نام کتاب : الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر جلد : 5 صفحه : 1893
ولقد غدوت وكنت لا أغدو على واق وحاتم [1] وقال آخر [2] : ولست بهياب إذا شَدَّ رَحْلَهُ يقول عَداني اليومَ واق وحاتم (3) [1] الابيات: لا يمنعنك من بغا الخير تعقاد التمائم ولقد غدوت وكنت لا أغدو على واق وحاتم فإذا الاشائم كالايا من والايا من كالاشائم وكذاك لا خير ولا شر على أحد بدائم قد خط ذلك في الزبو ر الاوليات القدائم الزبور، بضم الزاى: جمع زبر بفتحها، وهو الكتاب. [2] هو خثيم بن عدى. وقيل الرقاص الكلبى يمدح مسعود بن بحر. قال ابن برى: وهو الصحيح.
(3) صواب روايته " وليس بهياب ". وقبله: وجدت أباك الحر بحرا بنجدة بناها له مجدا أشم قماقم=
لانه يحتم عندهم بالفراق. قال النابغة: زعم البوارح أن رحلتنا غدا وبذاك تنعاب الغراب الاسود وحاتم الطائى يضرب به المثل في الجود، وهو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج. قال الشاعر [1] : على حالة لو أن في القوم حاتما على جوده ما جاد بالماء حاتم وإنما خفضه على البدل من الهاء في جوده [2] . وقال الشاعر (3)
=وبعده: ولكنه يمضى على ذاك مُقْدِماً إذا صَدَّ عن تلك الهنات الخثارم [1] الفرزدق. [2] هذا تخريج عجيب كثير التكلف. والذى في ديوان الفرزدق 842: على ساعة لو كان في القوم حاتم على جوده ضنت به نفس حاتم
(3) ذكر أبو زيد أنه للعامرية، وقال ابن برى: هذا الشعر لامرأة من بنى عقيل تفخر بأخوالها من اليمن. وقبله: حيدة خالي ولقيط وعلى وبعده: ولم يكن كخالك العبد الدعى
نام کتاب : الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر جلد : 5 صفحه : 1893