مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
357
3 - (المَهْر والابتناء)
المَهْر - مَا يُسْتَحلُّ بِهِ الحَرائِرُ من النِّسَاء والجَمْع مُهُور، أَبُو عبيد، مَهَرْت الْمَرْأَة أمْهَرُها مَهْراً وأمْهَرْتها وَأنْشد: فأ ? ُمْهِرْتَ أرْماحاً مِن الخَطِّ ذُبَّلاَ ابْن دُرَيْد، أمَهْرُها وأمْهُرها، صَاحب الْعين، مَهَرْتُها - أعطَيْتها مَهْراً وأمْهَرتها - تَزوَّجتها على مَهْر والمَهِيرة - الغالِيَة المَهْر، أَبُو عبيد، هُوَ الصَّدَاق والصِدَاق والصَّدُقة والصُّدْقة، صَاحب الْعين، البُضْع - الْمهْر والبُضْع - مِلْك الولِيِّ المرأةَ، وَقَالَ، حَلَوت الرجلَ حَلْوا وحُلْواناً - وَذَلِكَ أَن يُزَوِّجك ابنتَه أَو أُخْته أَو امْرَأَة مَا على مَهْرٍ مُسَمَّى على أَن تَجْعل لَهُ من ذَلِك المَهْر شيأً مُسَمَّى وَقيل الحُلْوان مَا كَانَت تُعْطاه المرأةُ على مُتْعَتها بمَكَّة، أَبُو زيد، حُلْوان المَرأةِ - مَهْرُها، صَاحب الْعين، أعْطاها شَبْرها - أَي حقَّ النِّكاح، غَيره، المُبَلَّت - المَهْر المضمُونُ وَأنْشد: وَمَا زُوِّجَتْ إِلَّا بمَهْرٍ مُبَلَّتِ ابْن السّكيت، بَنَى فُلان بأهْله وعَلى أهْله، صَاحب الْعين، العُرْس - طَعام الأْمْلاك أُنْثى وَقد تُذَكَّر وتَصْغِيرها فِي حَدّ تأنِيثِها بغَيْرهَا، وَهِي العُرْس وَالْجمع أعْرَاسُ وعُرُسات، سِيبَوَيْهٍ، جُمِع بِالْألف وَالتَّاء لأنَّها بمَنْزِلة مَا فِيهِ الهاءُ فِي التَّأْنِيث، صَاحب الْعين، والعَرُوس - صِفَة للمُذَكَّر والمؤَنَث فجَمْع المذكَّر أعْراس وجَمْع الْأُنْثَى عَرَائِسُ وكل واحِدٍ مِنْهُمَا عِرْس للآخَرِ وَقد أَعْرسَ بهَا وعَرَّس وَقيل أعْرس بهَا - بنَى وعَرَّس بهَا - اتَّخَذها عِرْساً، وَقيل أعْرسَ بهَا وعَرْس اتَّخَذها عِرْساً، قَالَ ابْن دُرَيْد، سمى عِرْسا على التَّفَاؤل من قَوْلهم عَرِس الصبِيُّ بأمِّه - لَزِمها، صَاحب الْعين، سَبَّع مَعَ أهْله - أَقَامَ مَعهَا فِي الْبَيْت أسْبوعاً والأسْبوع - سَبْعة أيَّام، ابْن السّكيت، جِهَاز العَروُس وجَهَازُها - مَا تَحْتاج إِلَيْهِ فِي وِجْهتِها، صَاحب الْعين، وَقد تَجَهَّز وجَهَّزته وَكَذَلِكَ المِيّتُ والمُسافِرُ.
3 - (اسْم حَلِيلة الرجُل)
قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو الحَسَن الأخْفَشُ تَقول للمرْأة هِيَ زَوْجُه وَهُوَ زَوْجُها قَالَ الله عزَّ وجلَّ وخَلَق مِنْها زَوْجَها يَعْنِي المرأةَ وَقَالَ أمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَك، وَقَالَ بَعضهم: زَوْجةُ أَشَمَطَ مَرْهُوبٍ بَوَادِرُه قد صارَ فِي رأْسِه التَّخْوِيصُ والنَّزَعُ قَالَ، وَقد يُقَال للاثنين هما زَوْج، قَالَ، وَقَالَ الكِسَائِيُّ فِيمَا حَدثنَا محمدُ بن السَّرِيِّ أَن أكثَرَ كَلَام العَرَب بالهاءِ يَعنِي قولَهم زَوْجتُه وزَعَم القاسِمُ ابْن مَعْن أَنه سَمِعها من أزدِشَنُوءَةَ، قَالَ أَبُو عَليّ، فأمَّا مَا كَانَ مِن هَذَا فِي التَّنْزِيل فَلَيْسَ فِيهِ هَاءٌ قَالَ اللهُ تَعَالَى أسْكُنْ أنتَ وَزَوْجُك الجَنَّةَ وَقَالَ أَمْسِكْ عليَك زَوْجَكَ وَمِمَّا يَدُلُّ بِغَيْر هَاء قولُ الشَّاعِر: وأَرَاكُمْ لدَىَ المُحاماةِ عِنْدِي مِثْل صَوْنِ الرِّجَال للأَزْواجِ فالأزواجُ جمعُ زوْج بِلَا هَاء وَلَو كَانَ فِي واحده الهاءُ لَكَانَ كروْضة ورِيَاض فَلَمَّا قَالَ أَزْواج علمتَ أَنه جَعَله مثل ثَوْب وأثْوَاب وحَوْض وأحْواض ويُمكنُ أَن يَقُول الكسائِيُّ إِن هَذَا جَمْع على تَقْدِير حَذْف التَّاء كَمَا قيلِ نعْمة وأَنْعُم فُجِمِعت على حَذْف التَّاء مثل قِطُعٍ ويُمْكن أَن يقولَ أَنه على قَوْل من قَالَ زَوْج فَلم يُلْحِقْه الهاءَ وَيُقَال لُكلِّ زَوْجَين قَرِينانِ وَقيل فِي قَوْله عزَّ وجلَّ وزَوَّجْناهُمِ بِحُور عينٍ أَي
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
357
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir