والَّسفيح: من أسماء القِداح.
فسح: الفُساحة: السَّعَة في الأرض، بَلَدٌ فَسيح»
وأمر فَسيح، فيه فَسحة أي: سَعَة. والرَّجل يَفسَحُ لأخيه في المجلس: يُوسِّعُ عليه. والقَوم يَتَفَسَّحُون إذا مَكَّنُوا. وانفَسَحَ طرْفه إذا لم يَردُدْه شيءٌ عن بُعْد النَّظَر. والفُساح: من نَعْت الذَّكَر الصُّلْب [2] .
فحس: الفَحْس: أَخذُك الشَيْءَ بلسانِك وفَمِك من الماء ونحوه، فَحَسَه فَحْساً.
باب الحاء والسين والباء معهما ح س ب، ح ب س، س ح ب، س ب ح، [3] مستعملات
حسب: الحَسَبُ: الشَرَف الثابت في الآباء. رجل كريم الحَسَب حسيبٌ، وقَوْمٌ حُسَباءُ،
وفي الحديث: الحَسَبُ المالُ، والكَرَمُ التقوى [4] .
(1) وقد ورد في التهذيب، بعد بلد فسيح مما نسب إلى الليث: ومفازة فسيحة [2] لم نجد هذا المعنى وهذا النعت للذكر في سائر المعجمات. [3] لم يكن ترتيب المواد على هذا النحو في الأصول المخطوطة، وهذا الترتيب المثبت يوافق نظام التقليب. [4] وفي التهذيب في هذا الموضع زيادة فيما جاء في الكلام المنسوب إلى الليث وهي:
وروي عن النبيّ صلى الله عليه أنه قال: تنكح المرأة لمالها وحسبها وميسمها ودينها فعليك بذات الدين تربت يداك.