responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفائق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري    جلد : 1  صفحه : 402
خور خار يخور خوراً أَو خؤوراً أَو خئورةً إِذا ضعف وَهُوَ خوار. أَرَادَ: ينْزع العوس وينزو على الْفرس. عَليّ عَلَيْهِ السَّلَام إِذا صلى الرجل فليخو وغذا صلت الْمَرْأَة فلتحتفز. خوى التخوية: أَن يجافى عضديءه عَن جَنْبَيْهِ حَتَّى يخوي مَا بَين ذَلِك. الاحتفاز: التضام كتضام المحتفز وَهُوَ المستوفز. فِي الحَدِيث مثل الْمَرْأَة الصَّالِحَة مثل التَّاج المخوَّص بالذَّهب وَمثل الْمَرْأَة السوء كالحمل الثقيل على الشَّيْخ الْكَبِير
خوص هُوَ الَّذِي جعلت عَلَيْهِ صَفَائِح من ذهب كخوص النّخل خوّة فِي (ده) . نستخيل فِي (صب) . وخوّى فِي (عج) . خَاص فِي (عذ) . لانخول فِي (حن) . لاالخال فِي (لب) . خولا فِي (دخ) . خواتاً فِي (رض) . أهل الإخوان فِي (خطّ) . خوضات الْفِتَن فِي (دح) . خوص
الْخَاء مَعَ الْيَاء
النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهُمَا: كَانَ نَبِي الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خير إِذا رأى ريحًا سَأَلَ الله خَيرهَا وَخير مَا فِيهَا وَإِذا رأى فِي السَّمَاء اختيالا تغيَّر لَونه وَدخل وَخرج وَأَقْبل وَأدبر [228] وروى: كَانَ إِذا رأى مخيلة أقبل وَأدبر وَتغَير. قَالَت عَائِشَة: فَذكرت ذَلِك لَهُ فَقَالَ: ومايدرينا لَعَلَّه كقوم ذكرهم الله (فَمَا رَأَوْهُ عارضا مُسْتَقْبل أَوْدِيَتهمْ) . الْآيَة. خيل الاختيال: أَن يُخال فِيهَا الْمَطَر والمخيلة: مَوضِع الْخَيل وَهُوَ الظَّن كالمظنة وَهِي السحابة الخليقة بالمطر وَيجوز أَن تكون مُسَمَّاة بالمخيلة الَّتِي هِيَ مصدر كالمحبة كَقَوْلِهِم: الْكتاب وَالصَّيْد.

نام کتاب : الفائق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري    جلد : 1  صفحه : 402
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست