مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأزمنة وتلبية الجاهلية
نویسنده :
قطرب
جلد :
1
صفحه :
41
ثُمَّ تَلْبِيَةُ مَنْ لَبَّى من ربيعةَ:
لَبَّيْكَ اللهُمَّ لبَّيْكَ. لبَّيْكَ [عن] ربيعة. سامعةً مُطِيعة. لرَبِّ ما يُعْبَدُ في كنيسةٍ وبيعة. ورَبّ كلِّ واصلٍ أو مُظْهرٍ قطيعة.
وكانتْ تلبيةُ بَكْر بن وائل، من ربيعة:
لَبَّيْكَ حَقًّا حَقّا. تعبُّداً ورِقّا. أتيناكَ للمياحة ولم نأتِ للرَّقاحة. المياحة
[207]
: العَطِيَّةُ. والرَّقاحةُ: التجارة.
وكانَتْ تلبيةُ اليمن
[208]
:
(عَكٌّ إليكَ عانِيه ... عِبادُكَ اليمانِيه)
(كَيْما نحجُّ ثانِيَه ... على قِلاصٍ ناجِيه)
(أَتَيْناكَ للنصاحة ... ولم نأتِ للرقاحة)
وكانَتْ تلبيةُ جُرْهَم، وهم أَوَّلُ سكان البيتِ الحرامِ:
(لَبَّيْكَ مرهوباً وقد خَرَجْنا ... واللهِ لولا أنتَ ما حَجَجْنا)
(مكَّةَ والبيتَ ولا عَجَجْنا ... ولا تصدَّقْنا ولا ثَجَجْنا)
(ولا تَمَطَّيْنا ولا رَجَعْنا ... ولا انتَجَعْنا في قُرىً وصحنا)
(على قِلاصٍ مرهفاتٍ هُجْنا ... يقطعنَ سَهْلاً تارةً وحَزْنا)
(أَشرق كَيْما ننثني في الدهنا ... لكي نحجَّ قابِلاً ونَعْنا)
(نحنُ بنو قحطان حيثُ كُنّا ... ننحرُ عند المَشْعَرَيْنِ البُدْنا)
وكانَتْ تلبيةُ حِمْيَر
[209]
:
لَبَّيْكَ اللهّمَّ لَبَّيْكَ. عن الملوكِ الأَقوال. ذوي النُّهِى والأحلامْ. والواصلين (11 ب) الأَرْحامْ. لا يقربون الأثامْ تنزُّهاً وإسلامْ. ذلّوا لربِّ كرَّامْ.
وتَلْبِيَةُ الأَزْدِ:
(يا ربّ لولا أنتَ ما سَعَيْنا ... بينَ الصّفَا والمَرْوَتَيْنِ فَيْنا)
(206) المحبر 312، رسالة الغفران 536.
[207]
مكررة في الأصل. وينظر: غريب الحديث للخطابي 2 / 226.
[208]
الأصنام 7. وفي الأصل: عد إليك. وينظر: غريب الحديث للخطابي 2 / 228.
[209]
ينظر: تاريخ اليعقوبي 1 / 256.
نام کتاب :
الأزمنة وتلبية الجاهلية
نویسنده :
قطرب
جلد :
1
صفحه :
41
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir