responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 161
زور - زوار: اعوج صدره.
فهو أزور.
ازور عن الشئ: مال.
زور الطائر: أكل حتى امتلات حوصلته.
وارتفعت.
- الشئ تزويرا: أصلحه.
وقومه، وأتقنه.
-: حسنة، وزينه.
يقال: زور الكلام: زخرفه.
- الكذب: زينه.
- الشهادة، ونحوها: حكم بأنهار زور.
- عليه: قال عليه زورا.
- عليه كذا، وكذا: نسب إليه شيئا كذبا وزورا.
التزوير: التحسين.
والتقويم.
-: تحسين الكذب.
الزور: أعلى الصدر.
-: الزائر.
وفي الحديث الشريف: " إن لزوجك عليك حقا.
ولزورك عليك حقا ".
ويقع على الجماعة.
يقال: رجال زور، ونسوة زور.
الزور: الباطل، ومنه قول الله تعالى: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مرو باللغو مروا كراما) (الفرقان: 72) -: الكذب، وفي الحديث الشريف عن أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ ثلاثا.
قلنا: بلى يا رسول الله.
قال: الاشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئا فجلس، فقال: ألا وقول الزور، وشهادة الزور، أولا وقول الزور، وشهادة الزور، فما زال يقولها حتى قلت: لا يسكت ".
- الشرك بالله تعالى.
-: مجلس اللهو.
والغناء.
شهادة الزور عند الفقهاء: هي الشهادة الباطلة عمدا.
(ابن عابدين) الزيارة: مصدر.
- في العرف: قصد المزور، إكراما له، واستئناسا به.
(الفيومي) زال - زوالا، وزولانا: تحول، وانتقل.
-: اضمحل.
- الشمس: مالت عن كبد السماء.
- النهار: ارتفع.
ويقال: زال زائل الظل: قام قائم الظهيرة.
أزال الشئ: نحاه، وأبعده.
زاوله مزاولة، وزوالا: باشره، ومارسه.
الزوال: الذهاب.
-: الاستحالة.
-: تحول الشمس عن كبد السماء إلى جهة الغرب.
وعلامته زيادة الظل بعد تناهي نقصانه.
وذلك أن ظل الشخص يكون في أول النهار طويلا ممتدا، فكلما ارتفعت الشمس نقص.
فإذا انتصف النهار وقف الظل، فإذا زالت الشمس عاد الظل إلى الزيادة.
وهو يختلف باختلاف الزمان، والبلاد وفي علم الجغرافيا يسمى خط الطول خط الزوال، أو هو دائرته.
ولكل موضع من مواضع الارض خط زوال.
والظهر هو النقطة من الزمان التي فيها تعبر الشمس خط الزوال لكل موضع في الارض.
ومعنى هذا أن كل موضع في الارض له ظهره.
إلا أن تقع
مواضع على خط واحد، فظهرها واحد.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست