مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الفروق اللغوية
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
69
ذَلِك الِاعْتِقَاد شُبْهَة أَيْضا وَقد سمي
الْمَعْنى الَّذِي يعْتَقد عِنْده ذَلِك الِاعْتِقَاد شُبْهَة فَيُقَال هَذِه الْحِيلَة شُبْهَة لقوم اعتقدوها معْجزَة
الْفرق بَين الدّلَالَة والشبهة
فِي مَا قَالَ بعض الْمُتَكَلِّمين أَن النّظر فِي الدّلَالَة يُوجب الْعلم والشبهة يعْتَقد عِنْدهَا أَنَّهَا دلَالَة فيختار الْجَهْل لَا لمَكَان الشُّبْهَة وَلَا للنَّظَر فِيهَا والاعتقاد هُوَ الشُّبْهَة فِي الْحَقِيقَة لَا المنظور فِيهِ
الْفرق بَين الدّلَالَة والأمارة
أَن الدّلَالَة عِنْد شُيُوخنَا مَا يُؤَدِّي النّظر فِيهِ إِلَى العلمت والأمارة مَا يُؤَدِّي النّظر فِيهِ إِلَى غَلَبَة الظَّن لنَحْو مَا يطْلب بِهِ من جِهَة الْقبْلَة وَيعرف بِهِ جَزَاء الصَّيْد وقيم الْمُتْلفَات وَالظَّن فِي الْحَقِيقَة لَيْسَ يجب عَن النّظر فِي الأمارة لوُجُوب النّظر فِي الْعلم فِي الدّلَالَة وَإِنَّمَا يخْتَار ذَلِك عِنْده الظَّن عَن الْعلم فِي الدّلَالَة وَإِنَّمَا يخْتَار ذَلِك عِنْده فالأمارة فِي الْحَقِيقَة مَا يخْتَار عِنْده الظَّن وَلِهَذَا جَازَ اخْتِلَاف الْمُجْتَهدين مَعَ علم كل وَاحِد مِنْهُم بِالْوَجْهِ الَّذِي مِنْهُ خَالفه صَاحبه كاختلاف الصَّحَابَة فِي مسَائِل الْحَد وَاخْتِلَاف آراء ذَوي الرَّأْي فِي الحروب وَغَيرهَا مَا تقاربهم فِي معرفَة الْأُمُور التعلقة بذلك وَلِهَذَا تسْتَعْمل الأمارة فِي مَا كَانَ عقليا وشرعيا
الْفرق بَين الدّلَالَة والحجتة
قَالَ بعض الْمُتَكَلِّمين الْأَدِلَّة تَنْقَسِم أقساما وَهِي دلَالَة الْكتاب السّنة وَدلَالَة الْإِجْمَاع وَدلَالَة الْقيَاس فدلالة الْعقل ضَرْبَان أَحدهمَا مَا أدّى النّظر فِيهِ إِلَى الْعلم بسوى المنظور فِيهِ أَو بِصفة لغيره وَالْآخر مَا يسْتَدلّ بِهِ على صفة لَهُ آخرى وَتسَمى طَريقَة المنظور فِيهِ أوبصفة لغيره وَالْآخر مَا يسْتَدلّ بِهِ على صفة لَهُ دلَالَة على نَفسه أَو على بعض صِفَات نَفسه فَلَا يبعد أَن يكون يدل على غَيره وكل ذَلِك يُسمى حجَّة فافترقت الْحجَّة وَالدّلَالَة من هَذَا الْوَجْه وَقَالَ قوم لَا يسميان حجَّة إِلَّا بعد النّظر فيهمَا وَإِذا بعد النّظر فيهمَا وَإِذا قُلْنَا حجَّة الله وَدلَالَة الله فَالْمُرَاد أَن الله نصبهما وَإِذا قُلْنَا حجَّة الْعقل وَدلَالَة الْعقل فَالْمُرَاد أَن النّظر فيهمَا يُفْضِي إِلَى الْعلم من غير افتقار إِلَى أَن ينصبهما ناصب
نام کتاب :
الفروق اللغوية
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
69
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir