اتركوهنَّ أحياء.
وفي الحديث: إنَّ الرّجل لَيُسألُ عن كلِّ شيءٍ حتى عن حَيَّةِ أهِلِه [1] ،
أي: عن كلّ شيءٍ حيٍّ في منزله مثل الهرّة، فأنّث الحيّ فقال: حيّة. والحوايا: المَساطح، وهو أن يعمدوا إلى الصَّفا فيَحْوون له تُراباً يحبس عليهم الماء. الواحدة: حَوِيَّة. والحيّ: نقيض الميّت. والوَحَى: السُّرعة.
أبواب الرباعي
باب الحاء والقاف
الحرقوص: الحُرْقوصُ: دُوَيْبَّة مُجَزَّعة لها حُمَةٌ كَحُمَةِ الزُّنبور، تَلْدَغ يُشَبَّه به أطرافُ السّياطِ، فيقال: أخَذَتْه الحراقيصُ، يقالُ ذلك لمن يُضْرَبُ بالسّياط.
الحرقدة: الحَرْقَدَةُ: عُقْدَةُ الحُنْجور. والجميع: الحراقد.
الحرقفة: الحُرْقُفَةُ: عَظْمُ الحَجَبة، وهو رأسُ الوَرِك. والدّابّةُ المهزولة جداً يُقال لها: حُرْقوفٌ، وقد بَدَتْ حَراقيفُه.
الحلقمة: الحَلْقَمَةُ: قَطْعُ الُحْلُقوم. والجميع: الحلاقم. [1] التهذيب 5/ 286، واللسان (حيا) .