مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
222
_ الدَّم ابْن دُرَيْد الرَّدَدُ ورمٌ يُصِيب النَّاقة فِي أخلافها إِذا بَرَكَتْ على نَدًى وَقد أَرَدَّتْ وَقيل هُوَ ورم فِي حَيائها من الضَّبَعة وَكَذَلِكَ النَّزْرُ ناقةٌ مَنْزُورة أَبُو عبيد يُقَال للبعير إِذا وَرِمَ نَحْرُه وأرفاغُه نِيطَ لَهُ نَوْطَة وَأنْشد
(وَلَا عِلْمَ لي مَا نَوْطَةٌ مُسْتَكِنَّةٌ ... وَلَا أَيِّ من قارفْتُ أَسْقِي سِقَائِيا)
_ فَإِن عَاجَلَتْهُ الغُدَّة فَهُوَ مَقْلُوب وَقد قُلِب قِلابًا وأَقْلَبَ القومُ أصَاب إبلَهم القُلاَب ابْن السّكيت قَوْلهم مَا بِهِ قَلَبَةٌ مَأْخُوذ من هَذَا القُلاب وَهُوَ دَاء يُصِيب الْبَعِير فيشتكي فُؤَاده مِنْهُ فَيَمُوت من يَوْمه يُقَال أَقْلَبَ فُلان أَي لَيست بِهِ عِلَّةٌ قَالَ وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي مَعْنَاهُ لَيست بِهِ عِلَّةٌ يُقْلَب لَهَا فَينْظر إِلَيْهِ وَأنْشد
(ولَم يُقَلِّب أَرْضَها بَيْطَارُ)
_ أَي لم يُقَلِّب قَوَائِمهَا من عِلَّة عليّ الإِفْلاَب هُنَا الإعدام لَيْسَ على حَدِّ أَعْشَبَتِ الأَرْض وَنَحْوه أَبُو عبيد فَإِن أَشْرَف على الْمَوْت من الغُدَّة قيل عَسَفَ يَعْسِفُ وَهُوَ عاسف وناقة عاسف والعَسْف أَن يتنفس حَتَّى تَقْمُص حَنْجرته وَقيل عَسَفَ يَعْسِف عَسْفًا وعُسُوفًا وَهُوَ أَهْوَنُ من النزاع وَبِه عُسَاف أَبُو عبيد البَغَرُ عَطَشٌ بِأخذ الْإِبِل فَتَشرب فَلَا تَرْوَى وتمرض عَنهُ فتموت وَأنْشد
(فَقلت مَا هُوَ إِلَّا الشامُ تَرْكَبَهُ ... كأَنَّما الموتُ فِي أَجْنَادِهِ البَغَر)
_ أجناده يَعْنِي دِمَشْق وحِمْص وفِلَسْطِين والأُرْدُنَّ يُقَال لكل مَدِينَة جُنْد والبَحَرُ كالبَغَر إِلَّا أَنه أهوَ مِنْهُ شَيْئا وَقد بَحِرَ ابْن السّكيت هَمَجَت الإبلُ من المَاء تَهْمُجُ هَمْجًا شربت مِنْهُ فاشتكت عَنهُ صَاحب الْعين أَمِجَت الْإِبِل اشتدّ بهَا الْحر أَو الْعَطش أَبُو عبيد الجَنَب أَن يشْتَد عطشها حَتَّى تَلْزَق الرئة بالجَنْب وَقد جَنِبَ فَهُوَ جَنِبٌ وَأنْشد
(كأَنَّهُ مُسْتَبَانُ الشَّكِّ أَو جَنِبُ)
_ والشَّكُّ أَيْسَرُ من الظَّلْعِ بعيرٌ شاكُّ وَقد شَكَّ يشك وَقيل الشَّكُّ لُزوق العَضُد بالجَنْبِ ابْن دُرَيْد اللَّصَقُ كالجَنَب وَقد تقدّم فِي الْخَيل أَبُو عبيد الطَّنَى لُزوق الطِّحال بالجنب وَقد طَنِيَ وطَنَيَّتْهُ يَعْنِي عالجته من الطَّنَى وَأنْشد
(أَكْوِيه إمَّا أَرَادَ الكَيَّ مُعْتَرِضًا ... كَيَّ المُطَنِّي من النَّحْزِ الطَّنِي الطَّحِلاَ)
_ صَاحب الْعين حَطَّ الرجل البعيرَ وحَطَّ عَنهُ إِذا طَنِيَ فَحَطَّ الرحْلَ عَن جنبه بساعدِهِ دَلْكاً على حِيَال الطَّنَى حَتَّى ينْفَصل عَن الْجنب وَقَالَ جَذَا القُراد فِي جنب الْبَعِير اشْتَدَّ التزاقه أَبُو عبيد الْبَعِير النَّطِفُ الَّذِي أَشْرفت دَبَرتُه على الْجوف وَقد نَطِفَ نَطَفًا وَقد تقدَّم أَنه الَّذِي أشرفت شَجَّتُه على الدِّمَاغ ابْن دُرَيْد هُوَ الَّذِي أَصَابَته الغُدَدَةُ فِي جَوْفه وَمِنْه رجل نِطِفٌ بَيِّن النَّطافة والنُّطُوفة أَي فَاسد الدَّخْلة وَقَالَ بعيرٌ أَدْبَرُ ودَبِرٌ أَبُو حَاتِم وَقد دَبِرَ دَبَرًا وإبلٌ دَبْرَى وَقد أَدْبَرَها الحَمْل وَهِي الدَّبَرة وَجَمعهَا دَبَرٌ وأدبار أَبُو زيد الغَلِقُة من الْإِبِل الدَّبْرَاء الَّتِي ينتفض دَبَرُها تَحت الأداة وَالِاسْم الغَلَق وَقد غَلِقَتْ صَاحب الْعين نَضَبَ الدَّبَرُ اشْتَدَّ أَثَرُهُ فِي الظّهْر ابْن دُرَيْد الَّنَشُر أَن ينْبت الشّعْر على الدَّبَر وَتَحْته فَسَاد أَبُو عبيد فَإِذا كَانَت بِهِ دَبَرَةٌ فَبَرَأَتْ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
222
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir