responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 128
الرشق
الْوَجْه من الرمى إِذا رمى الْقَوْم بأجمعهم قَالُوا رمينَا رشقا بِكَسْر الرَّاء والرشق بِفَتْح الرَّاء مصدر رشق بِالسَّهْمِ رشقا
رجل
من جَراد أَي قِطْعَة من جَراد
انكشفوا
أَي انْهَزمُوا وانكشفت عَنْهُم جنتهم والأكشف الَّذِي لَا جنَّة مَعَه فِي الْحَرْب من ترس أَو غَيره
إِذا احمر الْبَأْس
أَي اشتدت الْحَرْب
نتقي برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أَي نستقبل الْعَدو بِهِ ونجعله أمامنا وَيُقَال موت أَحْمَر أَي شَدِيد وَسنة حَمْرَاء أَي شَدِيدَة وحمارة القيظ شدَّة الْحر
حاذيت
الرجل أحاذيه إِذا صرت بحذائه
قبل الْكَعْبَة
أَي نَحْو الْكَعْبَة ومقابلة الْكَعْبَة وَقبل الشَّيْء وَقبل الشَّيْء مُقَابلَته بِحَيْثُ يستقبلك وتستقبله والقبلة الْجِهَة وَإِنَّمَا سميت قبْلَة لِأَن الْمُصَلِّي يقابلها وتقابله وَيُقَال أَيْن قبلتك أَي أَيْن جهتك الَّتِي تتَوَجَّه نَحْوهَا وتقصدها
هَذَا مَا قاضى عَلَيْهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
من الْقَضَاء وَهُوَ إحكام الْأَمر وامضاؤه قَالَ الْأَزْهَرِي قضى فِي اللُّغَة على وُجُوه مرجعها إِلَى انْقِطَاع الشَّيْء وَتَمَامه
القراب
قرَاب السَّيْف وَهُوَ مايوضع فِيهِ بغمده وَهُوَ شبه جراب وَجمعه قرب وَأَرَادُوا فِي صلحهم أَن يستر السِّلَاح وَلَا يظْهر وَيُقَال لَهُ

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست