responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 33
(آق)
أوقا مَال بأوقه وَعَلِيهِ مَال وَظهر وأشرف وَأَتَاهُ بالشؤم
(أوقه) حمله على الْمَشَقَّة وَالْمَكْرُوه وذلله وعوقه وقلل طَعَامه
(تأوق) مُطَاوع أوقه
(الأواقي) قصب الحائك تكون فِيهَا خيوط لحْمَة الثَّوْب
(الأوق) الثّقل يُقَال ألْقى عَلَيْهِ أوقه والشؤم
(الإوقة) الْجَمَاعَة
(الأوقة) حُفْرَة مثل البالوعة ينحدر فِيهَا المَاء ومحضن الطَّائِر على رُؤُوس الْجبَال (ج) أوق
(الْأُوقِيَّة)
جُزْء من اثْنَي عشر جُزْءا من الرطل الْمصْرِيّ (ج) أواقى (مَعَ)
(الْأُوقِيَّة) الْأُوقِيَّة (ج) أَوَاقٍ
(آل)
إِلَيْهِ أَولا وإيالا وأيلولة ومآلا رَجَعَ وَصَارَ يُقَال فلَان يَئُول إِلَى كرم وَعنهُ ارْتَدَّ وَيُقَال آل الشَّيْء رده وَالشَّيْء مَآلًا نقص وَيُقَال آلت الْمَاشِيَة ذهب لَحمهَا فضمرت وَاللَّبن وَنَحْوه أَولا وإيالا خثر وَغلظ وَاللَّبن أَولا صيره خاثرا غليظا وعَلى الْقَوْم أَولا وإيالا وإيالة ولي والرعية ساسهم يُقَال آل الرّعية يؤولها إيالة حَسَنَة ويروى أَن زيادا قَالَ فِي خطبَته وَقد ألنا وإيل علينا وَالْمَال أصلحه وساسه يُقَال هُوَ آيل مَال
(أول) أَولا سبق
(أول) الشَّيْء إِلَيْهِ أرجعه يُقَال فِي الدُّعَاء لمن فقد شَيْئا أول الله عَلَيْك ضالتك وَفِي الدُّعَاء عَلَيْهِ لَا أول الله عَلَيْك شملك وَالْكَلَام فسره وَفَسرهُ ورده إِلَى لغاية المرجوة مِنْهُ والرؤيا عبرها
(ائتال) المَال والرعية آلهما
(تَأَول) مُطَاوع أَوله وَالْكَلَام أَوله وَفِي فلَان الْأَمر توسمه وتحراه يُقَال تأملته فتأولت فِيهِ الْخَيْر
(الْآل) السراب أَو هُوَ خَاص بِمَا فِي أول النَّهَار وَآخره (يذكر وَيُؤَنث) وَآل كل شَيْء شخصه وَآل الرجل أَهله وَعِيَاله وَأَتْبَاعه وأنصاره
(الْآلَة)
أَدَاة الطَّرب وعمود الْخَيْمَة وَالْحَالة والشدة والآلة الحدباء سَرِير الْمَيِّت وأداة الْعَمَل البسيطة وَفِي علم الْحِيَل (الميكانيكا) جهاز يُؤَدِّي عملا بتحويل القوى المحركة الْمُخْتَلفَة كالحرارة والبخار والكهربا إِلَى قوى آلية مثل الْآلَات الَّتِي تحرّك السفن وَالَّتِي تجر الْقطر وَالَّتِي تدير الروافع وَغَيرهَا وتنسب كل آلَة إِلَى الْقُوَّة الَّتِي تحركها فَيُقَال الْآلَة البخارية والآلة الكهربائية وَآلَة التَّنْبِيه بوق فِي السيارة يُنَبه السائر أَو الغافل (ج) آل وآلات
(الآلاتي) العازف على آلَة موسيقية وَهُوَ غير الْمُغنِي ومؤلف الألحان للآلات الموسيقية (محدثة)
(الآلي أَو الذاتي) مَا يصدر تلقائيا من الْجِسْم بِدُونِ تَوْجِيه شعوري أَو استجابة لمؤثر خارجي
(الإيال) وعَاء يخثر فِيهِ اللَّبن وَنَحْوه ويجمد
(الإيالة) الْوَادي وَقطعَة من أَرض الدولة يحكمها وَال من قبل السُّلْطَان (مج)
(آم)
أوما اشْتَدَّ عطشه وَفُلَانًا شوه خلقه والنحل وَعَلَيْهَا دخن عَلَيْهَا لتخرج من خليتها فَيَأْخُذ مَا فِيهَا من الْعَسَل
(أومه) عطشه وشوه خلقه وسمنه
(الآمة) الخصب والغيث
(الأوام) حرارة الْعَطش يُقَال فِي جَوْفه أوام وأوار وَالدُّخَان والدوار وَالْوتر
(آن)
أونا ترفه وَصَارَ فِي خفض ودعة واستراح
(أونت) الْحَامِل عظم بَطنهَا لقرب وِلَادَتهَا وَالرجل وَالدَّابَّة أكل وَشرب حَتَّى صَار جانباه كالأونين العدلين وتمهل
(تأون) أون وَفِي الْأَمر تلبث
(الأوان) الْحِين يُقَال جَاءَ أَوَان الْبرد وَالْعدْل والعمود (ج) آونة
(الإوان والإيوان) مجْلِس كَبِير على هَيْئَة صفة وَاسِعَة لَهَا سقف مَحْمُول من الْأَمَام على عقد يجلس فِيهَا كبار الْقَوْم (ج) أون على التَّخْفِيف (مَعَ)
(الأون) الْحِين وَالْعدْل وَأحد جَانِبي الخرج والخاصرة
(آه)
أوها وآها وآهه قَالَ آه أَو أوه
(أوه) آه
(تأوه) آه يُقَال تأوه من خشيَة الله وَيُقَال فلَان متأله متأوه
(آه آه) كلمة توجع أَو تحزن أَو شكاية يُقَال آه مِنْهُ
(الآهة) مرض الحصبة
(أوه) آه
(الأواه) الْكثير التأوه وَالْكثير الدُّعَاء وَمِنْه الْآيَة {إِن إِبْرَاهِيم لأواه حَلِيم} والرحيم الرَّقِيق الْقلب
(أَوَى)
الْجرْح أويا قرب بُرْؤُهُ وَله وَإِلَيْهِ أويا ومأوية ومأواة رق لَهُ ورحمه وَعَن كَذَا تَركه وَالْمَكَان وَإِلَيْهِ أويا نزله يُقَال أَنا آوي إِلَى ظلالك أويا وَإِلَيْهِ عَاد ولجأ وَفُلَانًا أنزلهُ عِنْده أَو نزل هُوَ عِنْده
(آوى) الْجرْح إيواء أَوَى وَفُلَانًا أسْكنهُ وأنزله يُقَال اللَّهُمَّ آوني إِلَى ظلّ كرمك وعفوك
(أَوَى) إِلَى الْمَكَان أَوَى وَفُلَانًا آواه
(ائتوى) إِلَيْهِ عاذ ولجأ وَلفُلَان

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 33
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست