مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأزمنة وتلبية الجاهلية
نویسنده :
قطرب
جلد :
1
صفحه :
24
ثُمَّ الصيفُ فأوَّله (العَوَّا) ، وبعضُ العربِ يمدُّهُ فيقول: (العَوّاءُ) ، ثمَّ (السِّماكُ) ، ثمّ (الغَفْرُ) ، ثمّ (الزُّبانَى) ، ثمّ (الإِكليلُ) ، ثمَّ (القَلْبُ) ، ثمّ (الشَّوْلَةُ) . فهذِهِ منازِلُ كلِّ الصيفِ.
وأَوَّلُ نجومِ الخريفِ، في لغة أهل الحجاز، وفي كلامِ تميم: الحميم. فأوَّلُهُ: (النَعائِمُ) ، ثُمَّ (البَلْدَةُ) ، ثمَّ (سَعْدُ الذابح) ، ثمَّ (سَعْدُ بُلَعَ) ، ثمّ (سَعْدُ السعودِ) ، ثمَّ (سَعْدُ الأَخْبِيَةِ) ، ثُمَّ (مُقَدَّمُ الدَّلْوِ) . فهذه منازلْ كلِّ الحميمِ
[89]
.
والدَّلْوُ: منزلانِ يقال لهما: مُقَدَّمُ الدَّلْوِ ومُؤَخَّرُ الدَّلْوِ، ويُقالُ لهما: (الفَرْغان) .
والفَرْغان: أربعةُ كواكب، اثنانِ اثنانِ، كأَنَّهُما الفَرْقَدانِ، بينَ الفَرْغ الأَوّلِ وبينَ الفَرغِ الآخِرِ ثلاثَ عشرةَ ليلةً.
فهذه النجومُ التي أكثرُها يقولون لها
[90]
الأنواء، وإنّما يكونُ نَوْءاً حين يكونُ النجمُ ساقطاً في الأُفُقِ من المغربِ من طلوعِ الفَجْرِ، فبَيْنَ سقوطِ كلِّ نجمِ ثلاثَ عشرةَ ليلةً وثُلْثٌ. فهذا قولُ بَعْضِهِم.
وهذه حكايةٌ أخرى عن القشيريين
[91]
، قالوا: أوَّلُ المطرِ (الوسميُّ) ، وأنواؤهُ: العرقوتان المؤخّرتان من الدَّلْوِ، ثُمَّ الشرطُ ثم الثُّرَيّا، وبينَ كلِّ نجمٍ نَحْوٌ مِن خَمْسَ عَشْرَةَ ليلةً، ثُمَّ (الشّتويُّ) بعد الوسميّ، وأنواؤه: الجوزاءُ، ثمّ الذراعان ونَثْرتهُما، ثم الجَبْهَةُ، وهي آخرُ الشتويّ وأَوَّلُ الدَّفَئِيِّ. ثُمَّ (الدَّفَئِيٌّ) ، وأنواؤُهُ: آخرُ الجَبْهَةِ والعَوَّاءُ ثمَّ الصَّرْفَةُ، وهي فَصْلٌ بين الدَّفَئِيّ والصيفِ، ثُمَّ (الصَّيْفُ) ، وأنواؤه: السِّماكان: الأَوَّلُ الأَعْزَلُ، والآخرُ الرقيبُ، وما يبنَ السِّماكَيْنِ صَيْفٌ، وهو نحوٌ من أربعين (6 أ) ليلةً.
ثمّ (الحميمُ) : وهو نحوٌ من عشرين ليلةً إلى خَمْسَ عشرةَ عند طلوعِ الدَّبَرانِ، وهو بينَ الصيف والخريف، وليسَ [له]
[92]
نَوْءٌ.
[89]
هنا انتهى ما نشر من الأزمنة والأمكنة في مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق.
[90]
في الأصل: بها
[91]
نقلها المرزوقي في الأزمنة والأمكنة 1 / 198 عن قطرب.
[92]
زيادة من الأزمنة والأمكنة 1 / 199.
نام کتاب :
الأزمنة وتلبية الجاهلية
نویسنده :
قطرب
جلد :
1
صفحه :
24
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir