مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
592
أَضْعَف الْأَسْمَاء فِي الْعَمَل دون غَيره كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى: {فَذَلِك يَوْمئِذٍ يَوْم عسير} فَإِن انتصاب (يَوْم) فِي (يؤمئذ) بذلك وَغير ذَلِك من الْأَحْكَام الموسعة فِي الظّرْف
والظرف المتمكن مَعْنَاهُ أَنه يسْتَعْمل تَارَة اسْما وَتارَة ظرفا
وَغير المتمكن مَعْنَاهُ أَنه لَا يسْتَعْمل فِي مَوضِع يصلح ظرفا إِلَّا ظرفا كَقَوْلِه: (لقِيه صباحا) ، و (موعده صباحا) ، إِذا أردْت صباح يَوْم بِعَيْنِه، وَلَا عِلّة بَينهمَا غير اسْتِعْمَال الْعَرَب
وَغير المتمكن مثل: عِنْد، لدن، مَعَ، قبل، بعد
وَحكمه أَن لَا يدْخل عَلَيْهِ شَيْء من حُرُوف الْجَرّ لعدم تمكنه وَقلة اسْتِعْمَاله اسْتِعْمَال الْأَسْمَاء، وَإِنَّمَا أَجَازُوا دُخُول (من) توكيدا لمعناه وتقوية لَهُ، وَلَوْلَا قُوَّة (من) على سَائِر حُرُوف الْجَرّ لكَونهَا ابْتِدَاء لكل غَايَة لما جَازَ دُخُول (من) عَلَيْهِ أَلا ترى أَنه قد جَاءَ فِي كَلَامهم كَون (من) مرَادا بهَا الِابْتِدَاء والانتهاء فِي مثل (رَأَيْت الْهلَال من خلل السَّحَاب) فخلل السَّحَاب هُوَ ابْتِدَاء الرُّؤْيَة ومنتهاها، (وَلذَلِك أَجَازُوا: من عِنْده، وَمن لَدنه، وَمن مَعَه، وَمن قبله، وَمن بعده، وَلم يجيزوا إِلَى عِنْده إِلَى آخِره)
والظروف بَعْضهَا يسْتَعْمل مَعَ (مَا) وَعدمهَا، ك (أَيْن) فِي الْمَكَان و (مَتى) فِي الزَّمَان
وَبَعضهَا لَا يسْتَعْمل إِلَّا مَعَ (مَا) نَحْو (إِذْ) و (حَيْثُ) وَبَعضهَا لَا يسْتَعْمل مَعَ (مَا) نَحْو (أَنى)
وظروف الزَّمَان كلهَا مبهمها وموقتها يقبل النصب بِتَقْدِير (فِي)
وظرف الْمَكَان إِن كَانَ مُبْهما يقبل ذَلِك وَإِلَّا فَلَا، و (عِنْد) مُلْحق بِالْمَكَانِ الْمُبْهم
و (دخلت) وَمَا فِي مَعْنَاهَا مثل (سكنت) ينصب كل مَكَان يدْخل فِيهِ لِكَثْرَة الِاسْتِعْمَال
الظّهْر (بِالضَّمِّ) : سَاعَة الزَّوَال
والظهيرة: حد انتصاف النَّهَار
والظهير: الْمعِين
{وَالْمَلَائِكَة بعد ذَلِك ظهير}
وَلَا يكون للاثنين كَمَا فِي (فعول) حَيْثُ لَا يُقَال: (رجلَانِ صبور) وَإِن صَحَّ فِي الْجمع {وَكَانَ الْكَافِر على ربه ظهيرا} : أَي يظاهر الشَّيْطَان بالعداوة والشرك
وَقيل: هينا مهينا أَي: لَا وَقع لَهُ عِنْده، من قَوْلهم: ظَهرت بِهِ إِذا نَبَذته خلف ظهرك
وَظَهَرت على الرجل: غلبته
وَظَهَرت الْبَيْت: علوته
وَظهر بفلان: أعلن بِهِ
والظهري، بِالْكَسْرِ: نِسْبَة إِلَى الظّهْر، وَالْكَسْر من تغييرات النّسَب مَعْنَاهُ فِي اللُّغَة: مَا يَجعله الْإِنْسَان وَرَاء ظَهره، وَفِي الْعرف: مَا لَا يلْتَفت إِلَيْهِ
والظهرة، بِالْكَسْرِ: العون
ومادة الظّهْر مفيدة لِمَعْنى المعونة نَحْو: {تظاهرون عَلَيْهِم بالإثم}
وَمعنى الْعُلُوّ: {لِيظْهرهُ على الدّين كُله}
وَمعنى الظفر: (كَيفَ وَإِن يظهروا
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
592
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir