responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 211
فرقة كلهَا فِي الهاوية إِلَّا وَاحِدَة، وافترق النَّصَارَى على ثِنْتَيْنِ وَسبعين فرقة كلهَا فِي الهاوية إِلَّا وَاحِدَة، وَسَتَفْتَرِقُ أمتِي على ثَلَاث وَسبعين فرقة كلهَا فِي الهاوية إِلَّا وَاحِدَة "
وَأهل الْوَبر: سكان الْخيام
وَأهل الْمدر: سكان الْأَبْنِيَة
وَهُوَ أهل لكذا: أَي مستوجب للْوَاحِد والجميع
واستأهله: استوجبه، لُغَة جَيِّدَة
الإهانة: أهانه: استخفه، أَصله: هان يهون: إِذا لَان وَسكن و " الْمُؤْمِنُونَ هَينُونَ ": أَي ساكنون لَا يتحركون بِمَا يضر، " لَينُونَ ": أَي يتعطفون للحق وَلَا يتكبرون، فعلى هَذَا يكون الْهمزَة فِي (أهان) لسلب هَذِه الصّفة الجميلة
الإهداء: أهديت إِلَى الْبَيْت هَديا، وَأهْديت الْهَدِيَّة إهداء، وهديت الْعَرُوس إِلَى زَوجهَا هداء، وهديت الْقَوْم الطَّرِيق هِدَايَة، وَفِي الدّين: هدى، والاهتداء مُقَابل الإضلال، كَمَا أَن الْهدى مُقَابل للضلال
الإهتاف: هُوَ بريق السراب، والدوي فِي المسامع
الإهمال: أهمله: خلى بَينه وَبَين نَفسه، أَو تَركه وَلم يَسْتَعْمِلهُ
أهيا شراهيا: هُوَ بِكَسْر الْهمزَة وَفتحهَا وبفتح الشين كلمة يونانية مَعْنَاهَا الأزلي الَّذِي لم يزل
آه: كلمة توجع، أَي: وجعي عَظِيم وتندمي زَائِد دَائِم، وَقد نظمت فِيهِ:
(رميت بلحظ قد أصبت بمهجتي ... فآهي وَمَا من شَاهد لي سوى آهي)
[نوع]
{أهل بِهِ لغير الله} : رفع بِهِ الصَّوْت عِنْد ذبحه للطواغيت
{اهبطوا مصرا} : انحدروا إِلَيْهِ
{واهجرني} : اجتنبني.
{اهون} : أيسر أَو أسهل
{أهواءكم} : آراءكم الزائفة
{هُوَ أهل التَّقْوَى} : حقيق بِأَن يتقى عِقَابه
{وَأهل الْمَغْفِرَة} : حقيق بِأَن يغْفر لِعِبَادِهِ لَا سِيمَا الْمُؤمنِينَ مِنْهُم
{اهتزت وربت} : تزخرفت وَانْتَفَخَتْ بالنبات
{فاهدوهم} : وجهوهم
{أَحَق بهَا وَأَهْلهَا} : والمستأهل لَهَا
{وأهش بهَا} : أخبط الْوَرق بهَا على رُؤُوس غنمي، أَو بِالسِّين، بِمَعْنى أنحي عَلَيْهَا زاجرا لَهَا من (الهس) وَهُوَ زجر الْغنم
{ثمَّ اهْتَدَى} : ثمَّ استقام على الْهدى الْمَذْكُور

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست