مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
537
التَّقْصِير أَو المُرَاد حرمَان الشفيعة، أَو لرفع الدرجَة، أَو لعدم الدُّخُول، أَو فِي بعض مَوَاقِف الْحَشْر، على أَن الِاسْتِحْقَاق لَا يسْتَلْزم الْوُقُوع كَمَا ذكرنَا]
الشّركَة: هِيَ عبارَة عَن اخْتِلَاط النَّصِيبَيْنِ فَصَاعِدا بِحَيْثُ لَا يعرف أحد النَّصِيبَيْنِ من الآخر
وَشركَة العقد: هُوَ أَن يَقُول أَحدهمَا: شاركتك فِي كَذَا وَيقبل الآخر
وَشركَة المَال: هُوَ أَن يملك اثْنَان عينا إِرْثا أَو شِرَاء أَو اسْتِيلَاء أَو اتهابا أَو وَصِيَّة
وَشركَة الْعَنَان: نوع من شركَة العقد، وَهُوَ أَن يشْتَرك الرّجلَانِ فِي نوع بز أَو مَتَاع، أَو فِي عُمُوم التِّجَارَة، وَلم يذكر الْكفَالَة
وَشركَة الْمُفَاوضَة: نوع من شركَة العقد أَيْضا تَضَمَّنت وكَالَة وكفالة والتساوي تَصرفا، ومالا ودينا
الشّعْر: شعر بِهِ، ك (نصر) و (كرم) : علم اشعر
والشعور إِدْرَاك من غير إِثْبَات فَكَأَنَّهُ إِدْرَاك متزلزل
وَتارَة يعبر بِهِ عَن اللَّمْس وَمِنْه اسْتعْمل (المشاعر) وَلما كَانَ حس اللَّمْس أَعم من حس السّمع وَالْبَصَر قيل: (فلَان لَا يشْعر) أبلغ فِي الذَّم من (لَا يسمع وَلَا يبصر)
[وَالْقُوَّة الناطقة لَا تدخل تَحت المشاعر إِلَّا بِضَرْب من التَّكَلُّف]
وشعرت، بِفَتْح الْعين: بِمَعْنى علمت
و [شَعرت] ، بضَمهَا: بِمَعْنى صرت شَاعِرًا
والشاعر المفلق: الصنديد وَمن دونه: شَاعِر، ثمَّ شويعر، ثمَّ شعرور، ثمَّ متشاعر وَشعر شَاعِر: أَي جيد
وَالشعر، بِالْكَسْرِ: غلب على منظوم القَوْل لشرفه بِالْوَزْنِ والقافية، وَإِن كَانَ كل علم شعرًا، وَفِي الحَدِيث: " إِن من الشّعْر لحكمة " وَقد صَحَّ أَن امْرأ الْقَيْس حَامِل لِوَاء الشُّعَرَاء الحَدِيث
والشاعر فِي الْقُرْآن عبارَة عَن الْكَاذِب بالطبع، وَلكَون الشّعْر مقرّ الْكَذِب قيل: أحسن الشّعْر أكذبه، وَقَالَ بعض الْحُكَمَاء: لم ير متدين صَادِق اللهجة، مفلقا فِي شعره، وَإِنَّمَا رَمَوْهُ بالشعر حَتَّى قَالُوا: بل هُوَ شَاعِر، يعنون أَنه كَاذِب، لَا أَنه أَتَى بِشعر منظوم مقفى، إِذْ لَا يخفى على الأغبياء من الْعَجم فضلا عَن بلغاء الْعَرَب أَن الْقُرْآن لَيْسَ على أساليب الشّعْر
وَقَوله عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام:
(أَنا النَّبِي لَا كذب ... أَنا ابْن عبد الْمطلب)
وَقَوله:
(هَل أَنْت إِلَّا إِصْبَع دميت ... وَفِي سَبِيل الله مَا لقِيت)
اتفاقي من غير تَكْلِيف وَقصد مِنْهُ إِلَى ذَلِك وَقد يَقع مثله كثيرا فِي تضاعيف المنشورات، على أَن
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
537
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir