نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 136
عليه " يعني الصائم.
ذرع - ذرعا: سار ليلا ونهارا.
فهو ذرع -: طال لسانه في الشر.
-: طمع.
- إليه: تشفع.
ذرع - ذراعة: كان واسع الخطو.
- الموت: كثر، وفشا.
فهو ذريع.
- المرأة: خفت يداها في العمل.
فهي ذراع، وذراع.
تذرع بذريعة: توسل بوسيلة.
الذراع: اليد من كل حيوان، لكنها من الانسان من طرف المرفق إلى طرف الاصبع الوسطى.
قال النووي: الذراع أربعة وعشرون أصبعا معترضة.
معتدلة.
والذراع تؤنث وتذكر، والتأنيث أفصح (ج) أذرع.
الذرع: المقدار، وفي التنزيل العزيز: (خذوه فغلوه.
ثم الجحيم صلوه.
ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه.
) (الحاقة: 30 - 31) -: الطاقة والوسع.
ومنه قول الله تعالى: (ولما جاءت رسلنا لوطا سئ بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب) (هود: 77) أي: ضعفت طاقته عن تدبير خلاصهم.
الذرعي في المجلة (م 136) : هو ما يقاس بالذراع.
الذرعة: الوسيلة، والسبب إلى الشئ.
الذريع: الخفيف السير الواسع الخطو من الخيل والابل.
-: السريع.
ويقال: موت ذريع: فاش لا يكاد الناس يتدافنون.
-: الشفيع.
ويقال: أنا ذريع له عنده: شفيع.
الذريعة: ما يستتر به الصائد.
-: الوسيلة والسبب إلى الشئ (ج) ذرائع.
- في إجماع الامة على ثلاثة أقسام: (أحدها) : معتبر أجماعا، كحفر الآبار في طريق المسلمين، وسب الاصنام عند من يعلم من حاله أنه يسب الله تعالى حسدا.
(الثاني) ملغى إجماعا، كزراعة العنب، فإنه لا يمنع خشية الخمر.
(الثالث) : مختلف فيه، كبيوع الآجال، وقد قال المالكية بسد الذرائع أكثر من غيرهم.
(القرافي) .
المذروع: الذرعي.
ذكر الشئ - ذكرا، وذكرى، وتذكارا: حفظه.
وفي القرآن المجيد: (واذكروا نعمة الله عليكم) (البقرة: 231) أي: احفظوها، ولا تضيعوا شكرها.
-: استحضره.
- النعمة: شكرها.
- الناس: اغتابهم.
وذكر عيوبهم.
- فلانة: خطبها.
ذكر - ذكرا: جاد ذكره، وحفظه.
فهو ذكر، وهي ذكرة.
أذكرت المرأة، وغيرها: ولدت ذكرا فهي مذكر.
- فلانة: تشبهت في شمائلها بالرجل.
- الحق عليه: أظهره، وأعلنه.
- فلانا الشئ: جعله يذكره.
تذكرت فلانة: تشبهت في شمائلها بالرجل.
- الشئ: ذكره.
ذكر الناس: وعظهم.
- فلانا الشئ: وبه: أذكره.
الذكر: خلاف الانثى.
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 136