responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 40
(بحث)
الأَرْض وفيهَا بحثا حفرهَا وَطلب الشَّيْء فِيهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَبعث الله غرابا يبْحَث فِي الأَرْض} وَالشَّيْء وَعنهُ طلبه فِي التُّرَاب وَنَحْوه وفتش عَنهُ وَالْأَمر وَفِيه اجْتهد فِيهِ وتعرف حَقِيقَته وَعنهُ سَأَلَ واستقصى فَهُوَ باحث وبحاث وبحاثة وَفِي الْمثل (كباحثة عَن حتفها بظلفها) يضْرب فِي طلب الشَّيْء يُؤَدِّي بِصَاحِبِهِ إِلَى التّلف
(باحثه) فِي الشَّيْء بحث مَعَه فِيهِ (مج)
(ابتحثه) وَعنهُ بحث عَنهُ
(تباحثا) تبادلا الْبَحْث
(تبحثه) وَعنهُ بحث عَنهُ
(استبحثه) وَعنهُ بحث عَنهُ
(البحاثة) التُّرَاب الَّذِي يبْحَث فِيهِ عَن الشَّيْء
(الْبَحْث) بذل الْجهد فِي مَوْضُوع مَا وَجمع الْمسَائِل الَّتِي تتصل بِهِ وثمره هَذَا الْجهد ونتيجته والمنجم يبْحَث فِيهِ عَن الْمَعَادِن والحية الْعَظِيمَة (ج) بحوث وأبحاث وآداب الْبَحْث والمناظرة (انْظُر أدب)
(البحثة) لعبة للصبيان وَهِي أَن يخفي أحدهم شَيْئا فِي التُّرَاب ثمَّ يطْلب الْبَحْث عَنهُ (ج) بحث
(البحوث) من الدَّوَابّ الَّتِي تبحث التُّرَاب بأرجلها وتثيره وَرَاءَهَا
(البحوث) اسْم لسورة بَرَاءَة سميت بذلك لِأَنَّهَا بحثت عَن الْمُنَافِقين وأسرارهم أَي استثارتها وفتشت عَنْهَا وتقال بِفَتْح الْبَاء أَيْضا
(البحيث) السِّرّ يُقَال بدا بحيثهم
(بحثر)
الشَّيْء فرقه وبدده
(تبحثر) تفرق وتبدد
(بح)
(كمل) بححا وبحاحة وبحوحة وبحاحا غلظ صَوته وخشن فَهُوَ أبح وَهِي بحاء (ج) بح
(أبحه) الصياح وَغَيره أحدث لَهُ بحة يُقَال مَا زلت أصيح حَتَّى أبحني ذَلِك
(الْأَبَح) السمين وَالْوتر الغليظ الصَّوْت من أوتار الْعود وَعظم أبح كثير المخ (ج) بح
(البحاح) غلظ الصَّوْت وخشونته من دَاء
(البحة) غلظ الصَّوْت وخشونته من دَاء أَو كَثْرَة صياح أَو تصنع فِي غناء وَقد يكون خلقَة
(بَحْدَل)
مَالَتْ كتفه وأسرع فِي مشيته
(بَحر)
الأَرْض بحرا شقها والحفرة وسعهَا والناقة أَو الشَّاة شقّ أذنها
(بَحر) بحرا رأى الْبَحْر فَفرق ودهش وتحير من الْفَزع وَاشْتَدَّ عطشه من دَاء فَلم يرو وَأكْثر من الشَّرَاب فَأَصَابَهُ دَاء الْبَحْر واجتهد فِي الْعَدو فضعف وَانْقطع فَهُوَ بَحر وبحير
(أبحر) المَاء صَار كَمَاء الْبَحْر فِي ملوحته وَالْأَرْض كثرت مناقع المَاء فِيهَا وَفُلَان اشتدت حمرَة أَنفه وَفُلَان ركب الْبَحْر
(تبحر) الْمَكَان اتَّسع وانبسط وَفُلَان فِي الْعلم وَالْمَال وَغَيرهمَا توسع فِيهِ وتعمق وَالْخَبَر تطلبه
(استبحر) الْمَكَان اتَّسع وانبسط وَفُلَان فِي الْعلم وَالْمَال وَغَيرهمَا تبحر والشاعر أَو الْخَطِيب اتَّسع لَهُ القَوْل
(الباحر) الأحمق الَّذِي إِذا كلم بَحر وَبَقِي كالمبهوت والفضولي والكذاب والشديد الْحمرَة
(الباحرة) مؤنث الباحر والغزيرة اللَّبن من النوق وَغَيرهَا (ج) بواحر
(الباحور) الْقَمَر وَشدَّة الْحر فِي تموز
(الباحوراء) شدَّة الْحر فِي تموز
(البحارة) مهنة الْبحار
(الْبحار) الملاح وَيُقَال للْجَمَاعَة بحارة
(الْبَحْر) المَاء الْوَاسِع الْكثير ويغلب فِي الْملح وَمن الرِّجَال الْوَاسِع الْمَعْرُوف والواسع الْعلم وَمن الْخَيل الْوَاسِع الجري الشَّديد الْعَدو (ج) أبحر وبحور وبحار
(الْبَحْر) السل وداء يسبب شدَّة الظمأ وَشرب المَاء
(البحران) التَّغَيُّر الَّذِي يحدث للعليل فَجْأَة فِي الْأَمْرَاض الحمية الحادة ويصحبه عرق غزير وانخفاض سريع فِي الْحَرَارَة (مو)
(البحرة) من الأَرْض الواسعة والمنخفضة ومستنقع المَاء والقرية على نهر وَالرَّوْضَة المتسعة (ج) بحار وبحر
(البحري) الملاح وكل مَنْسُوب إِلَى الْبَحْر
(البحرية) عدَّة الدولة فِي الْبَحْر من سفن وغواصات وطائرات وجنود وَنَحْو ذَلِك (مج)
(الْبحيرَة) مُجْتَمع المَاء تحيط بِهِ الأَرْض (مج)
(الْبحيرَة) النَّاقة كَانَت فِي الْجَاهِلِيَّة إِذا ولدت خَمْسَة أبطن شَقوا أذنها وأعفوها أَن ينْتَفع بهَا وَلم يمنعوها من مرعى وَلَا مَاء وَقد أبطلها الْإِسْلَام وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {مَا جعل الله من بحيرة وَلَا سائبة وَلَا وصيلة وَلَا حام} والغزيرة اللَّبن (ج) بحائر وبحر
(بحشل)
رقص رقص الزنج
(البحشل) من الرِّجَال الْأسود الغليظ (ج) بحاشل
(البحشلي) البحشل
(بخ)
كلمة تقال عِنْد الرِّضَا والإعجاب بالشَّيْء أَو الْمَدْح أَو الْفَخر تَقول بخ بخ وَتقول مكررا بخ بخ وبخ بخ
(بخبخ)
بخبخة وبخباخا احتمى من الْحر فَلم يسر وَقت الظهيرة ولحمه استرخى من هزال بعد سمن وَالْبَعِير هدر وملأ فَمه بشقشقته وَفُلَان قَالَ بخ بخ وَفِي النّوم غط

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست