responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 144
وَفِي الحَدِيث (إِنَّكُم لتجهلون وتبخلون وتجبنون)
(جاهله) سافهه
(اجتهله) الْغَضَب والأنفة حملاه على الْجَهْل وَفِي حَدِيث الْإِفْك (وَلَكِن اجتهلته الحمية)
(تجاهل) أظهر أَنه جَاهِل وَلَيْسَ بِهِ
(استجهله) عده جَاهِلا وجده جَاهِلا وَحمله على الْجَهْل وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس (من استجهل مُؤمنا فَعَلَيهِ إثمه) واستخفه وَالرِّيح الْغُصْن حركته فاضطرب
(الْجَاهِل) الْأسد
(الْجَاهِلِيَّة) مَا كَانَ عَلَيْهِ الْعَرَب قبل الْإِسْلَام من الْجَهَالَة والضلالة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقرن فِي بيوتكن وَلَا تبرجن تبرج الْجَاهِلِيَّة الأولى} وزمان الفترة بَين رسولين
(الْجَهْل) (فِي اصْطِلَاح أهل الْكَلَام) اعْتِقَاد الشَّيْء على خلاف مَا هُوَ عَلَيْهِ
وَالْجهل الْبَسِيط عدم الْعلم عَمَّا من شَأْنه أَن يكون عَالما
وَالْجهل الْمركب عبارَة عَن اعْتِقَاد جازم غير مُطَابق للْوَاقِع
(الجيهل) خَشَبَة يُحَرك بهَا الْجَمْر والصخرة الْعَظِيمَة
(الجيهلة) خَشَبَة يُحَرك بهَا الْجَمْر
(المجهال) من النوق الَّتِي تخف فِي سَيرهَا
(المجهل) الْمَفَازَة لَا أَعْلَام فِيهَا وَيُقَال أَرض مجهل لَا يهتدى فِيهَا (ج) مجاهل
(المجهل) الجيهلة
(المجهلة) مَا يحمل الْإِنْسَان على الْجَهْل وَفِي الحَدِيث (الْوَلَد مَبْخَلَة مَجْبَنَة مجهلَة)
(المجهلة) الجيهلة
(المجهولة) من النوق مَا لم تحمل وَمن الأَرْض مَا خلت من الْأَعْلَام وَالْجِبَال
(جهمه)
جهما استقبله بِوَجْه كريه وَأَغْلظ لَهُ القَوْل وَيُقَال جهمني بِمَا أكره
(جهمه) جهما استقبله بِوَجْه كريه
(جهم) جهامة وجهومة صَار عَابس الْوَجْه كريهه وَيُقَال جهم وَجهه فَهُوَ جهم وجهيم
(أجهمت) السَّمَاء صَارَت ذَات جهام
(اجتهم) دخل فِي الجهمة وَسَار فِيهَا
(تجهمه) وَله جهمه وَفِي الحَدِيث (إِلَى من تَكِلنِي إِلَى عَدو يتجهمني) والأمل فلَانا لم يصبهُ
(الجهام) السَّحَاب لَا مَاء فِيهِ وَيُقَال جَاءَنِي من هَذَا الْأَمر بجهام بِمَا لَا خير فِيهِ
(الجهمة) الْقدر الضخمة
(الجهمة) ظلمَة آخر اللَّيْل
(الْجَهْمِية) طَائِفَة من الْخَوَارِج من المرجئة نسبوا إِلَى جهم بن صَفْوَان
(الجهوم) من الرِّجَال الضَّعِيف الْعَاجِز
(الجيهمان) الزَّعْفَرَان
(جهن)
جهونا قرب ودنا
(الجهانة) الْجَارِيَة الشَّابَّة
(الجهن) غلظ الْوَجْه
(الجهنة) ظلمَة آخر اللَّيْل
(جُهَيْنَة) قَبيلَة من قضاعة وَيُقَال فلَان جُهَيْنَة الْأَخْبَار يعرف يقينها
(الجهنام)
القعر الْبعيد والبئر الْبَعِيدَة القعر
(جَهَنَّم) اسْم من أَسمَاء النَّار يعذب بهَا الله من اسْتحق الْعَذَاب وَيُقَال بِئْر جَهَنَّم جهنام
(جهنمية) نَبَات شجري ينتمي للفصيلة الجهنمية يزرع للزِّينَة فِي الْمنَازل والحدائق
(جهيت)
السَّمَاء جهى أصحت وانكشف عَنْهَا الْغَمَام وَالْبَيْت خرب وَفُلَان صلع فَهُوَ جاه وأجهى
(أجهت) السَّمَاء جهيت وَالْقَوْم أصحت لَهُم السَّمَاء وَالطَّرِيق استبان وَيُقَال أجهى لَهُ الطَّرِيق وَالْأَمر والخباء كَانَ بِلَا ستر وَفُلَان عَلَيْهِ بخل وَالْمَرْأَة على زَوجهَا لم تحبل وَالطَّرِيق وَالْبَيْت كشفه
(جاهاه) فاخره
(جهى) الشَّجَّة وسعهَا
(الجاهي) يُقَال أَتَاهُ جاهيا عَلَانيَة
(الجهوة) الأكمة
(جاب)
الطير جوبا انقض وَفُلَان الشَّيْء قطعه وَقطع وَسطه وخرقه والنعل قدها والصخرة نقبها وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَثَمُود الَّذين جابوا الصخر بالواد} وَالْأَرْض والفلاة والبلاد قطعهَا سيرا وَيُقَال جاب الْخَبَر الْبِلَاد انْتَشَر فِيهَا والظلام دخل فِيهِ
(أجابت) الأَرْض أنبتت وَفُلَان فلَانا رد عَلَيْهِ وأفاده عَمَّا سَأَلَ وَيُقَال أجَاب عَن السُّؤَال وَطَلَبه قبله وَقضى حَاجته وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَإِنِّي قريب أُجِيب دَعْوَة الداع إِذا دعان}
(جاوبه) مجاوبة وجوابا رد كل مِنْهُمَا على الآخر
(جوب) الْقَمَر نور وكشف وجلى وعَلى فلَان بترس وَقَاه بِهِ وَالشَّيْء جَوْفه وَقطع وَسطه وَفِي حَدِيث عَليّ (أخذت إهابا معطونا فجوبت وَسطه وأدخلته فِي عنقِي) والمطر الأَرْض أصَاب بَعْضهَا وَلم يصب بَعْضهَا الآخر
(اجتاب) الشَّيْء خرقه والبئر حفرهَا وَالْأَرْض والفلاة والبلاد جابها والقميص لبسه وَفِي الحَدِيث (أَتَاهُ قوم مجتابي النمار) والظلام دخل فِيهِ
(انجاب) انخرق وَانْشَقَّ وَانْقطع والسحاب انْكَشَفَ وَفِي الحَدِيث (فانجاب السَّحَاب عَن الْمَدِينَة حَتَّى صَار كالإكليل) والظلام انقشع وَزَالَ وَيُقَال انجاب عَنهُ والناقة مدت عُنُقهَا للحلب
(تجاوب) الْقَوْم جاوب بَعضهم بَعْضًا
(استجابه) رد لَهُ الْجَواب وَيُقَال

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست