responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 315
فالحكمة في إخفائه أن يمنع العبد من الوقوع فيه خشية أن يكون كبيرة.
المتكبر: من أسماء الله تعالى: العظيم ذو الكبرياء، أو المتعالي عن صفات الخلق.
وفي القرآن الكريم: (هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون) (الحشر: 23) -: المتكلف، المتشبع بما ليس فيه.
وهو وصف عامة الناس والعياذ بالله تعالى.
وفي القرآن المجيد: (كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار) (غافر: 35) المكابر: اسم فاعل من كابر.
- عند المالكية: هو الآخذ للمال من صاحبه بقوة من غير حرابة، سواء ادعى أنه ملكه، أو اعترف أنه غاصب.
- عند الحنفية: من يقف في محل من المصر يتعرض لانسان معصوم.
المكابرة: المغالبة، والمعاندة.
كتب الكتاب - كتبا، وكتابا، وكتابة: خطه.
فهو كاتب.
(ج) كتاب، وكتبة.
- الله الشئ: قضاه، وأوجبه، وفرضه، وفي القرآن الكريم: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) (البقرة: 183) أي: فرض، وأوجب.
استكتب فلانا الشئ: سأله أن يكتبه له.
كاتب صديقه: راسله.
- السيد العبد: كتب بينه، وبينه اتفاقا على مال يقسطه له، فإذا دفعه صار حرا.
فالسيد مكاتب، والعبد مكاتب، وقد يقال: مكاتب اسم فاعل، لانه كاتب سيده، فالفعل منهما.
الكتاب: مصدر.
وفي الحديث الشريف: " كتاب الله القصاص ".
أي فرضه.
-: الصحف المجموعة.
(ج) كتب.
-: الرسالة.
-: التوراة.
وفي القرآن الكريم: (وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون) (آل عمران: 78) .
-: الانجيل.
وفي القرآن العزيز: (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون) (آل عمران: 64) -: القرآن الكريم: وفي التنزيل المجيد: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) (البقرة: 2) -: الكتابة بين السيد وعبده، وفي القرآن العزيز: (والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا) (النور: 33) -: اللوح المحفوظ.
وفي القرآن الكريم: (وعندنا كتاب حفيظ) (ق: 4) -: القدر -: الحكم.
وفي الكتاب العزيز: (لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم) (الانفعال: 68) أي: حكم بإحلال الغنائم، والاسرى.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست