مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
176
_ ضَفَزْتُه فاضْطَفَزَ لقَمَّته لُقَمًا عَظِيمَة كل وَاحِدَة مِنْهَا ضَفِيزة وَقد تقدَّم أَن الضَّفْز إِدْخَال اللجام فِي فَم الْفرس ابْن دُرَيْد ضَفَسْتُه كضَفَزْتُه صَاحب الْعين المَدِيد مَا يُخْلَط بِهِ سويق أَو سمسم أَو دَقِيق أَو شعير جَشِيشٌ ثمَّ يُضْفَزه البعيرُ والدابةُ وَقد مَدَدْتُه أمُدُّه مَدًّا ابْن دُرَيْد رَغَفْتُ البعيرَ رغفا إِذا لَقَّمته البِزْر والدقيق وَمَا أشبهه وَهُوَ كالضِّفْز صَاحب الْعين العَلِيق القَضِيم وَقد عَلَّقتُ الدابةَ وعَلَّقْتُ عَلَيْهَا
3 -
اجْبِرَار الْإِبِل وازبادها
3 - صَاحب الْعين الجِرَّة مَا يُخْرِجُه الْبَعِير من كَرشِه فيأكله ثَانِيَة وَجَمعهَا جِرَرٌ وَمن كَلَامهم لَا أَفعلهُ مَا اخْتَلَفَتِ الدِّرِّة والجِرَّة وَمَا خَالَفت دِرَّةٌ جِرِّة واختلافهما أَن الدِّرَّة تَسْفُل إِلَى الرجلَيْن والجِرَّة تعلو إِلَى الرَّأْس ابْن السّكيت دَفَع البعي بجرَّته وأفاض صَاحب الْعين قَصَعَ بِجِرَّته يَقْصَع قَصْعًا وقَصَّعَ ودَسَعَ يَدْسَعُ دَسْعًا ودَسَّعَ كَذَلِك والمَدْسَع مَضِيق مَوْلِج المَرِيء فِي ثُغْرة النَّحْر وَاسم ذَلِك العَظْم الدَّسِيع وَهُوَ الْعظم الَّذِي فِيهِ التَّرْقُوتَان وَهُوَ مُرَكَّب العُنُق فِي الْكَاهِل وَقيل الدَّسِيع الصَّدْر والكاهل وَقد تقدَّم فِي خلق الْإِبِل أَبُو زيد ارْتَمَزَ الْبَعِير تَحَرَّكَتْ أرآدُ لِحْيَيْه عِنْد الاجترار الْأَصْمَعِي التُّرَامِز من الْإِبِل الَّذِي إِذا مَضَغَ رَأَيْت مَوضِع دماغه يرْتَفع ويسفُل وَقيل هُوَ القويّ الشَّديد صَاحب الْعين هُوَ يَقْرِض جِرَّته وَهُوَ مَضْغُه لَهَا وردُّه إِيَّاهَا وَهِي القَرِيض وَفِي الْمثل // (حَال الجَرِيض دُونَ القَرِيض) // لِأَنَّهُ إِذا غَصَّ لم يقدر على قَرْضِ جِرَّته وَقيل القَرِيض هَا هُنَا الشِّعْرُ وَأَصله أَن رجلا كَانَ لَهُ ابْن شَاعِر فَنَهَاهُ عَن قَول الشّعْر فكَمِدَ الْغُلَام بِمَا اجْتمع فِي صَدره من الشّعْر حَتَّى مرض فَلَمَّا حَضَره الْمَوْت قَالَ لِأَبِيهِ أكْمَدنِي القَرِيُض الْمَمْنُوع قَالَ فاقْرِضْ فَقَالَ حَال الجَرِيض دون القَرِيض ابْن دُرَيْد نَاقَة ضامِزٌ لَا تَجْتَرُّ وَقَالَ ضَمَزَ البعيرُ يَضْمِزُ ضَمْزًا إِذا أمْسَكَ عَن جِرَّته فَلم يَجْتَرّ وَقَالَ غَيره كَظَمَ البعيرُ جِرَّته إِذا ازْدَرَدَهَا وكَفَّ عَن الاجترار وناقة كَظُومٌ وَالْجمع كُظُم وَقد كَظَمَتْ تَكْظِمُ كُظُومًا صَاحب الْعين الرَّجِيعُ الجِرَّة وَأنْشد فِي صفة إبل تُرَدِّد جِرِّتها
(رَدَدْنَ رَجِيعَ الفَرْث حتَّى كأنَّه ... حَصَى إِتْمِدٍ بَين الصَّلاء سَحِيق)
_ ابْن السّكيت الزِّخْرِط لُعابُ الْإِبِل ومُخَاطَها ابْن دُرَيْد اللُّغَامُ من الْبَعِير بِمَنْزِلَة البُزاق من الْإِنْسَان وَقد لَغِمَ لُغَامَه لَغْمًا رمى بِهِ ابْن الْأَعرَابِي لَغَمَهُ يَلْغَمَهُ لَغْمًا قَالَ واللُّغَام مُشْتَقّ من المَلاَغِم وَهُوَ مَا حول الْفَم أَبُو عبيد الخَبِير زَبَدُ أفواهِ الْإِبِل صَاحب الْعين الأشْمَق اللُّغام يخْتَلط بِهِ الدَّم غَيره عَمَى البعيرُ بلُغامه عَمْيًا هَدَر ورَمى بِهِ ابْن دُرَيْد تَغَدَّمَ البعيرُ بِزَبَدِه تَلَمَّظَ بِهِ وألقاه من فِيهِ وَقَالَ الزِّرَاد خَيْط يُخْنَقُ بِهِ الْبَعِير لِئَلَّا يَدْسَع بِجِرَّته
3 - الْإِقَامَة فِي المَرْعَى وَالْحَبْس
3 - أَبُو عبيد الرَّاِجُن والراجنة المقيمة فِي المرعى وَقد رَجَنَتْ تَرْجُنُ رُجُونًا ورَجَنْتُها ابْن السّكيت ورَجِنَتْ أَبُو حنيفَة رَجَنَ البعيرُ فِي العَلَف يَرْجُنُ رُجُونًا إِذا لم يَعَفْ شَيْئا يُعْلِفَه وَكَذَلِكَ الشَّاة وكل دَابَّة وَقَالَ بَعضهم رَجَنْتُها أرْجُنُها رَجْنًا إِذا حَبستَها على غير عَلَف حَتَّى تُهْزَل فَإِن أَمْسَكتهَا على عَلَفٍ قلت رَجَّنْتها أَبُو عبيد الدَّاجِن قريب من الراجن أَبُو حنيفَة دَجَنَتْ تَدْجُنُ دُجُونًا أَبُو عبيد الوَاضِعُ المقيمة فِي المَرْعَى وَقد وَضَعَتْ وَضِيعةٌ ووضَعْتُها وخصَّ مرةٌ بذلك الإقامةَ فِي الحَمْض والعادنُ كالواضع أَبُو حنيفَة عَدَنَتْ تعَدْنُ عَدْنًا وعُدُونًا فِي أيِّ مَرْعَى كَانَ وخصَّ مرةٌ بِهِ الحَمْض قَالَ أَبُو عَليّ أصل العَدْن الإقامةُ وَمِنْه جَنَّاتُ عَدْنٍ الْكَهْف 31 أَي إِقَامَة وخلود وَبِه سُمِّيَ المَعْدِن مَعْدِنًا لِأَن النَّاس يَعْدِنون بِهِ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
176
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir