responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 137
(عِنْد النطاح يغلب الْكَبْش الأجم) يضْرب لمن غَلبه صَاحبه بِمَا أعد لَهُ وَيُقَال جم الرجل دخل الْحَرْب بِلَا رمح وجم الْبناء كَانَ بِغَيْر شرفة وجم السَّطْح كَانَ بِغَيْر ستْرَة فَهُوَ أجم وَهِي جماء (ج) جم
(أجم) الْإِنْسَان وَالْفرس وَنَحْوهمَا استراح فَذهب إعياؤه وَالْأَمر دنا وحان يُقَال أجمت الْحَاجة وأجم الْفِرَاق وَالْمَاء وَنَحْوه تَركه يتجمع والإناء والمكيال وَنَحْوهَا جمه وَالْإِنْسَان وَالْفرس وَغَيرهمَا أراحه وَيُقَال أجم نَفسك وأجممها وَيُقَال أجم فلَان لِسَانه من الْكَلَام
(جمم) النَّبَات انتهض وانتشر وَالْمَرْأَة جعلت شعرهَا أجم تشبها بِالرِّجَالِ وشعره جعل لَهُ جمة وَفِي الحَدِيث (لعن الله المجممات من النِّسَاء) والإناء والمكيال وَنَحْوهمَا جمه
(تجمم) النبت جمم
(استجم) تجمع وَكثر وَالْأَرْض خرج نبتها وَالْإِنْسَان وَالْفرس وَغَيرهمَا أجم وَالشَّيْء تَركه ليعود إِلَى مَا كَانَ يُقَال استجم الْبِئْر واستجم الْفرس واستجم نَفسه أراحها
(الجمام) الرَّاحَة
(الجمام) ملْء الْإِنَاء وَمن الْإِنَاء والمكيال وَنَحْوهمَا مَا تجَاوز رَأسه بعد امتلائه
(الجمامة) الرَّاحَة
(الجم) الْكثير من كل شَيْء وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وتحبون المَال حبا جما} وَمن الشَّيْء معظمه (ج) جمام وجموم وجاؤوا جما غفيرا وجم الْغَفِير والجم الْغَفِير مُجْتَمعين كثيرين
(الجمم) الْكثير الْمُجْتَمع من كل شَيْء وَمن الْإِنَاء والمكيال جمامة والصدر
(الْجَمَّاء) بَيْضَة الرَّأْس
وَيُقَال جاؤوا الْجَمَّاء الْغَفِير وجماء الْغَفِير مُجْتَمعين كثيرين
(الجماني) الْعَظِيم الجمة الطويلها
(الجمة) مؤنث الجم وجمة الْبِئْر وَنَحْوهَا مَا تراجع من مَائِهَا بعد الْأَخْذ مِنْهُ وجمة السَّفِينَة الْموضع الَّذِي يجْتَمع فِيهِ الرشح من خروزها وَيُقَال جاؤوا فِي جمة فِي جمَاعَة يطْلبُونَ الدِّيَة (ج) جمام
(الجمة) من الْإِنْسَان مُجْتَمع شعر ناصيته وَمَا ترامى من شعر الرَّأْس على الْمَنْكِبَيْنِ ومعظم المَاء (ج) جمم وجمام وَيُقَال جاؤوا فِي جمة فِي جمَاعَة يطْلبُونَ الدِّيَة
(الجموم) الْكثير الْمُجْتَمع من كل شَيْء يُقَال بِئْر جموم وَفرس جموم الْعَدو كلما انْتهى من جري اسْتَأْنف جَريا
(الجميم) الْكثير الْمُجْتَمع من كل شَيْء والنبت الْكثير أَو الناهض الْمُنْتَشِر الَّذِي غطى الأَرْض
(المجم) مُسْتَقر المَاء والصدر يُقَال فلَان وَاسع المجم رحب الذِّرَاع لَا يضيق بأَمْره وَفُلَان ضيق المجم (فِي ضِدّه) (ج) مجام
(المجمة) مَا يجلب الرَّاحَة وَفِي حَدِيث التلبينة (فَإِنَّهَا مجمة) أَي مَظَنَّة الاسْتِرَاحَة
(الجمان)
اللُّؤْلُؤ وَحب يصاغ من الْفضة على شكل اللُّؤْلُؤ ونسيج من جلد مطرز بخرز ملون تتوشح بِهِ الْمَرْأَة (مَعَ)
(جمهر)
الشَّيْء جمعه والقبر جمع عَلَيْهِ التُّرَاب وَالْكَلَام أجمله وَله الْخَبَر وَإِلَيْهِ وَعَلِيهِ أخبرهُ بجمهوره أَو أخبرهُ بِبَعْضِه على غير وَجهه وأخفى عَنهُ المُرَاد
(تجمهر) عَلَيْهِ تطاول وَالنَّاس اجْتَمعُوا (مو)
(الْجمَاهِر) الضخم
(الجمهرة) من كل شَيْء معظمه (ج) جماهر
(الْجُمْهُور) من كل شَيْء معظمه وَمن الرمل وَنَحْوه مَا تراكم وارتفع وَمن النَّاس جلهم (ج) جَمَاهِير وجماهير النَّاس أَشْرَافهم
(الجمهورة) من الرمل جمهوره (ج) جَمَاهِير
(الجمهوري) الْمَنْسُوب إِلَى الْجُمْهُور وَالْحكم الجمهوري أَن يكون الحكم بيد أشخاص تنتخبهم الْأمة على نظام خَاص وَيكون للْأمة رَئِيس ينتخب لمُدَّة محدودة وشراب شعبي مُسكر يتَّخذ من الْعِنَب
(الجمهورية) دولة يرأسها حَاكم منتخب من الشّعب أَو من ممثليه وَتَكون رياسته لمُدَّة محددة
(المجمهر) الموثق الْخلق
و (مجمهرات الْعَرَب) سبع قصائد فِي الطَّبَقَة الثَّانِيَة بعد المعلقات
(تجمى)
تجمع وَيُقَال تجموا عَلَيْهِ
(الجما) من كل شَيْء شخصه وَحَجمه ومقداره ونتوؤه وظهره وَالْحجر الناتئ على وَجه الأَرْض والورم الناتئ فِي الْبدن
(الْجَمَّاء) الجما
(الجماءة) الْجَمَّاء
(جنأ)
جنوءا انحنى وَمَال وَعَلِيهِ أكب وَيُقَال جنأ فِي عدوه أكب مسرعا
(جنئ) جنأ أشرف كَاهِله على صَدره واحدودب خلقَة وَيُقَال جنئ عَلَيْهِ والكبش وَنَحْوه مَال قرناه إِلَى الْخلف فَهُوَ أجنأ وَهِي جنآء (ج) جنء
(أجنأ) عَلَيْهِ جنأ عَلَيْهِ وَالشَّيْء عطفه وحناه
(جانأ) عَلَيْهِ جنأ عَلَيْهِ
(اجتنأ) عَلَيْهِ جنأ عَلَيْهِ
(تجانأ) عَلَيْهِ جنأ عَلَيْهِ
(الأجنأ) الأحدب وَالَّذِي فِي كَاهِله انحناء على صَدره
(المجنأ) الترس

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست