نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 265
أهل العهد: أهل اذمة.
(انظر ذ م م) العهدة: كتاب المخالفة، والمبايعة.
-: التبعة.
يقال: على فلان في هذا عهدة لا خلاص منها.
- اصطلاحا: تعلق المبيع بضمان البائع مدة معينة من عيب أو استحقاق) (الدسوقي) .
ضمان العهدة: (انظر ض م ن) المعاهد: المعاهد.
وفي الحديث الشريف: " من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاما ".
المعاهد: من كان بينك وبينه عهد.
- عند المالكية، والشافعية، والاباضية: من له عهد مع المسلمين، سواء كان بعقد جزية.
أو هدنة من سلطان، أو أمان من مسلم.
عاد إليه، وله، وعليه - عودا، وعودة: رجع، وارتد.
- الشئ: أتاه مرة بعد أخرى.
- العليل عودا، وعيادة: زاره.
- فلان كذا عودا: صار عادة له.
- بمعروفه: أفضل.
استعاد فلان فلانا: سأله أن يعود.
- الشئ: رده.
أعاد الشئ: رده.
اعتاد فلان كذا: صار عادة له.
- الشئ فلانا: انتابه.
تعود الشئ: صيره عادة له.
عاوده معاودة، وعوادا: رجع إليه بعد الانصراف عنه.
عيد: شهد العيد، واحتفل به.
الاعادة: فعل الشئ واحتفل به الاعادة: فعل الشئ ثانيا.
- في عرف الشرع: إتيان بمثل الفعل الاول على صفة الكمال، بأن وجب على المكلف فعل موصوف بصفة الكمال، فأداه على وجه النقصان، وهو نقصان فاحش، يجب عليه الاعادة، وهو مثل الاول ذاتا مع صفة الكمال.
(ابن عابدين) .
العائدة: العطف.
(ج) عوائد.
-: المنفعة.
العادة: كل ما اعتيد حتى صار يفعل من غير جهد.
(ج) عادات.
-: الحالة تتكرر على نهج واحد، كعادة الحيض في المرأة.
- عند الحنفية: ما استمر الناس عليه على حكم المعقول، وعادوا إليه مرة بعد أخرى.
- عند الشافعية: ما هو مألوف من الافعال، وما أشبهها.
العود: الرجوع.
يقال: رجع عودا على بدء: لم يقطع ذهابه حتى وصله برجوعه.
ومنه المثل: العود أحمد.
العود في الظهار في الصحيح عند المالكية، وعند الحنفية، وفي قول عند الحنابلة، وقول لقتادة.
وقول سعيد بن جبير، والعترة: هو العزم على الوطئ.
- عند الشافعية، وبعض الظاهرية: هو أن يظاهر منها، ثم يمسكها مدة بقدر أن يقول فيها: أنت طالق، فلا يطلقها في تلك المدة، فإن فعل، فقد عاد لما قال.
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 265