responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 874
الْمَرْوَة: بتَشْديد الْوَاو، وَكَذَا بإبقاء الْهمزَة: وَهِي الإنسانية. وَقيل: الرجولية الْكَامِلَة
المنوال: الْخَشَبَة الَّتِي يلف النساج عَلَيْهَا الثَّوْب حَتَّى ينسجه
الْمُتَعَارف: هُوَ مَا يكون عَلَيْهِ الْعرف الْعَام أَي أَكثر النَّاس
الممارسة: المداومة وَكَثْرَة الِاشْتِغَال بالشَّيْء
والمارستان، بِفَتْح الرَّاء: دَار المرضى
الْمحْضر: هُوَ مَا يكْتب إِذا ادّعى أحد على الآخر، وَإِذا أجَاب الآخر وَأقَام الْبَيِّنَة فالتوفيق، وَإِذا حكم فالسجل
المثار، مثار الشَّيْء بِالْفَتْح: مدركه ومنشؤه
الْمدَّة: هِيَ حَرَكَة الْفلك من مبدئها إِلَى مُنْتَهَاهَا، سميت الْمدَّة مُدَّة لِأَنَّهَا تمتد بِحَسب تلاصق أَجْزَائِهَا وتعاقب أبعاضها، فالامتداد إِنَّمَا يَصح فِي حق الزَّمَان والزمانيات
الْمَدّ فِي الْعُمر لَا يتَعَدَّى بِنَفسِهِ بل بِاللَّامِ
الملاسة: هِيَ عبارَة عَن اسْتِوَاء وضع الْأَجْزَاء
المعيار: هُوَ مَا يعرف بِهِ الْعيار
والمسبار: مَا يعرف بِهِ غور الْجرْح
الْمهل، بِالسُّكُونِ: الرِّفْق وبالتحريك: التَّقَدُّم
الْمَتْن: الظّهْر، وَمَا يَنْتَهِي إِلَيْهِ السَّنَد من الْكَلَام
الْملك الْمُطلق: هُوَ الَّذِي يثبت للْحرّ
وَمُطلق الْملك يثبت للْعَبد
المَاء الْمُطلق: طهُور
وَمُطلق المَاء يَنْقَسِم إِلَى الطّهُور وَغَيره
الْمَلأ الْأَعْلَى: أشرف الْمَلَائِكَة، وأرواح الرُّسُل [قَالَ بَعضهم: الْمُسَمّى بالملأ الْأَعْلَى عِنْد أهل الشَّرْع هُوَ الْجَوَاهِر الغائبة عَن حواسنا الَّتِي هِيَ أجسام لَطِيفَة قَابِلَة للتشكل بأشكال مُخْتَلفَة مُتَعَلقَة بالسموات بالكون فِيهَا فالمتفق بَين أهل الشَّرْع والحكماء هُوَ التَّعَلُّق بالسموات وَإِن كَانَت جِهَة التَّعَلُّق مُخْتَلفَة]
مذ ومنذ: يليهما اسْم مجرور، وَحِينَئِذٍ هما حرفا جر بِمَعْنى (من) فِي الْمَاضِي، و (فِي) فِي الْحَاضِر، و (من) و (إِلَى) جَمِيعًا فِي الْمَعْدُود
أَو اسْم مَرْفُوع وَحِينَئِذٍ هما مبتدآن، مَا بعدهمَا خبر ومعناهما: الأمد فِي الْحَاضِر والمعدود، وَأول الْمدَّة فِي الْمَاضِي
أَو ظرفان مخبر بهما عَمَّا بعدهمَا، ومعناهما: بَين وَبَين ك (لَقيته مذ يَوْمَانِ) أَي: بيني وَبَين لِقَائِه يَوْمَانِ وتليهما الْجُمْلَة الفعلية نَحْو: [مَا زَالَ مذ عقدت يَدَاهُ إزَاره أَو الإسمية نَحْو قَوْله] : فَمَا زلت أبغي المَال مذ أَنا يافع وَحِينَئِذٍ هما ظرفان مضافان إِلَى الْجُمْلَة، أَو إِلَى زمَان مُضَاف إِلَيْهَا
مرْحَبًا: مَنْصُوب بِفعل مُضْمر أَي: صادفت رحبا بِضَم الرَّاء أَي: سَعَة وَقد يزِيدُونَ مَعهَا (أَهلا)

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 874
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست