responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 511
بِلَا هوى وَيُقَال فجر صَادِق وَهُوَ الْبيَاض الْمُعْتَرض فِي الْأُفق وَقَبله الْفجْر الْكَاذِب ويبدو مستدقا طولا
(الصادقة) مؤنث الصَّادِق وَيُقَال حمل عَلَيْهِ حَملَة صَادِقَة وَفعله غب صَادِقَة بعد تبين الْأَمر
(الصَدَاق) مهر الزَّوْجَة (ج) أصدقة وَصدق
(الصداقة) علاقَة مَوَدَّة ومحبة بَين الأصدقاء
(الصّديق) الدَّائِم التَّصْدِيق والمبالغ فِي الصدْق وَالَّذِي يصدق قَوْله بِالْعَمَلِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَاذْكُر فِي الْكتاب إِبْرَاهِيم إِنَّه كَانَ صديقا نَبيا} ولقب أبي بكر رَضِي الله عَنهُ
(الصدْق) الْكَامِل من كل شَيْء يُقَال رمح صدق مستو صلب وَرجل صدق اللِّقَاء ثَبت فِيهِ
(الصدْق) مُطَابقَة الْكَلَام للْوَاقِع بِحَسب اعْتِقَاد الْمُتَكَلّم والصلابة والشدة وَيُقَال رجل صدق وَامْرَأَة صدق وَالْأَمر الصَّالح لَا شية فِيهِ من نقص أَو كذب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقل رب أدخلني مدْخل صدق وأخرجني مخرج صدق}
(الصَّدَقَة) الصَدَاق (ج) صدقَات وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَآتوا النِّسَاء صدقاتهن نحلة}
(الصَّدَقَة) مَا يعْطى على وَجه الْقُرْبَى لله المكرمة
(الصّديق) الصاحب الصَّادِق الود (ج) أصدقاء وصدقاء وَقد يسْتَعْمل للْوَاحِد وَالْجمع والمؤنث فَيُقَال هُوَ صديق وهم صديق وَهِي صديق وَهن صديق وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أَو بيُوت خالاتكم أَو مَا ملكتم مفاتحه أَو صديقكم} وَيُقَال أَيْضا للواحدة صديقَة
(الماصدق) (عِنْد المناطقة) الْأَفْرَاد الَّتِي يتَحَقَّق فِيهَا معنى الْكُلِّي
(مصداق) الْأَمر الدَّلِيل على صدقه
(صدم)
الشَّيْء الشَّيْء صدما صَكه وَدفعه وَيُقَال صدم الرجل غَيره وصدمت الشَّرّ بِالشَّرِّ والنازلة فلَانا فجأته وصدمه بالْقَوْل أسكته
(صادمه) مصادمة وصداما دافعه
(اصطدما) صدم كل مِنْهُمَا الآخر
(تصادما) اصطدما وَيُقَال تصادمت الآراء تضاربت
(الصدمة) الدفعة يُقَال صرعه بصدمة والنازلة تفجأ الْإِنْسَان فتزعجه يُقَال الصَّبْر عِنْد الصدمة الأولى
(صدي)
صدى اشْتَدَّ عطشه فَهُوَ صَاد (ج) صداة وَهِي صادية (ج) صواد وَهُوَ صد وَهِي صدية وَهُوَ صديان وَهِي صديا وجمعهما صداء
(أصدى) الْجَبَل رد الصَّوْت بالصدى
(صاداه) عَارضه وداراه وساتره
(صدى) فلَان بيدَيْهِ تصدية صفق بهما وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا كَانَ صلَاتهم عِنْد الْبَيْت إِلَّا مكاء وتصدية}
(تصدى) لِلْأَمْرِ رفع رَأسه لينْظر إِلَيْهِ وَلفُلَان تعرض وَفسّر بِهِ قَوْله فِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أما من اسْتغنى فَأَنت لَهُ تصدى} أَي تتعرض مُقبلا وَيُقَال تصدى لفُلَان عَارضه
(الصدى) الْعَطش الشَّديد وَرجع الصَّوْت يردهُ الْجَبَل وَنَحْوه وَيُقَال صم صداه هلك وأصم الله صداه أهلكه (ج) أصداء وَالْحسن الْقيام على الشَّيْء يُقَال هُوَ صدى مَال وطائر خرافي زَعَمُوا أَنه يخرج من رَأس الْمَقْتُول وَلَا يزَال يَقُول اسقوني حَتَّى يُؤْخَذ بثأره (انْظُر هَامة)
(صرب)
اللَّبن صربا جمعه فِي الوطب ليحمض وَاللَّبن فِي الضَّرع حَبسه وَيُقَال صرب الْبَوْل
(صرب) اللَّبن صربا اجْتمع فِي الضَّرع
(اصطرب) اللَّبن جمعه فِي الوطب شَيْئا بعد شَيْء وَتَركه ليحمض
(الصرب) اللَّبن الحامض
(الصريب) الصمغ الْأَحْمَر وَاللَّبن الحامض
(المصرب) الْإِنَاء يجمع فِيهِ اللَّبن وَيتْرك حَتَّى يحمض (ج) مصارب
(صرج)
الْبناء طلاه بالصاروج
(الصاروج) خليط يسْتَعْمل فِي طلاء الجدران والأحواض (مَعَ)
(صرح)
الْأَمر صرحا بَينه وأظهره
(صرح) الشَّيْء صَرَاحَة وصروحة صفا وخلص مِمَّا يشوبه فَهُوَ صَرِيح (ج) صرحاء وصراح (للعاقل) وصرائح (لغير الْعَاقِل)
(صارح) بِمَا فِي نَفسه بَينه وأظهره وَفُلَانًا بِالْأَمر واجهه بِهِ
(صرح) الشَّيْء انْكَشَفَ وَظهر يُقَال صرح الْحق وصرحت الْخمر انجلى زبدها فخلصت وَالنَّهَار ذهب سحابه وأضاءت شمسه وَالْأَمر أظهره وبالأمر أدلى بِهِ
(انصرح) الْأَمر بَان وانكشف
(تصرح) انصرح وَيُقَال تصرح الزّبد عَن الْخمر
(التَّصْرِيح) إدلاء حُكُومَة أَو رجل مسؤول بِبَيَان عَن أَمر إداري أَو سياسي وَالْإِذْن بِعَمَل مِمَّن يملك الْإِذْن (محدثة)
(الصراح) الصَّرِيح الْخَالِص مِمَّا يشوبه يُقَال نسب صراح وخمر صراح غير ممزوجة وَتكلم بِهِ صراحا جهارا وَاضحا
(الصراحة) فِي الْخَبَر الوضوح فِيهِ والخلوص من الالتواء
(الصرح) الْقصر العالي وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قَالَ إِنَّه صرح ممرد من قَوَارِير}

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 511
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست