responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 871
والموالي: جمع مولى مخفف (مولى) كَمَا قَالُوا فِي الْمَعْنى، [ {وَإِنِّي خفت الموَالِي من ورائي} المُرَاد ابْن الْعم وَمعنى حَدِيث: " من كنت مَوْلَاهُ فعلي مَوْلَاهُ " أَي من كنت ناصره على دينه وحاميا لَهُ بباطني فعلي ناصره وحاميه بباطنه وَظَاهره] وَإِنَّمَا أطلق الموَالِي على الْعَجم بِاعْتِبَار أَن أَكثر بِلَادهمْ فتحت عنْوَة وَأعْتق أَهلهَا حَقِيقَة أَو حكما
الْموعد: هُوَ يحْتَمل الْمصدر كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى: {فَاجْعَلْ بَيْننَا وَبَيْنك موعدا} وَيشْهد لَهُ {لَا نخلفه نَحن وَلَا أَنْت} وَالزَّمَان وَيشْهد لَهُ: {قَالَ مَوْعدكُمْ يَوْم الزِّينَة} . وَالْمَكَان وَيشْهد لَهُ: {مَكَانا سوى} وَإِذا أعرب مَكَانا بَدَلا مِنْهُ لَا ظرفا لتخلفه تعين ذَلِك
الْمرجع: الرُّجُوع إِلَى الْموضع الَّذِي كَانَ فِيهِ
والمصير: هُوَ الرُّجُوع إِلَى الْموضع الَّذِي لم يكن فِيهِ
المثلث، ويخفف: هُوَ السَّاعِي بأَخيه عِنْد السُّلْطَان لِأَنَّهُ يهْلك ثَلَاثَة نَفسه وأخاه وَالسُّلْطَان
الْمَسْجِد، بِالْكَسْرِ: مَوضِع السُّجُود وَالَّذِي يصلى فِيهِ شَاذ قِيَاسا لَا اسْتِعْمَالا
المضارعة: المشابهة، مُشْتَقَّة من الضَّرع كَأَن كلا الشبهين ارتضعا من ضرع وَاحِد فهما أَخَوان رضَاعًا
الْمُرَاهق: هُوَ من عشر سِنِين إِلَى خمس عشرَة سنة.
والمراهقة: من تسع سِنِين إِلَى خمس عشرَة سنة
والمبتدأة: بِفَتْح الدَّال: هِيَ المراهقة الَّتِي لم تبلغ قبل
الْمِثَال: فرق بَينه وَبَين التَّمَسُّك لِأَن التَّمَسُّك مَشْرُوط بِكَوْنِهِ نصا فِي الْمَقْصُود لَا يحْتَمل لغيره لِأَنَّهُ دَلِيل مُثبت، فَلَو كَانَ فِيهِ احْتِمَال لما كَانَ مثبتا وَحجَّة وبرهانا وَأما الْمِثَال فالمقصود مِنْهُ التَّوْضِيح فِي الْجُمْلَة فَلَا يضرّهُ الِاحْتِمَال، فَلهَذَا السِّرّ شرطُوا فِي التَّمَسُّك النصوصية دون الْمِثَال وَقد شاع عِنْد أهل الْعَرَبيَّة أَنهم يعتمدون كثيرا على الْمِثَال، والاعتماد على الْمِثَال ضرب من الِاعْتِذَار، والمحتاج إِلَى الِاعْتِذَار هُوَ التّرْك لَا الذّكر
الْمَكْرُوه: هُوَ ضد المحبوب مَأْخُوذ من الْكَرَاهَة الَّتِي هِيَ ضد الْمحبَّة والرضى وَحده مَا يكون تَركه أولى من إِتْيَانه وتحصيله
الْمُقدم: مقدم كل شَيْء ومؤخره بالتثقيل، إِلَّا مقدم الْعَيْش ومؤخره فَإِنَّهُ بِكَسْر الدَّال وَالْخَاء وبالتخفيف
الْمُعَلَّى: هُوَ من قداح الميسر وَهُوَ الَّذِي لَهُ سَبْعَة أسْهم، من فَازَ بِهِ أَخذ سَبْعَة أعشار لحم الْجَزُور، وَإِن خَابَ أَخذ مِنْهُ سَبْعَة أعشار ثمنه
الْمَنّ: هُوَ كيل مَعْرُوف، أَو ميزَان، أَو رطلان كالمنا، يجمع على (أمنان) ، وَيجمع المنا على أُمَنَاء

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 871
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست