responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 304
(المدوسة) خَشَبَة يشد عَلَيْهَا مسن يدوس بهَا الصيقل السَّيْف حَتَّى يجلوه (ج) مداوس
(الدواسر)
(انْظُر دسر)
(الدوسر) (انْظُر دسر)
(الدوسرة) (انْظُر دسر)
(الدوسري) (انْظُر دسر)
(الدوسراني) (انْظُر دسر)
(الدوسق) (انْظُر دسق)
(داش)
فلَان دوشا أَخذه سوء الْبَصَر بِاللَّيْلِ
(دوش) الرجل دوشا أَصَابَهُ الدوش وَيُقَال دوشت عينه فَسدتْ من دَاء أَصَابَهَا فَهُوَ أدوش وَهِي دوشاء (ج) دوش
(الدوش) ظلمَة فِي الْبَصَر وَضَعفه وضيق الْعين وحولها
(الدوطة)
(عِنْد الفرنجة) المَال الَّذِي تَدْفَعهُ الْعَرُوس إِلَى عروسها (د)
(داف)
الدَّوَاء أَو الطّيب دوفا خلطه وَيُقَال دافه فِي المَاء وَبِه وبله وسحقه فَهُوَ مدوف أَو مدووف
(أداف) الدَّوَاء أَو الطّيب دافه
(الدوفان) الكابوس
(داق)
فلَان دوقا ودواقة حمق وَهلك حمقا وَالْحَيَوَان هزل والفصيل من اللَّبن عَن أمه عدل عَنْهَا حِين أتخم من كَثْرَة اللَّبن وَالطَّعَام ذاقه
(ديقت) الْغنم أَخذهَا الأباء فَهِيَ مدوقة
(أداقوا) بِهِ أحاطوا
(دوقه) حمقه
(انداق) بَطْنه انتفخ
(تدوق) تحمق
(الدائق) مَتَاع دائق مائق لَا ثمن لَهُ رخصا وكسادا وَهِي (بتاء)
(الدوق) الموق والحمق وَأول مرتبَة من مَرَاتِب الشّرف عِنْد الإفرنج (مَعَ)
(الدوقانية) الْفساد والحمق
(الدوقة) الدوقانية
(الدوقية) ولَايَة صَغِيرَة أميرها دوق (مَعَ)
(الدوقعة)
(انْظُر دقع)
(دوقل)
(انْظُر دقل)
(الدوقل) (انْظُر دقل)
(الدوقلة) (انْظُر دقل)
(داك)
الْقَوْم وَنَحْوهم دوكا ودوكة ومداكا ماجوا وَاخْتلفُوا ومرضوا وَالطّيب وَالشَّيْء دوكا سحقه وَبَالغ فِي سحقه وطحنه ودقه وَفُلَانًا غطسه فِي المَاء ودسه فِي التُّرَاب وَفُلَانًا أسره
(تداوك) الْقَوْم تضايقوا فِي شَرّ أَو حَرْب
(الدوك) ضرب من محار الْبَحْر
(الدوكة) يُقَال وَقَعُوا فِي دوكة شَرّ وخصومة
(الدوكة) الْمَرَض وَيُقَال وَقَعُوا فِي دوكة شَرّ وخصومة
(المداك) مَا يسحق عَلَيْهِ أَو فِيهِ الطّيب
(المدوك) مَا يسحق بِهِ الطّيب (ج) مداوك
(الدوكس)
(انْظُر دكس)
(دَال)
الدَّهْر دولا ودولة انْتقل من حَال إِلَى حَال وَالْأَيَّام دارت وَيُقَال دالت الْأَيَّام بِكَذَا ودالت لَهُ الدولة وَالثَّوْب بلي وبطنه استرخى وَقرب من الأَرْض وَفُلَان دولا ودالة صَار دَالَّة
(أدال) الشَّيْء جعله متداولا وَفُلَانًا وَغَيره على فلَان أَو مِنْهُ نَصره وغلبه عَلَيْهِ وأظفره بِهِ وَفِي حَدِيث وَفد ثَقِيف (ندال عَلَيْهِم ويدالون علينا)
(داول) كَذَا بَينهم جعله متداولا تَارَة لهَؤُلَاء وَتارَة لهَؤُلَاء وَيُقَال داول الله الْأَيَّام بَين النَّاس أدارها وصرفها وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَتلك الْأَيَّام نداولها بَين النَّاس}
(دوَل) دَالا كتبهَا و (تدويل الْمَدِينَة) جعل الْأَمر فِيهَا لدول مُخْتَلفَة (مج)
(اندال) الْقَوْم تحولوا من مَكَان إِلَى مَكَان وَالشَّيْء تعلق وبطنه دَال وَمَا فِي بَطْنه من معى أَو صفاق طعن فَخرج ذَلِك
(تداولت) الْأَيْدِي الشَّيْء أَخَذته هَذِه مرّة وَهَذِه مرّة وَيُقَال تداول الْقَوْم الْأَمر
(استدال) الْأَيَّام وَغَيرهَا استعطفها أَو طلب دولتها
(الدَّال) حرف من حُرُوف التهجي يجوز تذكيره وتأنيثه (ج) أدوال وَالْمَرْأَة السمينة و (دَال النَّهر) رواسب نهرية على شكل حرف الدَّال بَين أفرع النَّهر (وَهِي الدلتا باليونانية) (مج) (انْظُر الدلتا)
(الدَّالَّة) الشُّهْرَة (ج) دَال
(الدوالي) عِنَب طائفي أسود يضْرب إِلَى الْحمرَة و (فِي علم الطِّبّ) غلظ فِي الأوردة واستطالة فِيهَا يكون غَالِبا فِي الطَّرفَيْنِ السفليين وَفِي أوردة أَسْفَل الْمُسْتَقيم وَفِي الصفن وَهَذَا الغلظ يمْنَع رُجُوع الدَّم إِلَى الوراء (مج)
(دواليك) (بِلَفْظ التَّثْنِيَة وَالْإِضَافَة) من المصادر الْمُثَنَّاة للْمُبَالَغَة والتكثير تداول بعد تداول ومداولة على الْأَمر
(الدول) النبل المتداول
(الدولة) الِاسْتِيلَاء وَالْغَلَبَة وَالشَّيْء المتداول ومجموع كَبِير من الْأَفْرَاد يقطن بِصفة دائمة إقليما معينا ويتمتع بالشخصية المعنوية وبنظام حكومي وبالاستقلال السياسي (مج) وَفِي الْحَرْب بَين الفئتين أَن تهزم هَذِه مرّة وَهَذِه مرّة والحوصلة والقانصة والشقشقة وَمن الْبَطن جَانِبه والسرة (ج) دوَل
(الدولة) الْغَلَبَة وَالشَّيْء المتداول من مَال أَو نَحْو ذَلِك
(الدويل) النبت الْيَابِس الَّذِي أَتَى عَلَيْهِ عَام أَو عامان وكل مَا انْكَسَرَ من النبت واسود وَهُوَ لَا خير فِيهِ

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست