[1]بالياء. قال: وكذلك: الزُّؤاجِل. الأحمرُ: الصَّديغُ: الضعيف. يُقال: ما يَصدَغ نملةً من ضَعفِه، أيْ: ما يقتُل. الأصمعيُّ: الضَّريكُ: الضرير، [والزُّميل: الضعيف] [2]. غيره: المِنْخَابُ الضعيفُ، وجمعُه مناخيب. قال عروةُ بنُ مرةَ أخو أبي خِراش3:
69- إِذْ آثَرَ النَّومَ والدِّفءَ المنَاخِيبُ [1] قال علي بن حمزة في التنبيهات ص 195: وليس كذلك، القولُ قول الأموي وهو الأشهر، وإنْ [استدراك] كان الذي رواه عن الفراء صحيحاً عنه، وأهلُ الضبط من الرواة على رواية قول الفقعسي:
لما رأتْ بُعَيْلَها زِنجيلا
بالنون، وهكذا يرويه أبو عمرو وغيره، زعم الفراء أن أبا محمدٍ أنشده إيَّاه بالياء مهموزاً، وردََّ ذلك عليه. [2] زيادة من التونسية والتركية.
3 البيت تقدَّم قريباً وذُكِرت نِسبته ص 119، وروايته هناك: المناجيب، بالجيم.