responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 110
أُسْوَة
قدوة
المغموض عَلَيْهِ
الْمَعِيب الْمشَار إِلَيْهِ بذلك
الْعَطف
الْجَانِب وَينظر فِي
عطفيه
كِنَايَة عَن الْإِعْجَاب
لُمزَة
عيابة واللمز والهمز عيب النَّاس والغض مِنْهُم وَقيل اللمزة الَّذِي يعيبك فِي وَجهك والهمزة الَّذِي يعيبك بِظهْر الْغَيْب
يَزُول بِهِ السراب
أَي يظْهر شخصه خيالا فِيهِ
قَافِلًا
رَاجعا
البث
أَشد الْحزن الَّذِي يغلب الصَّبْر حَتَّى يبث ويستكن
أظل
قادما أَي قرب
زاح عني الْبَاطِل
أَي ذهب
أَجمعت صدقه
أَي عزمت عَلَيْهِ يُقَال أَجمعت الْأَمر وأجمعت على الْأَمر وعزمت عَلَيْهِ بِمَعْنى وَاحِد
الْمُخَلفُونَ
المتخلفون الْمُتَأَخّرُونَ عَن الْغَزْو خَلفهم أَصْحَابهم بعدهمْ فَتَخَلَّفُوا هم وَاسْتمرّ خَلفهم
ووكل سرائرهم
إِلَى الله أَي صرفهَا إِلَى عمله
يؤنبونني
أَي يلومونني والتأنيب الْمَلَامَة والتوبيخ يُقَال أنبه يؤنبه تأنيبا
تسورت الْجِدَار
ارْتَفَعت عَلَيْهِ وصعدت إِلَيْهِ
مضيعة
من الضّيَاع والاطراح

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست