responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 69
الشئ، وعليه: ستره.
وفي القرآن الكريم: (فلما جن عليه الليل رأى كوكبا) (الانعام: 76) .
- الميت: كفنه.
-: قبره.
جن جنا: وجنونا، وجنة: زال عقله.
ويقال: جن جنونه: (مبالغة) .
- به، ومنه: أعجب حتى يصير كالمجنون.
أجن: جن.
-: المرأة جنينا: حملته.
-: الشئ في صدره: أكنه.
- الله فلانا: أذهب عقله.
الجنان من كل شئ: جوفه.
-: القلب.
-: الامر الخفي.
الجان: الجن.
وفي التنزيل العزيز: (فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس قبلهم ولا جان (الرحمن: 39) .
الجن: خلاف الانس.
واحده جني.
والانثى جنية.
وفي القرآن الكريم: (قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا) (الاسراء: 88) .
ولهم وجود حقيقي، وهم مكلفون.
وقد قال كثير من الفلاسفة، والزنادقة، والقدرية بإنكار وجودهم.
وهذا لا شئ، وإن رويتهم على صورتهم الاصلية ممتنعة، إلا للانبياء، ولذلك قال الشافعي: من زعم أنه يرى الجن أبطلنا شهادته، إلا أن يكون نبيا.
- من كل شئ: أوله، ونشاطه، وشدته.
يقال: جن الشباب: عنفوانه.
الجنة: الحديقة ذات النخل، والشجر.
(ج) جنان.
وفي القرآن الكريم (ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا) (الكهف: 35) .
-: دار النعم في الآخرة: وفي التنزيل المجيد: (ونوادر أن تلكم الجنة وأرثتموها بما كنتم تعملون) (الاعراف: 43) .
الجنة: السترة.
(ج) جنن.
وفي الحديث الشريف: " الصيام جنة ".
قال عياض: معناه ستره من الآثام، أو من النار، أو من جميع ذلك.
-: كل ما قى من سلاح.
وغيره.
وفي الكتاب المجيد: " اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله فلهم عذاب مهين) (المجادلة: 16) .
الجنة: الجنون، وفي التنزيل الكريم: (أم يقولون به جنة بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون) .
(المؤمنون: 70) .
-: الجن.
وفي الكتاب العزيز: (وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون) (الصافات: 158) .
الجنون: الاعجاب، وفي الحديث الشريف:
" اللهم إني أعوذ بك من جنون العمل " أي: الاعجاب به.
-: زوال العقل، أو فساد فيه.
- عند الحنفية: اختلال القوة المميزة بين الامور الحسنة، والقبيحة، والمدركة للعواقب، بأن لا تظهر آثارها، وتتعطل أفعالها، إما لنقصان جبل عليه دماغه في أصل الخلقة، وإما لخروج مزاج الدماغ عن الاعتدال

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست