مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
248
(مَواضِع الغَنم حَيْثُ تكونُ)
ابْن دُرَيْد الحِظَار مَا حَظَرْته على غَنَم أَو غَيرهَا بأَغْصانِ الشَّجَرِ أَو بِمَا كانَ وَقيل هِيَ الحَظِيرة عبيد الزَّريبَة حَظِيرةٌ مِن خَشَب تُعْمَل للغَنَم زَرَبْتُها أَزْرُبُها زَرْباً وَقَالَ مرَّة الزَّرْب المَدْخَل وَمِنْه زَرْب الغَنَم ابْن السّكيت هُوَ الزِّرب الزِّرب وَأنْشد ثعلبٌ لشاعر يُخاطب ذِئْباً اعتَرضه فَقَالَ
(فاعْمِد إلّى أهْلِ الوَقير فإنَّما ... يَخْشَى أذَاكَ مُقَرْمِصُ الزِّرْب)
غَيره إِذا كانتِ الحَظيِرة من قَصَب فَهِيَ دَيَنٌ نَبَطًّ إِن كَانَت مِن حِجَارة فَهِيَ صِيْرة وَقد عَمَّ بهَا أَبُو عبيد وَقَالَ جمعهَا صِيَرٌ وَأنْشد
(من الحَبَلَّقِ تُبْنَى حَوْلَها الصِيَرُ ... )
ابْن دُرَيْد هِيَ الصِّيْرة والصِّيارَة وَأنْشد
(مَنْ مُبْلِغٌ عَمْراً بِأَن المَرْء لم يُخْلَق صِيَاره ... )
ويروى صُبَارَهْ وَهِي الصَّخْرة وَقيل زُبْرة الحدِيد وَسَيَأْتِي ذكرُها واشتِقاقُها إِن شَاءَ الله صَاحب الْعين وَقد تكُون الصِّيَرة للبَقَر وَقَالَ الوَصِيدة بيْت يُتَّخَد من الحِجارة فِي الجِبَال ابْن دُرَيْد الجَديرة حَظيرة تُتِخَذ للبَهْم من الحِجَارة صَاحب الْعين الحِبَاك والحُبُك حَبْل يُشَدُّ وسطُ الخَشَب الَّذِي يُجْمَع للحَظِيرة وَقَالَ خَزَّ الحائِطَ يَخُزُّه خَزَّا وضَع عَلَيْهِ شَوْكاً لئَلاَّ يُطْلَع عَلَيْهِ ابْن السّكيت الكَنِيف حَظِيرةٌ من خَشَب أَو شجَر تُتَّخَذ للغنَم وَالْإِبِل وَقد كَنَفْته أَكْنُفُه كَنْفاً وكُنُوفاً عَمِلته وكَنَفَت الغَنَم والإبِلَ أَكْنُفُها كَنْفاً عَمِلْت لَهَا كَنِيفاً واكتَنَفْت كَنِيفاً اتَّخَذته صَاحب الْعين تَكَنَّف القومًَ بالغِثَاث وَذَلِكَ أَن تمُوت غَنَمُهم هُزالاً فيُحَظّرُوا بِالَّتِي ماتَتْ حَوْلَ الأحْياء اللاتِي بَقِين فَتسْتُرُها من الرِّياح أَبُو عبيد الثَّوبَّةُ والثَّابةَ مَأْوَى الغَنَم والثَّايَة أَيْضا حِجَارة تُرْفع فَتكون عَلَماً بِاللَّيْلِ للرَّاعي إِذا رَجَعَ إِلَيْهِ ابْن السّكيت الثَّايَة تكُون للغَنم وَهِي عازِبةَ ومأْواها حَوْلَ البُيُوت وَتَكون للإبِلِ والمَرَابِض للغَنَم خاصَّة ابْن دُرَيْد رَبَضَت الشاةُ تَرْبِضُ رَبْضاً ورُبُوضاً ورَضَبت مرغُوب عَنْهَا وَقد تُقَال للْحافِر ورُبَّما قِيلتُ للسِّباع وَالْمَعْرُوف للسِّباع وَالْمَعْرُوف للسَّبَاع جثَمَ أَبُو عبيد رَبَضَت الغنَم وأَرْبَضْتها الزّجاج تَبَحْبَحت الغنَمُ سَكَنَتْ أيْنَمَا كانتْ ابْن السّكيت تنَُّدحتِ الغَنَمُ من مَرَابِضها تبَدَّدتْ واتَّسَعَتْ من البِظْنة والمُنْتَدَح والنَّدحُ المكانُ الواسِع وَالْجمع أنداحٌ وَقَالَ هُوَ عَطَنُ الغنَم ومَعْطِنُها لمَرْبِضها حَوْل الماءِ والمُراحُ يكون للغَنَم وَقد تقدّم فِي الْإِبِل ابْن الْأَعرَابِي الأَخْلام مَرَابِض الغنَم وَقَالَ أوْطانُ الغنَم والبَقَر مَرَابِضها وَأنْشد سِيبَوَيْهٍ
(كُرُّوا إِلَى حَرَّتَيْكم تَعْمُرونهما ... كَمَا تَكُرُّ إِلَى أُوْطانِها البَقَر)
(
ضََرِط الغنَم
)
أَبُو زيد حَبَقَت العَنْزُ تَحْبِق حَبْقاً وحَبقاً وحُبَاقاً والحِبْق والحُبَاق أَيْضا الِاسْم وَقد تقدّم فِي الأبل والناسِ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
248
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir