مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المحيط في اللغة
نویسنده :
الصاحب بن عباد
جلد :
2
صفحه :
233
ويقولون: " أطْيَبُ مُضْغَةٍ صَيْحَانِيةٌ مَصْلِية " أي مُشَمَّسَةٌ. ومُصْطَلى الرَّجُلِ: وَجْهُه وشَدَاه ورِجْلاه. وما يَلْقى به النارَ إذا اصْطَلاها.
ومُصْطَلى الأثْفِيةِ: ما يَلي اِلنارَ منها.
والصلِّيَانُ: قيل على فِعَلَان وفِعْلِيان، وأرْضٌ مَصْلاةٌ: منه، وهو نَبات له سَنَمَةٌ عَظِيْمَة كأنَها رَأْسُ القَصَبَةِ إذا خَرَجَتْ أذْنابُها؛ تَجِدُ به الإبِلُ.
وفي المَثَلِ في اليَمِينِ الغَمُوْسِ يَحْلِفُ بها الرجُلُ قَوْلُهم: " جَذَّها جَذ العَيْرِ الصِّلِّيَانَةَ ". وفي الحَدِيث: " إنَ للشَّيْطانِ مَصَالِيَ وفُخُوْخاً "، والمِصْلَاةُ: أنْ تنصب شركاً أو نحوه، يقال: صَلَيْتُ له. وصَلَيْتُ للصيْد وصَلَيْتُ فلاناً: أي ماسَحْته ودارَيْته، وكذلك إذا خاتَلْته وخَدَعْته. والمَصَالي: المَخَادع.
وصَليْتُ العَصا: إذا أرَدْتَ تَثْقِيْفَها فَمَسَحْتَها رُويداً رُوَيْداً؛ في قَوْله:
فما صَلّى عَصَاك كمُسْتَدِيمِ
وصلى الحِمَارُ أُتُنَه تَصْلِيَةً: إذا طَرَدَها وقَحَمَها الطرِيْقَ.
أصل
الأصْلُ: أسْفَلُ كُل شَيْءٍ. واسْتَأْصَلْتُ هذه الشَجَرَةَ: أي أبَنْتُ أصْلَها. واسْتَأْصَلَ اللهُ بَني فلانٍ: أي لم يَدَعْ لهم أصْلاً.
والأصِلُ: المُسْتَأْصِلُ. والكلِمُ الأصِيْلُ: مِثْلُه. وأصَلَه عِلْماً: أي قَتَلَه؛ يَأصلُه أصلاً. وفلان أصِيْلُ الرأْيِ، أصُلَ رَأيُه أصَالَةً.
وجاؤوا بأصِيْلَتِهم: أي بأجْمَعِهم. والأصِيْلُ: العَشِيُ، وهو الأصُلُ. وتَصْغِيرُه أُصَيْلاَلٌ. ولَقِيْتُهم مَوْصِلاً: أي عَشِياً؛ ومُوْصِلاً. وأتَيْتُه أُصَيْلاَناً وأَصِيْلالاً. وأصَلَتِ الشَّمْسُ: اصْفَرتْ. والإصْلِيْلُ: مَوْقِفُ الفَرَسِ - شامِيَّةٌ -، والجَميعُ الأصالِيْلُ. والأصَلَةُ: حَيةٌ قَصِيْرَة تَثِبُ فَتُسَاوِرُ الانسانَ، وقيل: هي شَبِيْهَةٌ بالرِّئة؛ مُتَضَمَنَة؛ فاذا انْتَفَخَتْ ظَنَنْتها بها؛ ولها رِجْلٌ واحِدَة، والجميع الآصَال والأصَلَاتُ.
والأصَلُ والأصَلَةُ من الرجَالِ: العَرِيْضُ القَصِيْرُ، وامْرَأةٌ أصَلَةٌ. وأصِلَ الماءُ يَأْصَلُ أصَلاً: إذا تَغَيَّرَتْ رِيْحُه وطَعْمُه من حَمْأَةٍ فيه.
وشَر أصِلٌ: شَدِيْدٌ.
لصو
لَصَا فلان فلاناً يَلْصُوْه وَيلْصُوْ إليه: لِرِيْبَةٍ، ولَصَاها يَلْصِيها لَصْياً؛ في قَوْلِ العَجاج:
عَفٌ فلا لاصٍ ولامَلْصِيُّ
أي لا يَلْصُو إلى رِيْبَةٍ ولا يُلْصى إليه. وبَعْضُهم يقول:
لَصَى
يَلْصى. ومن دُعَائهم: خَصَاه اللهُ ولَصَاه.
لوص
اللَّوْصُ: من المُلاَوَصَةِ في النَّظَرِ كأنَه يَخْتِلُ لِيَرُوْمَ أمْراً. والانسانُ يُلَاوِصُ الشَجَرَةَ: إذا أرادَ أنْ يَقْطَعَها بالفأْسِ؛ فَتَراه يُلَاوِصُ في نَظَرِه يَمْنَةً ويَسْرَةً كَيْفَ يَضْرِبُه.
ولاصَ عن الأمْرِ: إذا حادَ عنه. وتَلَوصَ تَلَوُصاً: تَلَوّى وتَقَلبَ، وقيل: إنَّ الغُرَابَ قال لابْنِه: إذا رُمِيْتَ فَتَلَوصْ؛ فقال: أنا أتَلَوَّصُ قَبْلَ أنْ أرْمى.
والمُلَاوِصُ: المُتَمَلقُ.
ولُصْتُه بعَيْني ألُوْصُه لَوْصاً: أي لاوَصْته فَطالَعْته.
واللوْصَةُ: وَجَعٌ في النحْرِ.
وألَاصُوْهُ غَيْظاً: أي غاظُوه.
وأُلِيْصَ الرجُلُ وأُرْعِشَ: بمعنىً.
لصى
لَصى
فلانٌ المَرْأةَ يَلْصِيها لَصْياً إذا قَرَفَها، وَيلْصُو: لُغَةٌ. والإلْصَاءُ: الإقامَةُ بالمَكانِ. وألَصْتُ منه شَيْئاً: أي أخَذْت؛ أُلِيْص إلَاصَةً. وأَلَصْتُه عن كذا: أي راوَدْته عنه. وفي حَدِيث عُمَرَ - رضي اللهُ عنه -: " هي الكَلِمَةُ التي ألاَصَ عَمه عليها عِنْدَ المَوْتِ شهادَةُ أنْ لا إله إلّا اللهُ ".
ليص
لاصَ يَلِيْصُ: أي حادَ. وقد لِصْتَ وحِصْتَ. ولصْتُه أَلِيْصُه وأَلَصْتُه أُلِيْصُهُ: إذا حَركْته عن مَوْضِعِه.
صول
صالَ الرَّجُلُ على قِرْنِه يَصُوْلُ صَوْلَةً: أوْقَعَ به فِعْلاً، واسْتَطَالَ عليه وصالَ الفَحْلُ والعَيْرُ: حَمَلَ على العانَةِ فَكَدَمَها؛ يَصُوْلُ. وهو صَؤُوْل: له صَوْلَة. ويقولونَ: " رُب قَوْلٍ أشَد من صَوْلٍ ".
نام کتاب :
المحيط في اللغة
نویسنده :
الصاحب بن عباد
جلد :
2
صفحه :
233
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir