص ببظر اللات
شتم لَهَا واستهانة بهَا وَعَادَة كَانَت لَهُم فِي ذَلِك والبظر مَا تنقبه الخافضة عِنْد الْقطع وَاللات صنم من أصنامهم
نعل السَّيْف
مَا يكون أَسْفَل القراب حَدِيد أَو فضَّة
أصل
الْفُجُور
الْميل عَن الْحق والتكذيب بِالْحَقِّ فيجور والانبعاث فِي الشَّرّ فجور

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست