responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 522
والذنب ووسط الظّهْر من الْإِنْسَان وَالدَّوَاب (ج) أصلاء
(الصَّلَاة) الدُّعَاء يُقَال صلى صَلَاة وَلَا يُقَال تصلية وَالْعِبَادَة الْمَخْصُوصَة المبينة حُدُود أَوْقَاتهَا فِي الشَّرِيعَة وَالرَّحْمَة وَبَيت الْعِبَادَة للْيَهُود وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَلَوْلَا دفع الله النَّاس بَعضهم بِبَعْض لهدمت صوامع وَبيع وصلوات ومساجد يذكر فِيهَا اسْم الله كثيرا}
(الْمصلى) من خيل السباق الَّذِي يَتْلُو السَّابِق ويستعار للْإنْسَان إِذا كَانَ تاليا للْأولِ فِي أَي عمل كَانَ
(الْمصلى) مَكَان الصَّلَاة وَمَا يتَّخذ من فرَاش وَنَحْوه ليصلى عَلَيْهِ
(صلى) الشَّيْء صليا أَلْقَاهُ فِي النَّار وَيُقَال صَلَاة النَّار وفيهَا وَعَلَيْهَا وَيُقَال صَلَاة الْعَذَاب أَو الهوان أَو الذل وَاللَّحم وَنَحْوه شواه وَالصَّيْد وَله نصب لَهُ الشّرك وَيُقَال صلى فلَانا وَصلى لَهُ كَاد لَهُ ليوقعه فِي الشَّرّ
(صلي) النَّار وَبهَا صلى وصليا احْتَرَقَ فِيهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَا يصلاها إِلَّا الأشقى} وَالْأَمر وَبِه عانى شدته وتعبه وَيُقَال صلي بفلان وَصلي بشر فلَان فَهُوَ صال وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِلَّا من هُوَ صال الْجَحِيم}
(أصلاه) النَّار وَبهَا وفيهَا وَعَلَيْهَا صلاه وَاللَّحم وَنَحْوه شواه
(صلاه) النَّار وَبهَا وفيهَا وَعَلَيْهَا أصلاه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ثمَّ الْجَحِيم صلوه} وَالْمَاء أدفأه والقناة أَو الْعَصَا بالنَّار وَعَلَيْهَا أدارها عَلَيْهَا لتلين ليقومها
(اصطلى) النَّار وَبهَا استدفأ بهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز فِي قصَّة مُوسَى {إِنِّي آنست نَارا لعَلي آتيكم مِنْهَا بِخَبَر أَو جذوة من النَّار لَعَلَّكُمْ تصطلون} وَيُقَال فلَان لَا يصطلى بناره إِذا كَانَ شجاعا لَا يُطَاق
(تصلى) بالنَّار وَبهَا اصطلاها والقناة وَنَحْوهَا على النَّار صلاهَا
(الصلى) النَّار والوقود
(الصلاء) الصلى والشواء
(الصلاية) وَيُقَال الصلاءة مدق الطّيب
(الصلي) مصدر صلي النَّار وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ثمَّ لنَحْنُ أعلم بالذين هم أولى بهَا صليا}
(المصلاة) شرك ينصب للصَّيْد وتستعار للحيلة وَالْخداع (ج) مصال وَمِنْه (إِن للشَّيْطَان مصالي وفخوخا)
(اصمأل)
اشْتَدَّ والنبات التف وَفُلَان انتفخ غَضبا فَهُوَ مصمئل
(صمت)
صمتا وصموتا وصماتا لم ينْطق وَيُقَال لغير النَّاطِق صَامت وَلَا يُقَال سَاكِت
(أصمت) العليل اعتقل لِسَانه فَلم يتَكَلَّم وَفُلَانًا أسكته
(صمت) أصمت وَفُلَانًا أصمته وَالشَّيْء جعله مصمتا لَا فرَاغ فِيهِ
(الصَّامِت) السَّاكِت وَمَا لَا نطق لَهُ وَمن المَال الذَّهَب وَالْفِضَّة وَيَقُولُونَ مَا لَهُ صَامت وَلَا نَاطِق لَا يملك شَيْئا (ج) صموت وصوامت
(الصمات) الصمت وَقَالُوا فِي الْبكر (إِذْنهَا صماتها) أَي سكُوتهَا وَيُقَال رَمَاه الله بصماته بِمَا يسكته
(الصمات) الشَّيْء (وَلَا يسْتَعْمل إِلَّا مَعَ النَّفْي) يُقَال مَا ذقت صماتا أَي شَيْئا
(الصمات) الْقَصْد يُقَال بَات على صمَات أمره إِذا كَانَ معتزما عَلَيْهِ وَفُلَان على صمَات الْأَمر مشرف على قَضَائِهِ
(الصمتة) مَا يلعى بِهِ الصَّبِي لِيَسْكُت من طَعَام أَو غَيره (ج) صمت
(الصموت) السّكيت وضربة صموت مَاضِيَة فِي الْقطع بِغَيْر صَوت يسمع وَيُقَال مسدس صموت وَمن السيوف الَّذِي يغيب فِي الضريبة فيقل صَوت خُرُوج الدَّم وَمن الدروع الناعمة المصقولة وَيُقَال خلخال صموت وَجَارِيَة صموت الخلخال لَا يسمع لخلخالها صَوت لامتلاء سَاقيهَا والمصمت
(المصمت) الجامد لَا جَوف لَهُ كالحجر وَمن الأقفال وَنَحْوهَا الْمُبْهم المغمض فَتحه وَمن الألوان الْخَالِص لَا يخالطه غَيره وَمن النّوم الثقيل العميق
(المصمت) المتمم
(المصمت) يُقَال هُوَ يشكو إِلَى غير مصمت إِلَى من لَا يعبأ بشكواه
(صمح)
الْيَوْم صمحا اشْتَدَّ حره وَالْحر فلَانا آذَى دماغه وَفُلَانًا بِالسَّوْطِ ضربه وَفِي الْمَسْأَلَة ألح عَلَيْهِ فِيهَا
(الصماح) الكي والصنان
(صمخه)
صمخا أصَاب صماخه وَالصَّوْت السَّامع بلغ صماخه
(الأصموخ) الصماخ
(الصماخ) قناة الْأذن الَّتِي تُفْضِي إِلَى طبلته وَضرب الله على صماخه أنامه (ج) أضمخة وصمخ
(الصمخة) من النِّسَاء الغضة
(الصماخة) ذَات الأطباق الَّتِي تكون مَعَ الكرش فِي الْحَيَوَان المجتر
(صَمد)
صمدا وصمودا ثَبت وَاسْتمرّ وَمِنْه قَول الإِمَام عَليّ (صمدا صمدا حَتَّى يتجلى لكم عَمُود الْحق) ثباتا ثباتا وَالشَّيْء وَله وَإِلَيْهِ صمدا قَصده وَالشَّمْس

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست