مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الفروق اللغوية
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
71
غَيْرك وَلَا يُمكن غَيْرك أَن يسْتَدلّ بِهِ عَلَيْهِ إِلَّا إِذا وافقته على ذَلِك كالتصفيق تَجْعَلهُ عَلامَة لمجيء زيد فَلَا يكون ذَلِك دلَالَة إِلَّا لمن يوافقك
عَلَيْهِ ثمَّ يجوز أَن تزيل عَلامَة الشَّيْء بَيْنك وَبَين صَاحبك فَتخرج من أَن تكون عَلامَة لَهُ وَلَا يجوزز أَن تخرج الدّلَالَة على الشَّيْء من أَن تكون دلَالَة عَلَيْهِ فالعلامة تكون بِالْوَضْعِ وَالدّلَالَة بالاقتضاء
الْفرق بَين الْعَلامَة وَالْآيَة
أَن الْآيَة هِيَ الْعَلامَة الثَّابِتَة من قَوْلك تأييت بِالْمَكَانِ إِذا تحبست بِهِ وَتثبت قَالَ الشَّاعِر من الْكَامِل
(وَعلمت أَن لَيست بدار تئية ... فكصفة بالكف كَانَ رقادي) أَي لَيست بدار تحبس وَتثبت وَقَالَ بَعضهم أصل آيَة أيبة وَلَكِن لما اجْتمعت ياءان قلبت إِحْدَاهمَا ألفا كَرَاهَة التَّضْعِيف وَجَاز ذَلِك لِأَنَّهُ اسْم غير جَار على فعل
الْفرق بَين الْعَلامَة والأثر أَن أثر الشَّيْء يكون بعده وعلامته تكون قبله تَقول الغيومت والرياح عَلَامَات الْمَطَر ومدافع السُّيُول آثَار الْمَطَر
الْفرق بَين الْعَلامَة والسمة
أَن السمة ضرب من العلامات مَخْصُوص وَهُوَ مَا يكون بالنَّار فِي جَسَد حَيَوَان مثل سمارت الْإِبِل وَمَا يجْرِي مجْراهَا وَفِي الْقُرْآن (سنسمه على الخرطوم) وَأَصلهَا التَّأْثِير فِي الشَّيْء وَمِنْه الوسمي لِأَنَّهُ يُؤثر فِي الأَرْض أثرا وَمِنْه الْمَوْسِم لما فِيهِ من آثَار أَهله والوسمة مَعْرُوفَة سميت بذلك لتأثيررها فِي مَا يخصب بهَا
الْفرق بَين الدّلَالَة والبرهان
أَن الْبُرْهَان لَا يكون إِلَّا قولا يشْهد بِصِحَّة الشَّيْء وَالدّلَالَة تكون قولا تَقول الْعَالم دلَالَة على الْقَدِيم
وَلَيْسَ الْعَالم قولا وَتقول دلالتي على صِحَة مذهبي كَذَا فتأتي بقول تحتج بِهِ على صِحَة مذهبك وَقَالَ بعض الْعلمَاء البرهاان بَيَان يشْهد بِمَعْنى آخر حق فِي نَفسه وشهادته مِثَال ذَلِك أَن الْإِخْبَار بِأَن الْجِسْم مُحدث هُوَ بَيَان بِأَن لَهُ مُحدثا وَالْمعْنَى الأول حق فِي نَفسه
نام کتاب :
الفروق اللغوية
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
71
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir