responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 302
الْحمى وداء الظبي الصِّحَّة والنشاط وداء الْمُلُوك النقرس وداء الْكَرم الدّين والفقر وداء الضرائر الشَّرّ الدَّائِم وداء الْبَطن الْفِتْنَة العمياء وداء الذِّئْب الْجُوع (ج) أدواء
(الديئ) الْمَرِيض
(الدوبارة)
خيط غليظ ذُو طاقين من الْكَتَّان وَنَحْوه يخاط بِهِ أَو يشد (فارسية)
(الدوبل)
(انْظُر دبل)
(داج)
دوجا خدم
(الداجة) مَا صغر من الْحَوَائِج وتباع الْجَيْش
(الدواج) معطف غليظ
(الدواج) الدواج
(داحت)
الشَّجَرَة دوحا عظمت فَهِيَ دائحة (ج) دوائح وبطنه عظم واسترسل إِلَى أَسْفَل وَيُقَال داحت سرته
(دوح) مَاله فرقه
(انداح) بَطْنه داح
(تدوح) بَطْنه داح
(الداح) الوشى والنقش وَالثَّوْب الْمُوشى المنقوش والوشى والنقش يلوح بِهِ للصبيان يشغلون بِهِ وسوار ذُو قوى مفتولة وَضرب من الطّيب مَائِع فِيهِ صفرَة
(الداحة) الثِّيَاب المنقوشة الموشاة وَالدُّنْيَا
(الدوح) الْبَيْت الضخم الْكَبِير من الشّعْر
(الدوحة) الشَّجَرَة الْعَظِيمَة المتشعبة ذَات الْفُرُوع الممتدة من شجر مَا (ج) دوح (جج) أدواح وَيُقَال هُوَ من دوحة الْكَرم والمظلة الْعَظِيمَة
(الدواح) يُقَال عذق دواح عَظِيم شَدِيد الْعُلُوّ
(داخ)
الرجل أَو الْبَعِير دوخا ذل وخضع وَالنَّاس أذلّهم وأخضعهم وَيُقَال داخ الْبِلَاد قهرها وَاسْتولى على أَهلهَا
(أداخ) الرجل أَو الْبَعِير أذله وأخضعه
(دوخ) الرجل أَو الْبَعِير أداخه والوجع رَأسه أداره وَالْحر فلَانا أضعفه وَالْمَكَان جال فِيهِ والبلاد سَار فِيهَا حَتَّى عرفهَا وَلم تخف عَلَيْهِ طرقها
(الدائخ) يُقَال ليل دائخ مظلم
(داد)
الطَّعَام وَنَحْوه دودا صَار فِيهِ الدُّود
(ديد) الطَّعَام صَار فِيهِ الدُّود فَهُوَ مدود
(أداد) الطَّعَام داد
(دود) الطَّعَام داد وَالصَّبِيّ لعب بالدوداة
(الدواد) صغَار الدُّود وَالرجل السَّرِيع
(الدودة) دويبة صَغِيرَة مستطيلة كدودة ورق الْقطن (ج) دود وديدان
(الدوداة) الأرجوحة وَصَوت الأرجوحة والجلبة (ج) دواد
(دَار)
دورا ودورانا طَاف حول الشَّيْء وَيُقَال دَار حوله وَبِه وَعَلِيهِ وَفُلَان يَدُور على أَربع نسْوَة يسوسهن ويرعاهن وَعَاد إِلَى الْموضع الَّذِي ابْتَدَأَ مِنْهُ والفلك فِي مَدَاره تَوَاتَرَتْ حركاته بَعْضهَا فِي إِثْر بعض من غير ثُبُوت وَلَا اسْتِقْرَار وَيُقَال دارت الْمَسْأَلَة كلما تعلّقت بِمحل توقف ثُبُوت الحكم على غَيره فَينْتَقل إِلَيْهِ ثمَّ يتَوَقَّف على الأول وَهَكَذَا وَعَلِيهِ الدَّوَائِر نزلت بِهِ والعمامة حول رَأسه لفها فَهُوَ دائر ودوار
(دير) بِهِ وَعَلِيهِ أَصَابَهُ الدوار فَهُوَ مدور بِهِ
(أدَار) حول الشَّيْء دَار وَعَن الْأَمر طلب مِنْهُ أَن يتْركهُ وَفُلَانًا على الْأَمر طلب مِنْهُ أَن يَفْعَله وَالشَّيْء جعله يَدُور وَجعله مدورا والعمامة حول رَأسه لفها وَالتِّجَارَة تعاطاها وتداولها من دون تَأْجِيل والرأي وَالْأَمر أحَاط بهما
(أدير) بِهِ أَخذه الدوار فَهُوَ مدَار بِهِ
(داوره) مداورة ودوارا دَار مَعَه والأمور وَعَلَيْهَا طلب وُجُوه مأتاها وعالجها وَيُقَال داورت الرجل على الْأَمر جادلته وَفِي حَدِيث الْإِسْرَاء (قَالَ لَهُ مُوسَى لقد داورت بني إِسْرَائِيل على أدنى من هَذَا فضعفوا) جادلت
(دوره) جعله مدورا وَجعله يَدُور وَيُقَال دور بِهِ
(تدير) الْمَكَان اتَّخذهُ دَارا
(اسْتَدَارَ) طَاف حول الشَّيْء وَالْقَمَر استنار وَعَاد إِلَى الْموضع الَّذِي ابْتَدَأَ مِنْهُ وَفِي الحَدِيث (إِن الزَّمَان قد اسْتَدَارَ كَهَيْئَته يَوْم خلق الله السَّمَوَات وَالْأَرْض) وَبِه أحَاط وَيُقَال اسْتَدَارَ فلَان بِمَا فِي قلبِي
(التدورة) مَا اسْتَدَارَ من الرمل والمجلس
(الدائرة) (فِي علم الرياضة) شكل مستو مَحْدُود بِخَط منحن جَمِيع نقطه على أبعاد مُتَسَاوِيَة من نقطة داخلية (مج) وَمَا أحَاط بالشَّيْء وَالْحَلقَة ودائرة رَأس الْإِنْسَان شعره الَّذِي يستدير على الْقرن مِنْهُ يُقَال فلَان مَا تقشعر دائرته لم يجبن وَمَوْضِع الذؤابة وخشبة تركز وسط الكدس تَدور بهَا الْبَقَرَة وَمَا تَحت الْأنف والداهية والهزيمة (ج) دوائر ومبنى تدار فِيهِ شؤون المزرعة (محدثة) و (دَائِرَة المعارف) (الموسوعة) عمل يضم مَعْلُومَات عَن مُخْتَلف ميادين الْمعرفَة أَو عَن ميدان خَاص مِنْهَا وَيكون عَادَة مُرَتبا ترتيبا هجائيا و (الدائرة الانتخابية) قسم من الْمَدِينَة أَو مَجْمُوعَة من الْقرى تنتخب عَنْهَا نَائِبا فِي الْمجْلس النيابي (مج)
(الدَّار) الْمحل يجمع الْبناء والساحة

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 302
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست