responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 275
بالمخ يُقَال جمل مداخس
(دخل)
الْمَكَان وَنَحْوه وَفِيه دُخُولا صَار دَاخله وَيُقَال دخل الدَّار وَأَصله دخل فِي الدَّار وَبِه فِي كَذَا أدخلهُ فِيهِ وبالعروس اختلى بهَا وَعَلِيهِ الْمَكَان دخله وَهُوَ فِيهِ وَفِي الْأَمر أَخذ فِيهِ
(دخل) دخلا ودخلا فسد دَاخله وأصابه فَسَاد أَو عيب وَيُقَال دخل أمره فَهُوَ دخل
(دخل) دخل وهزل وَالْحب سوس وعَلى فلَان سبق وهمه إِلَى شَيْء فغلط فِيهِ من حَيْثُ لَا يشْعر
(أدخلهُ) الْمَكَان وَنَحْوه وَفِيه صيره دَاخله
(داخلت) الْأَشْيَاء مداخلة ودخالا دخل بَعْضهَا فِي بعض وَالْمَكَان دخل فِيهِ وَفُلَانًا دخل مَعَه وَفُلَانًا فِي أُمُوره شَاركهُ فِيهَا
(دخله) أدخلهُ وَالتَّمْر جعله فِي الدوخلة
(ادخل) دخل واجتهد فِي الدُّخُول
(تداخلت) الْأَشْيَاء داخلت والأمور التبست وتشابهت وَيُقَال تدَاخل فلَانا مِنْهُ شَيْء خامره
(تدخل) مُطَاوع دخله وَدخل قَلِيلا قَلِيلا وتكلف الدُّخُول فِي الْأَمر وَفِي الْخُصُومَة (فِي قانون المرافعات) دخل فِي دَعْوَاهَا من تِلْقَاء نَفسه للدفاع عَن مصلحَة لَهُ فِيهَا دون أَن يكون طرفا من أطرافها (مج)
(الدَّاخِل) من كل شَيْء بَاطِنه
(الدَّاخِلَة) من الْإِزَار طرفه الدَّاخِل الَّذِي يَلِي الْجَسَد وَمن الأَرْض غامضها وَمن الْإِنْسَان نِيَّته وباطن أمره ومذهبه (ج) دواخل
(الداخلي) نِسْبَة إِلَى الدَّاخِل وَهِي (بتاء)
و (وزارة الداخلية) وزارة تشرف على شؤون الْأَمْن فِي الْبِلَاد
(الدخال) فِي الْورْد أَن يدْخل بَعِيرًا قد شرب بَين بَعِيرَيْنِ ناهلين يُقَال سقى إبِله دخالا وذوائب الْفرس لتداخلها
(الدخال) يُقَال فلَان دخال فِي الْأُمُور كثير التَّصَرُّف فِيهَا
(الدخل) الغليظ الْجِسْم المتداخلة وَمن الْكلأ مَا دخل فِي أصُول الشّجر وَمن الريش مَا دخل بَين ظَاهره وباطنه وَمن اللَّحْم مَا لصق بالعظم وَمن الْإِنْسَان داخلته وَنَوع من الطير يسْقط على رُءُوس الشّجر وَالنَّخْل فَيدْخل بَينهَا (ج) دخاخيل
(الدخلة) كل لحْمَة متداخلة مجتمعة
(الدخل) المَال الَّذِي يدْخل على الْإِنْسَان من زراعة أَو صناعَة أَو تِجَارَة والداء الدَّاخِل فِي أعماق الْبدن وَالْفساد والريبة وَمن الْإِنْسَان داخلته والدخل القومي (فِي علم الاقتصاد) جملَة الْقيم لجَمِيع السّلع المنتجة والخدمات الْمُقدمَة فِي سنة مُعينَة لدولة مَا (مج)
(الدخل) الْفساد وَالْعَيْب والداء والريبة وَالشَّجر الملتف وَالْقَوْم الَّذين يدْخلُونَ فِي قوم وينسبون إِلَيْهِم وَلَيْسوا مِنْهُم
(الدخلة) معسلة النَّحْل وَالْبَاطِن
(الدخلة) لَيْلَة الزفاف (مو) وَالْبَاطِن
(الدخلة) بَاطِن الْأَمر وَمن الْإِنْسَان داخلته وَيُقَال هُوَ حسن الدخلة وَهُوَ عفيف الدخلة وَهُوَ خَبِيث الدخلة وتخليط لونين أَو أَكثر ليؤخذ مِنْهُمَا لون آخر
(الدخيل) من دخل فِي قوم وانتسب إِلَيْهِم وَلَيْسَ مِنْهُم والضيف لدُخُوله على المضيف وكل كلمة أدخلت فِي كَلَام الْعَرَب وَلَيْسَت مِنْهُ وَالْفرس بَين فرسين فِي الرِّهَان والمداخل المباطن وَالْأَجْنَبِيّ الَّذِي يدْخل وَطن غَيره ليستغل (محدثة) (ج) دخلاء وَيُقَال دَاء دخيل دخل
(الدوخلة) زبيل من خوص يَجْعَل فِيهِ التَّمْر (ج) دواخل
(الدوخلة) الدوخلة
(الْمدْخل) الدُّخُول وموضعه وَيُقَال هُوَ حسن الْمدْخل حسن الْمَذْهَب فِي أُمُوره (ج) مدَاخِل وَفِي حَدِيث الْحسن (كَانَ يُقَال إِن من النِّفَاق اخْتِلَاف الْمدْخل والمخرج) سوء الطَّرِيقَة وَسُوء السِّيرَة
(الْمدْخل) شبه الْغَار يدْخل فِيهِ
(الدخلل)
المداخل المباطن وَيُقَال فلَان دخلل فلَان يداخله فِي أُمُوره وَيخْتَص بِهِ وداخلة الْإِنْسَان وطائر أغبر
(الدخلل) الدخلل
(الدخلل) مَا دخل من الشَّحْم فِي اللَّحْم
(دخمس)
عَلَيْهِ لم يبين لَهُ مَا يُرِيد وَالشَّيْء ستره
(الدخامس) الْأسود الضخم والرديء
(الدخماس) المستور وَيُقَال ثَنَاء دخماس لَيست لَهُ حَقِيقَة أَو لَا يبين وَلَا يجد فِيهِ
(الدخمس) الخب الَّذِي لَا يبين لَك مَا يُرِيد
(الدخمسة) الدخمس
(المدخمس) يُقَال ثَنَاء مدخمس (دخماس)
(دخنت)
النَّار دخنا ودخونا ودخانا ظهر دخانها وَكثر دخانها والوقود أَتَى بالدخان وَالْغُبَار سَطَعَ
(دخنت) النَّار دخنا دخنت وَيُقَال دخنت الْفِتْنَة ظَهرت وثارت وَالطَّعَام

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 275
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست