responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوقيف على مهمات التعاريف نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 1  صفحه : 58
فصل القاف:
الإقالة: أصلها رفع المكروه، وهو في البيع رفع العقد بعد وقوعه.
الإقتار: النقص من القدر الكافي، ذكره الحرالي.
الاقتباس: أصله طلب القبس وهو الشعلة، ثم استعير لطلب العلم والهداية، ومنه {انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ} [1]. وهو عرفا تضمين الكلام نثرا أو نظما شيئا من قرآن أو حديث لا على أنه منه.
الاقتحام: سلوك الشيء على مشقة.
الاقتراح: الاستدعاء والطلب.
الاقتراف: قشر نحو الجلدة عن الجرح ثم استعير للاكتساب حلالا أو حراما، حسنا أو قبيحا، وفي الإساءة أكثر. استعمالا، واقتراف الذنب فعله ولذلك يقال الاعتراف يزيل الاقتراف.
والاقتراف الجماع.
الاقتران: كالازدواج في كونه اجتماع شيئين أو أشياء في معنى من المعاني.
الاقتضاء: المطالبة بقضاء الدين. ومنه قولهم هذا يقتضي كذا ومقتضاه كذا.
اقتضاء النص: عبارة عما إذا لم يعلم النص إلا بشرط تقدم عليه فإن ذلك أمر اقتضاه النص بصحة ما تناوله النص، فإذا لم يصح لا يكون مضافا للنص، فكان المقتضى كالثابت بالنص كقوله لآخر اعتق عبدك عني بألف فأعتقه، فكأنه قال بعه لي وكن وكيلي بعتقه.
الاقتفاء: اتباع القفاء، كما أن الارتداف اتباع الردف، ويكنى به عن الاغتياب وتتبع المعايب.
الاقتناص: أخذ الصيد، ويشبه به أخذ كل شيء بشرعة.
الإقرار: إظهار الالتزام بما خفي أمره، قاله الحرالي. وقال غيره: لغة: إثبات الشيء ويكون بالقلب أو اللسان، وشرعا، إخبار بحق لآخر عليه[2].
الأقطاب: هم الجامعون للأحوال والمقامات وقد يتوسع فيسمى كل من دار عليه مقام من المقامات وانفرد به في زمانه قطبا، لكن حيث أطلق القطب لا يكون في الزمان إلا واحدا وهو الغوث، وهو سيد أهل زمنه وإمامهم، وقد يحوز الخلافة الظاهرة كما حاز الباطنة، كالشيخين والمرتضى والحسن وابن عبد العزيز رضي الله عنهم، وقد لا كأبي يزيد البسطامي رضي الله عنه، وأضرابه وهو الأكثر. واسم القطب عبد الله في كل زمن.
الإقعاء: لصق الإليتين بالأرض ونصب الساقين، ووضع اليدين على الأرض.
الإقليد: المفتاح، لغة يمانية، وقيل معرب وأصله بالرومية إقليدس.

[1] الحديد 13.
[2] التعريفات ص33.
نام کتاب : التوقيف على مهمات التعاريف نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست