نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 255
وعاقبتها رشيدة حميدة، كلها خير.
- في قولهم: جاء في عقب شهر رمضان: إذا جاء بعد ما مضى كله.
العقب: العاقبة.
العقبة: النوبة.
(ج) عقب.
العقبى: جزاء الامور.
العقوبة: الجزاء.
(ج) عقوبات.
العقوبات عند الحنابلة: هي الحدود والقصاص.
عقد الزهر - عقدا: تضامت أجزاؤه، فصار ثمرا.
- الحبل.
ونحوه: جعل فيه عقدة.
- البيع، واليمين، والعهد: أكده.
- قلبه على شئ: لزمه.
- لفلان على البلد: ولاه عليه.
عقد الشئ - عقدا: التوى كأن فيه عقدة.
- الرجل: كان في لسانه حبسة.
وعقدة - اللسان: احتبس.
وهي عقدة.
وعقداء.
اعتقد الشئ: اشتد، وصلب.
- الحبل، ونحوه: عقده.
- الدر، ونحوه: اتخذ منه عقدا.
- فلان الامر: صدقه، وعقد عليه قلبه وضميره.
انعقد: مطاوع عقد.
يقال: انعقد الحبل، أو البناء، أو اليمين.
تعاقد القوم: تعاهدوا.
عاقد فلانا: عاهده.
عقد الشئ: عقده.
وفي القرآن الكريم: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان) (المائدة: 89) الاعتقاد: مصدر اعتقد.
- عند الحنابلة: ارتباط القلب بما انطوى عليه، ولزمه.
الانعقاد: مصدر انعقد.
- الشئ عند المالكية: عبارة عن تقومه بأجزائه، ولا يصح أن يفسر ب (يصح) ، أو (يلزم) لان البيع
مثلا قد يحصل بالمعاطاة.
أو غيرها من الصيغ.
- في المجلة (م 104) : تعلق كل من الايجاب.
والقبول، وبالآخر على وجه مشروع يظهر أثره في متعلقهما.
العقد: ما عقد من البناء.
(ج) عقود.
-: العهد -: اتفاق بين طرفين يلتزم بمقتضاه كل منهما تنفيذ ما اتفقا عليه.
كعقد البيع، والزواج.
وفي القرآن المجيد: (يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود) (المائدة: 1) -: الضمان.
- من الاعداد: العشرة، والعشرون، إلى التسعين.
- شرعا: ربط أجزاء التصرف بالايجاب والقبول.
وإنه ليس مجرد الايجاب والقبول، ولا الارتباط وحدة، بل هو مجموع الثلاثة.
(ابن عابدين) - عند المالكية: هو الايجاب والقبول.
- في المجلة (م 103) : التزام المتعاقدين.
وتعهدهما أمرا، وهو عبارة عن ارتباط الايجاب بالقبول.
العقد النافذ عند الحنفية: " هو مالا يتوقف على إجازة غير العاقد.
صيغة العقد: جملة ينشأ بها العقد.
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 255