مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
130
كاعْتاطَت أَبُو عبيد فَإِن ضُرِبَتْ فَلم تَلْقَح فَهِيَ مُمَارِنٌ وَقد مَارَنَت مِرَاناً أَبُو عُبَيْدَة إِذا لم تَلْقَح حَتَّى تُكَرِّر على الْفَحْل مِرَاراً فَهِيَ مُمَارِنٌ أَبُو زيد الأَبِيَّة الَّتِي ضَرَبَها الفحلُ وَلم تَلْقَح من عامِها والأَصُوص الَّتِي حُمِلَ عَلَيْهَا فَلم تَلْقَحُ ابْن دُرَيْد بُرْتُ الناقةَ على الفَحْلِ بَوْراً عَرَضْتها عَلَيْهِ ليَنْظُرَ أَلاَقِح هِيَ أمْ لَا ثمَّ كَثُرَ ذَلِك حَتَّى قَالُوا بُرْت مَا عِنْدك أَي بَلَوْتَه الْأَصْمَعِي والفَحْل يَبُورها بَوْراً ويَسْتَبِيرُها كَذَلِك وفحلٌ مِبْوَرٌ عارِفٌ بالحالَيْنِ أَبُو عبيد اسْتَشَارَ الفحلُ الناقةَ إِذا كَرَفَها فَنَظَر الاَقِحٌ هِيَ أمْ حَائِلٌ وَأنْشد أَبُو عبيد
(أَفَزَّعنها كلَّ مُسْتَشِير ... وكلَّ بَكْر داعِرٍ مِئْشِير)
وَهُوَ مِفْعِيل من الأَشَر وللمُسْتَشِير موضِع آخرُ سنأتي علهي إِن شَاءَ الله تَعَالَى أبوعبيد فَإِذا عَلِقت الناقةُ فأغلَقَت رحِمَهَا على الماءِ قيل أرْتَجِتْ وَهِي مُرْتِج ووَسَقَتْ وَسْقاً وَهِي واسِقٌ من إِبِل مَوَاسِقَ وَمَوَاسِيقَ عليّ لَيست مَوَاسِيقُ ومَوَاسِقُ على واسِقٍ وَلَكنهُمْ قَالُوا أوْسَقَت النَّخْلَة إِذا حَمَلَتْ وِقْراً فَيكون اسْم فاعِل من وَسَقَتْ الناقةُ مَحْمُولاً عَلى تَوَهُّم ذَلِك ابْن الْأَعرَابِي ارتَبَعت الناقةُ وارْبَعتْ وَهِي مُرْبع أَغْلَقَتْ رَحِمَها فَلم تقبل الماءَ الْأَصْمَعِي إِذا ضُرِبَتْ الناقةُ قيل هِيَ فِي مُنْيتِها للبِكْر عَشْرُ لَيَالٍ حَتَّى يَسْتَبِين لَقَاحُهَا فَإِذا مَضَت المُنْية استَبَانَ حملُ الناقةِ ابْن السّكيت هِيَ فِي مِنْيتها ومُنْيَتها ابْن دُرَيْد المَنْوَة مثل المُنْيَة فِي بعض اللُّغات أَبُو عبيد مَا قَرَأتِ الناقةُ سَلًى أَي مَا حَمَلَت مَلْقُوحاً وَقد تقدَّم فِي الْمَرْأَة أَبُو عُبَيْدَة هِيَ فِي قرْئِها إِذا حملت وَفِي قَرْوَتَها إِذا كَانَت فِي مُنْيَتها أَبُو زيد أمْرتِ الناقةُ ماءَ الفحْل فِي رحمِها أَي طَوَت عَلَيْهِ أيَّاماً بعد المَضْرِب وَهِي مُمْرٍ أَبُو عبيد فَإِن قَبِلَت ماءَ الفحْلِ ثمَّ ألْقَتْهُ قيل كَرَضَتْ تَكْرِض كَرْضاً وكُرُوضاً واسمُ ذَلِك المَاء الكِرَاضِ ابْن دُرَيْد الكِرَاض حَلَقَ الرحِم لَا واحِدَ لَهَا وَقيل وَاحِدهَا كِرْض أَبُو زيد الكِرَاض ماءُ الفْحلِ وَهُوَ بِلغَة طَيئ الخِدَاج وَقد أكْرَضَتْ أَبُو عبيد فَإِن ألْقَته بَعْدَمَا يكون غِرْساً ودماً قيل أمْرَجَتْ وَهِي مُمْرِج فَإِن لم يَسْتَبِنْ خَلْقُه ثمَّ ألْقَتْهُ قبل الْوَقْت قيل أزْلقَتْ وَهِي مُزْلِقٌ ابْن دُرَيْد وَقد يُقَال فِي كلِّ أنْثَى أزلَقَتْ أَبُو عبيد أجْهَضَتْ وَهِي مُجْهِض ابْن دُرَيْد وَهُوَ مُجْهَض وجَهِيض قَالَ عليّ جَهِيض على طَرْح الزَّائِد صَاحب الْعين والجَهِض والجَهِيض السِقْط الَّذِي قُم تمَّ خَلْقه ونُفِخَ فِيهِ الرُّوح من غير أَن يَعِيش وَلَا يكون الجِهَاضُ إِلَّا فِي الْإِبِل خَاصَّةً أَبُو عبيد رَجَعَتْ تَرْجعُ رِجَاعاً كأجْهَضَتْ وَقد تقدَّم أَن الرَّاجِع الَّتِي ضُرِبَتْ مِراراً فَلم تَلْقَحْ سَبَّطَتْ وغَضَّنَتْ كَذَلِك صَاحب الْعين وَهُوَ الغِضَان أَبُو عبيد وَكَذَلِكَ أخْفَدَت وَهِي خَفُود ابْن دُرَيْد أمْلَصَتِ الناقةُ ألْقَتْ وَلَدَها وَالْولد مَلِيص والناقة مُمْلِص وَقد تقدَّم ذَلِك فِي الْفرس الْأَصْمَعِي دَمَصَتْ الناقةُ بولَدِها ألْقَتْهُ أَبُو زيد وَكَذَلِكَ الكَلْبة أَبُو عبيد زَكَأتْ بِهِ كَذَلِك صَاحب الْعين زَكَبَتْ بِهِ أُمُّهُ زَكْباً رَمَتْ وَقد تقدَّم فِي النِّساء الْأَصْمَعِي فَإِذا ألْقَتْهُ قبل حِن تَمَامِه أعْجَلَتْ وَهِي مُعْجِل وهُنَّ معَاجِيلُ أَبُو عبيد فَإِن ألْقَتْه قبل أَن يُشَعِّر قيل أملَطَت وَهِي مُمْلِط والجَنِين مَلِيط عليّ القَوْل فِي مَلِيط كالقول فِي جَهِيض ابْن دُرَيْد نَاقَة مُمْرِط ومِمْراط إِذا فعلَتْ ذَلِك أَبُو عبيد فَإِن ألْقَتْهُ وَقد أشْعَرَ قيل سَبَّغَتْ وَهِي مُسَبِّغ قطرب صَبَّغَتْ لغةٌ فِي سَبَّغَتْ صَاحب الْعين التَّسْبِيغُ فِي جَمِيع الحَوَامِلِ مثلُه فِي النَّاقة أَبُو عبيد فَإِن بَلَغَتْ الشهرَ التاسِعَ ثمَّ وَضَعَتْهُ قيل خَصَفَتْ بِهِ تَخْصَفُ خِصَافاً وَهِي خَصُوف أَبُو زيد الخَصُوف من المَرَابِيع الَّتِي تُنْتَج لِخَمْسٍ وعِشْرِين بعد المَضْرِب والحَوْلِ وَأما الخَضُوف من المَصَايِيف فَبعد المَضْرِب والحَوْل بخَمْسٍ أَبُو عبيد الخَدَاجُ من أوَّل خَلْ وَلَدِهَا إِلَى مَا قَبْلَ التَّمَامِ والتَّمَامِ جِمِيعاً وَلَا يُقَال فِي اللَّيْلِ إِلَّا بالكَسْر وَقد خَدَجَتْ وَهِي خادِجٌ يُقال ذَلِك لِكُلِّ مَا كَانَ قَبْلَ وَقْتِ النِّتَاجِ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
2
صفحه :
130
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir